المجزرة المروعة في مدرسة أبو حسين في جباليا جريمة إبادة يتحمّل الاحتلال كامل تداعياتها وعواقبها
في مجزرة مروعة متكررة، أقدم العدو الصهيوني المجرم على قصف خيام النازحين في مدرسة أبو حسين التي تؤوي نازحين في مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد وإصابة العشرات أغلبهم من النساء والأطفال، وذلك ضمن خطته الإرهابية والإجرامية الرامية لتهجير أهلنا من مناطقهم في شمال القطاع.
إن شمال قطاع غزة يتعرض لمحرقة وإبادة جماعية وتهجير ممنهج على مرأى ومسمع من العالم، ما يمثل وصمة عار على جبين تلك الهياكل الدولية العاجزة عن حماية الإنسانية.
إن ادعاءات الاحتلال الإرهابي استخدام مدرسة أبو حسين لأغراض المقاومة مجرد أكاذيب، وهي سياسة ممنهجة لدى العدو لتبرير جريمته ومحرقته بحق النازحين الأبرياء.
نجدد دعوتنا لأشقائنا في الدول العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي والأمم المتحدة، بضرورة التحرك الفوري لوقف جريمة الإبادة التي يرتكبها الاحتلال النازي في قطاع غزة، وتتهدّد السلم والأمن في عموم المنطقة.
حركة المقاومة الإسلامية – حماس
الخميس: 14 ربيع الآخر 1446 هـ الموافق: 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2024م
المجزرة المروعة في مدرسة أبو حسين في جباليا جريمة إبادة يتحمّل الاحتلال كامل تداعياتها وعواقبها
في مجزرة مروعة متكررة، أقدم العدو الصهيوني المجرم على قصف خيام النازحين في مدرسة أبو حسين التي تؤوي نازحين في مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد وإصابة العشرات أغلبهم من النساء والأطفال، وذلك ضمن خطته الإرهابية والإجرامية الرامية لتهجير أهلنا من مناطقهم في شمال القطاع.
إن شمال قطاع غزة يتعرض لمحرقة وإبادة جماعية وتهجير ممنهج على مرأى ومسمع من العالم، ما يمثل وصمة عار على جبين تلك الهياكل الدولية العاجزة عن حماية الإنسانية.
إن ادعاءات الاحتلال الإرهابي استخدام مدرسة أبو حسين لأغراض المقاومة مجرد أكاذيب، وهي سياسة ممنهجة لدى العدو لتبرير جريمته ومحرقته بحق النازحين الأبرياء.
نجدد دعوتنا لأشقائنا في الدول العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي والأمم المتحدة، بضرورة التحرك الفوري لوقف جريمة الإبادة التي يرتكبها الاحتلال النازي في قطاع غزة، وتتهدّد السلم والأمن في عموم المنطقة.
حركة المقاومة الإسلامية – حماس
الخميس: 14 ربيع الآخر 1446 هـ الموافق: 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2024م
Ukrainian forces have since put up a strong resistance to the Russian troops amid the war that has left hundreds of Ukrainian civilians, including children, dead, according to the United Nations. Ukrainian and international officials have accused Russia of targeting civilian populations with shelling and bombardments. The next bit isn’t clear, but Durov reportedly claimed that his resignation, dated March 21st, was an April Fools’ prank. TechCrunch implies that it was a matter of principle, but it’s hard to be clear on the wheres, whos and whys. Similarly, on April 17th, the Moscow Times quoted Durov as saying that he quit the company after being pressured to reveal account details about Ukrainians protesting the then-president Viktor Yanukovych. Telegram, which does little policing of its content, has also became a hub for Russian propaganda and misinformation. Many pro-Kremlin channels have become popular, alongside accounts of journalists and other independent observers. On December 23rd, 2020, Pavel Durov posted to his channel that the company would need to start generating revenue. In early 2021, he added that any advertising on the platform would not use user data for targeting, and that it would be focused on “large one-to-many channels.” He pledged that ads would be “non-intrusive” and that most users would simply not notice any change. As a result, the pandemic saw many newcomers to Telegram, including prominent anti-vaccine activists who used the app's hands-off approach to share false information on shots, a study from the Institute for Strategic Dialogue shows.
from us