كواكِبُ اللَّيلِ قَد لاحَتْ لِنَاظِرِهَا
وبَدرُ وجهَكِ عنَّي اليَومَ مَفقُودُ
فهَل تُرانِي أرى مِن بَرقِه خبرًا
أم أنَّ قلبِي بالأوهَامِ مَوعُودُ ؟
‌

‌‎"عليكَ صلاةُ الله ما شعّ شارقٌ
وسبّح مخلوقٌ وما خرّ ساجدُ" ﷺ.

جمـعتُ لـك أشـد أبـيات الهـجاء فـي التـاريخ :
..

𝟏- "فشَعركَ مِثلُ وجهـكَ مِثلُ حَظّي
   سواد   في   سواد   في    سواد".

𝟐- "قُل  للحميرِ  وإن طالت  معالفُها
لنْ تَسبِقَ الخيلَ في ركضِ الميادينِ".

𝟑- " قومٌ إذا مس النعالُ وجوههم
شكت  النعالُ  بأي  ذنبٍ   تُصفعُ".

𝟒- "إن حطَّ طيرٌ على كتِفّيكِ لا عجبٌ
  فالطيرُ  ينزلُ  أحيانً ا على  الجِيَفِ". 

𝟓- "بعضُ الذڪورِ توضأ إنْ لمستهُمُ
من يلمسِ الكلبَ، رغمًا عنهُ يغتسلُ".

عَتَبتُم فلَم نَعلم لطيبِ حَديتكُم
أذَلِكَ عَتبٌ أم رِضاً وتًوَدُّد

︎

إني لأنظر في الوجوهِ بأَسرهِ
لأرى الـوجـوهَ، فـلا أرى ألاكِ
وقالوا ويخلقُ أربعين مُشابها
من أربعينك لا أريد سواكِ

مَا عُدتُ أعرِفُ أينَ تهدَأُ رِحلَتِي
وَبِأيِّ أَرضٍ تستَرِيحُ رِكَابِي؟

︎

"إلى متى وحنينُ الشَّوق يقتُلني
‏ومن يداوي جِراح الروح بالتلفِ؟
‏مازالَ قلبي برغمِ البُعدِ يؤلمنِي
‏كم من غيابٍ بلا عُذرٍ ولا أَسفِ.

انتِ التي تجعـلين الــدار مزهرةً
وانتِ من تمنحين الورد الواناً.

و أكثَرُ ما يَزيدُ الوَردَ حسناً
بأن يُهدى أيا قَمَري إلَيكِ

كأنَّ الوَردَ قَبلَ لقاكِ كانَ غُصناً
فَيُزهِرُ حين تَلمِسُهُ يَدَيكِ.