Telegram Group Search
سجدات الأسحار 🌨️🌱
حتى نجعل من شعبان انطلاقة صحيحة 🌿
هذا اللقاء من أنفع اللقاءات التي سمعتها لأستاذنا الفاضل ووالدنا د خالد بن حمد الجابر وفقه الله وزاده من فضله.

والدكتور خالد يقوم على ثغر عظيم في مجال علم النفس الإسلامي وإيجاد المصطلحات البديلة، وتصحيح كثير من التصورات في هذا الباب، مع الممارسة الميدانية للعلاج السلوكي المعرفي والخبرة الطويلة في هذا المجال، وحين تسمع له تجد في حلقاته ولقاءاته الحذق في التخصص والعلم الشرعي المؤصل والاعتزاز بالهوية الإسلامية وتعظيم الوحي والرجوع إليه والانطلاقة منه في جميع الأمور، وهذا ما أكسب خطاب الدكتور قوة ونفعًا وتأثيرًا.

ويسرني أن أضع بين يديك رابط هذا اللقاء، الذي سيُغير فيك الكثير.

https://youtu.be/-i1uF3pa0oI


ـ ومن برامج الدكتور النافعة برنامج سكينة ، فقد وضع فيه الدكتور خلاصات مركزة وأفكار عميقة، ستحصل خيرًا كثيرًا إذا سمعتها، وقد حدّثني بعض الأشخاص أن هذه الحلقات كان لها عظيم الأثر على عليهم.

وهذا رابط الحلقات.

https://youtube.com/playlist?list=PLf-S1SGOq15ao4pclR5bG2LCAJKgvaZFe

ـ ومن برامج الدكتور اللطيفة برنامج العبادة والنفس.
وهي حلقات قصيرة مليئة بالمعاني الإيمانية العميقة.

https://youtube.com/playlist?list=PLf-S1SGOq15Z8kq_aI2L37xwA0gLlwLt9


شكر الله للدكتور خالد الجابر وبارك فيه، وزاده توفيقًا وهدايةً وسدادًا، وتقبل منه هذه الجهود المباركة، وجعلها في موازين حسناته، وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.
رسالة إلى طالب نجيب 📜 📚

هذه الرسالة اللطيفة لشيخنا ووالدنا د محمد بن إبراهيم الحمد من أجمل الرسائل، ولي معها ذكريات لا تُنسى، فمن توفيق الله لي أني قرأتها في بواكير عمري، وكان لها عظيم الأثر علي، وما زلت أتفيأ ظلالها حتى اليوم.

وهذه الرسالة أرسلها فضيلته لطالبٍ من طلابه، توسّم الشيخ فيها خيرًا، وكتب له مجموعة من الوصايا والنصائح عددها سبع وثلاثون وصية.

وهذه الوصايا التي كتبها الشيخ عظيمة النفع، وفيها ما يحتاجه المرء في سبيل بناء نفسه وتربيتها على الفضائل، ويا سعادة الشاب أو الشابّة إذا حرصوا عليها وعملوا بما فيها، فقد كتبها الشيخ بمداد الصدق والمحبة والخبرة الطويلة في معايشة هذه المعاني والقراءة فيها والكتابة عنها.
وقد كتب الله لها الذيوع والانتشار بفضل الله.

ووصيتي للمربين والآباء أن ينشروا هذه الرسالة بين طلابهم وأبنائهم، ويشجعوهم على قراءتها، ويتدارسونها معهم، فإنها ستختصر عليهم كثيرًا من الدروس.

وفي ختام هذه الرسالة دعا الشيخ لطالبه بقوله:
فأسأل الله أن لا يُخيّب ظني فيك، وأن يجعلك فوق ما أظن، وألا أراك في كل حين ألا وأنت أفضل من ذي قبل.

وقد أجاب الله دعاءه، وأصبح لهذا التلميذ النجيب شأن كبير، ولم يخب فيه ظن الشيخ كما حدثني الشيخ بذلك.

فجزى الله شيخنا د محمد خيرًا، وبارك في علمه وعمله، وكتب أجره، وجزاه عن أبناء المسلمين خيرًا، وجعل هذه الرسالة من العلم النافع الذي يبقى أجره إلى يوم الدين.

