يتطور التعاون بين روسيا والمغرب في قطاع الصيد البحري بنجاح، والفضل في ذلك يعود لأنه يستبعد الاعتبارات الانتهازية والسياسية. صرح بذلك السفير الروسي لدى المغرب، السيد فلاديمير بايباكوف، خلال حديثه مع مراسل وكالة "تاس".
وهو يشارك في المعرض الدولي السابع للصيد البحري "هاليوتيس" بمدينة أكادير المغربية. وجمع هذا الحدث، الذي نظم تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، أكثر من 450 شركة من 50 دولة، بما في ذلك روسيا. وتمثل هذه الشركات على وجه الخصوص قطاعات مصائد الأسماك وتجهيز المأكولات البحرية وتربية الأحياء المائية. يرأس الوفد الروسي رئيس الوكالة الفيدرالية للثروة السمكية (روسريبولوفستفو) السيد إيليا شيستاكوف.
وأشار السفير إلى أن "الشركات الروسية تشارك تقليديا في المعرض الدولي للصيد البحري "هاليوتيس" الذي يقام في أكادير تحت رعاية الملك محمد السادس". وأضاف: "بالنسبة للمغرب، تعد صناعة الصيد البحري واحدة من أهم الصناعات، حيث توفر حصة كبيرة من عائدات التصدير. وبالنسبة لروسيا، تعد صناعة الصيد البحري تقليديا احدى المجالات الرئيسية لتعاوننا مع المملكة. وفي تطوير هذا التعاون، الذي يقوم على مبادئ المنفعة المتبادلة والاحترام المتبادل، نأخذ في الاعتبار مصالح المغرب، وأحد هذه المصالح هو الحفاظ على الموارد البيولوجية للمملكة".
وأضاف السيد بايباكوف "يجري حاليا إعداد اتفاقية حكومية روسية مغربية جديدة للتعاون في مجال الصيد البحري. وأثناء العمل على نص هذه الوثيقة، نأخذ في الاعتبار أيضا تلك الأحكام التي تلبي مصالح الجانب المغربي".
وأضاف السفير "من جانبنا، نحن مهتمون بالحفاظ على وجودنا في المنطقة الاقتصادية الخالصة للمغرب. وتعاوننا في قطاع الصيد البحري مع الرباط يستبعد أي اعتبارات انتهازية أو سياسية. ولهذا السبب يتطور هذا التعاون بنجاح، ونتوقع أن يستمر في التطور بنجاح في المستقبل".
وقد حدد المنظمون للمعرض السابع لشركة "هاليوتيس"الموضوع الرئيسي على أنه "البحث والابتكار من أجل قطاع مصائد الأسماك المستدام". ويرى المختصون في قطاع الأسماك أن الحدث في أكادير يشكل منصة مهمة لتبادل الخبرات وإيجاد الشركاء وعرض الإنجازات الرائدة للقطاع.
يتطور التعاون بين روسيا والمغرب في قطاع الصيد البحري بنجاح، والفضل في ذلك يعود لأنه يستبعد الاعتبارات الانتهازية والسياسية. صرح بذلك السفير الروسي لدى المغرب، السيد فلاديمير بايباكوف، خلال حديثه مع مراسل وكالة "تاس".
وهو يشارك في المعرض الدولي السابع للصيد البحري "هاليوتيس" بمدينة أكادير المغربية. وجمع هذا الحدث، الذي نظم تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، أكثر من 450 شركة من 50 دولة، بما في ذلك روسيا. وتمثل هذه الشركات على وجه الخصوص قطاعات مصائد الأسماك وتجهيز المأكولات البحرية وتربية الأحياء المائية. يرأس الوفد الروسي رئيس الوكالة الفيدرالية للثروة السمكية (روسريبولوفستفو) السيد إيليا شيستاكوف.
وأشار السفير إلى أن "الشركات الروسية تشارك تقليديا في المعرض الدولي للصيد البحري "هاليوتيس" الذي يقام في أكادير تحت رعاية الملك محمد السادس". وأضاف: "بالنسبة للمغرب، تعد صناعة الصيد البحري واحدة من أهم الصناعات، حيث توفر حصة كبيرة من عائدات التصدير. وبالنسبة لروسيا، تعد صناعة الصيد البحري تقليديا احدى المجالات الرئيسية لتعاوننا مع المملكة. وفي تطوير هذا التعاون، الذي يقوم على مبادئ المنفعة المتبادلة والاحترام المتبادل، نأخذ في الاعتبار مصالح المغرب، وأحد هذه المصالح هو الحفاظ على الموارد البيولوجية للمملكة".
وأضاف السيد بايباكوف "يجري حاليا إعداد اتفاقية حكومية روسية مغربية جديدة للتعاون في مجال الصيد البحري. وأثناء العمل على نص هذه الوثيقة، نأخذ في الاعتبار أيضا تلك الأحكام التي تلبي مصالح الجانب المغربي".
وأضاف السفير "من جانبنا، نحن مهتمون بالحفاظ على وجودنا في المنطقة الاقتصادية الخالصة للمغرب. وتعاوننا في قطاع الصيد البحري مع الرباط يستبعد أي اعتبارات انتهازية أو سياسية. ولهذا السبب يتطور هذا التعاون بنجاح، ونتوقع أن يستمر في التطور بنجاح في المستقبل".
وقد حدد المنظمون للمعرض السابع لشركة "هاليوتيس"الموضوع الرئيسي على أنه "البحث والابتكار من أجل قطاع مصائد الأسماك المستدام". ويرى المختصون في قطاع الأسماك أن الحدث في أكادير يشكل منصة مهمة لتبادل الخبرات وإيجاد الشركاء وعرض الإنجازات الرائدة للقطاع.
Following this, Sebi, in an order passed in January 2022, established that the administrators of a Telegram channel having a large subscriber base enticed the subscribers to act upon recommendations that were circulated by those administrators on the channel, leading to significant price and volume impact in various scrips. In a statement, the regulator said the search and seizure operation was carried out against seven individuals and one corporate entity at multiple locations in Ahmedabad and Bhavnagar in Gujarat, Neemuch in Madhya Pradesh, Delhi, and Mumbai. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands. Telegram has gained a reputation as the “secure” communications app in the post-Soviet states, but whenever you make choices about your digital security, it’s important to start by asking yourself, “What exactly am I securing? And who am I securing it from?” These questions should inform your decisions about whether you are using the right tool or platform for your digital security needs. Telegram is certainly not the most secure messaging app on the market right now. Its security model requires users to place a great deal of trust in Telegram’s ability to protect user data. For some users, this may be good enough for now. For others, it may be wiser to move to a different platform for certain kinds of high-risk communications. Asked about its stance on disinformation, Telegram spokesperson Remi Vaughn told AFP: "As noted by our CEO, the sheer volume of information being shared on channels makes it extremely difficult to verify, so it's important that users double-check what they read."
from hk