وهذه الرسالة بين يديكم 👇🏼
هذا بحث بعنوان:
أثر الإيمان بالملائكة في حياة النشء المسلم ـ دراسة عقدية ـ .

نُشِر في مجلة جامعة الإمام.
أسأل الله أن ينفع به، وأسعد بأي ملحوظة أو استدراك.

https://imamjournals.org/index.php/jis/article/view/3062
بيدك هذا ، فلا تزهد به 🌱🌨️
وداعًا ✋🏼
احرص على ما ينفعُك 📚
العبد الموفّق حقًا 💡
هذا الكتاب ليتني كتبته 🌿🌿

أعظم التآليف نفعًا تلك التآليف التي ترشدك إلى ما فيه صلاح دينك وعمارة آخرتك، فالدنيا دار عمل، والآخرة دار حساب وجزاء، نعم قد يكون هذا المعنى من البدهيات، ولكن هذا المعنى البدهي هو يقين أشبه بالشك عند كثير من الناس من خلال تعاملهم معه ومدى حضوره في حياتهم.

وها هنا مؤلَّفٌ مبارك، قد وفّق الله له صاحبه وادخر له هذا الفضل، وهو كتاب المنح العلية في بيان السنن اليومية لفضيلة شيخنا الدكتور : أبي مالك عبدالله الفريح.
وأشهد أن هذا الكتاب قد حوى بين طياته علمًا من أنفع العلوم وأشرفها (عرض لسنن وهدي النبي ﷺ من استيقاظه إلى منامه، مقرون بالإشارات العلمية والأدلة الشرعية).

ودائمًا ما أوصي بهذا الكتاب لما رأيت له من حسن الأثر والبركة على من قرأه، وهو من الكتب التي أغبط عليها المؤلف تقبل الله منه، فأي شرف ورفعة أن يستعملك الله لنشر سنة نبيه ﷺ وهذا والله هو الشرف الذي لا يدانيه شرف، ومما يدخل السرور على النفس أن المؤلف وفقه الله قد أشرك في ثوابه كل من شارك فيه برأي أو توجيه أو طباعة أو ترجمة أو فكرة أو تدريس أو دلالة أو نشر شيء منه، ذكر ذلك في مقدمته النافعة في الطبعة العشرين.

ونصحيتي لك ولنفسي يا من تقرأ أحرفي هذه أن تقرأ هذا الكتاب وتدل عليه وتتدارسه مع أحبتك وأهلك وأبناءك وطلابك، فهذا والله هو العلم النافع وخير ما يُنشَّأُ عليه الجيل.
وأي خير أعظم من أن يتربى النشء على اتباع السنة في أقوالهم وأفعالهم، فاتباع سنة النبي ﷺ سبب لحلول البركة في الأقوال والأعمال، وسبب لرفعة الذكر وسببٌ للفلاح في الدين والدنيا، وكلما زاد نصيب المرء من اتباعه لسنة النبي ﷺ زاد نصيبه من الهداية والقرب من الله يقول الله جل وعلا: (وإن تطيعوه تهتدوا) .
فمن ألزم نفسه بآداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب في أقواله وأفعاله وأخلاقه.
قال ابن القيم: " ترى صاحب اتباع السنة قد كُسي من الروح والنور وما يتبعهما من الحلاوة والمهابة والجلالة والقبول ما قد حُرِمه غيره" .

إذا تقرر لنا مما سبق أهمية العمل لسالك طريق الآخرة، وأهمية أن يكون هذا العمل وفق سنة النبي ﷺ، كان من المهم أن نعرف هدي النبي ﷺ من استيقاظه إلى منامه وما هي السنن اليومية الثابتة عنه ﷺ القولية منها والفعلية في الليل والنهار حتى يتيسر لنا متابعته في ذلك، وكل ذلك تجده في المنح العلية .


وهذه نسخة الكترونية للكتاب 👇🏼👇🏼

جزى الله المؤلف خير الجزاء على هذا العمل المبارك، وبارك فيه، وتقبل الله منه، ونفعنا بكتابه.
حاجتنا للهداية والسداد 🎯
قف وتأمّل هذا الحديث 🌱🌨️
هذه قناة توّاق ، قال في تعريفها: ساعي بريد لإيقاد المعاني في زجاجة الحياة. وقد صدق.

فقد منحه الله حرفًا رشيقًا وقلمًا أنيقًا ومعاني جميلة يبثها من خلال ما يكتب وينثر ..
أنصحكم بها جدًا ، فحتمًا ستجدون المتعة والفائدة..

https://www.group-telegram.com/Twaaq2
من حقِّهم علينا 🍃🍂
حتى نكون في هذا الشهر من الفائزين

من أعظم الاستعداد لمواسم الطاعات؛ أن تكثر من سؤال الله الإعانة على الطاعة فيها والعبادة، فمن هذه اللحظة لا يفتر لسانك عن الدعاء، بأن يجعلك الله من أسعد عباده ببركات هذا الشهر الكريم وخيراته وأنواره..

فو الله لا قيمة للخطط الشخصية ولا التفرغ ولا رسم الجداول إذا لم يعنك الله ويشرح صدرك للطاعة والعبادة..

فالسر كله في عون الله للعبد، وهذا العون لا يُستجلب إلا بالافتقار والانطراح بين يدي الله وسؤاله الإعانة والسداد ..

و(معونة الله) إذا رُزقها العبد فقد أخذ بمجامع الفلاح والسعادة، وإذا أرسل الله معونته لأحد فلا تسل عن شيء بعدها.

وكثير من النفوس تشتكي من ضعف النشاط في مواسم الخيرات وعدم الاستمرار على عمل الطاعات والعبادات، وعلاج ذلك يكون باستمطار عون الله، فالعبادة مهما كانت لاتكون إلا بإعانة الله لك، وكلما زادت المعونة ارتقى العبد في سلّم العبادة، ومن هنا نعلم شدة الحاجة لقول الله: ( إياك نعبد وإياك نستعين ).
وجاء عن مُعَاذٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُول اللَّه ﷺ، أَخَذَ بِيَدِهِ وَقالَ: يَا مُعَاذُ واللَّهِ إِنِّي لأُحِبُّكَ، ثُمَّ أُوصِيكَ يَا مُعاذُ لاَ تَدَعنَّ في دُبُرِ كُلِّ صلاةٍ تَقُولُ: اللَّهُم أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ، وحُسنِ عِبَادتِك.
وعن أبي هريرة أَنَّ رَسُول اللَّه ﷺ قال: أتُحِبُّونَ أنْ تَجْتَهِدُوا في الدعاءِ؟ قولوا اللهمَّ أَعِنَّا على شُكْرِكَ، وذكرِكَ، و حُسْنِ عِبادَتِكَ. قال ابن القيم : " فجمع ﷺ بين الذكر والشكر، كما جمع سبحانه وتعالى بينهما في قوله تعالى (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ) فالذكر والشكر جماع السعادة والفلاح ، .. وأنفع الدعاء طلب العون على مرضاته، وأفضل المواهب إسعاف العبد بهذا المطلوب، وجميع الأدعية المأثورة مدارها على هذا، وعلى دفع ما يضادّه، وعلى تكميله، وتيسير أسبابه".
وقال ابن تيمية: " تأملت في أنفع الدعاء؛ فإذا هو سؤال الله العون على مرضاته".

ما رأيكم أن نبدأ من هذه اللحظة، ونطبق وصية النبي ﷺ المباركة لمعاذ، ونجعل هذا الدعاء وردًا ثابتًا لنا دبر كل صلاة، وفي كل حين، أجزم أننا إن فعلنا ذلك فسنرى من ألطاف الله ومعونته ما يُدهش الألباب، ستخف علينا الطاعات، وستستجد عندنا عبادات لم نحسب له حسابًا، فالله إن تقربت منه شبراً تقرب منك ذراعًا، وإذا أعطاك أدهشك.

ويسرني أن أضع بين يديكم هذه الكلمة، وعنوانها: القوة في مواسم العبادة، ذكرت فيها بعض المعالم والإشارات حول هذا الموضوع..

أسأل الله أن ينفع ويبارك بها، ويجعلها حجة لنا لا علينا..

https://youtu.be/AIwCnOji-ms?si=TYzmE3ZvSdY-5fXK
2025/02/19 12:11:49
Back to Top
HTML Embed Code: