على سريرٍ باردِ الألوانِ في صمتِ المدى أرنو إلى الجدرانِ تَحملُ عن جراحي ما بدا جدرانُ هذا المستشفى قد طالَ فيها الانتظارْ بيضاءُ لكنَّ الأسى قد خطَّ فيها ألفَ نارْ في الممراتِ البعيدةْ.. ثَمَّةَ أقدامٌ تمُرُّ.. ولا تَراني ثَمَّةَ أحلامٌ تموتُ.. بلا أمانِ ثَمَّةَ موتى لا يُواريهم ترابٌ.. بلْ جراحُ الانتظارْ ناديتُ باسمكِ والدموعُ على وسادَتِها تنامْ كالموجِ.. كالأمطارِ.. كالليلِ الحزينِ بلا مَلامْ ناديتُ باسمكِ.. هل تُرى ما زالَ في عينيكِ ضوءٌ كي يُعيدَ لنا الحياةْ؟ أم أنّها الأيّامُ تَسقُطُ من يديَّ.. إلى المماتْ؟ يا غربتي.. يا جوعَ أيّامي وخوفي في المساءْ كم كنتُ أحلمُ أن يُضيءَ الصبحُ وجهَ الفُقراءْ لكنني ما زلتُ وحدي في سريري والشتاءْ أحصي الدقائقَ.. كلُّ شيءٍ ينتهي إلا العذابْ وأمدُّ كفّي للسماءْ.. كأنني طفلٌ يُنادي في الظلامِ.. بلا جوابْ أينالطريق؟ ضيّعتُ عُمري في الطريقْ.. ونسيتُ يوماً أنّ لي حلمًا ينامُ على الرصيفِ بلا رفيقْ ضيّعتُ أيّامي على الأوهامِ.. وانتحرَ الأمانْ وسألتُ عن زمني الحزينِ.. فقال لي: ماتَ الحنانْ كانَت هنا يوماً تُغنّي في المساءْ كانَت هنا يوماً تُسامِرُ نجمةً.. وتهيمُ بينَ الناسِ طِفلةْ.. كالفراشاتِ الصّغيرةِ في الضياءْ كانَت هنا.. والآنَ أبحثُ في الدروبْ لا شيء يبقى في المدينةِ غيرَ صمتٍ.. أو غروبْ ايات بعيدةٍ ترتيلها لا تسأليني عن دموعي.. والرياحْ فالعُمرُ رحْلٌ تاهَ في ليلِ الجراحْ يا زهرتي.. ما زلتُ أمضي في الطريقْ أُحصي خُطايَ على الرصيفِ.. ولا أرى.. إلا الحريقْ
على سريرٍ باردِ الألوانِ في صمتِ المدى أرنو إلى الجدرانِ تَحملُ عن جراحي ما بدا جدرانُ هذا المستشفى قد طالَ فيها الانتظارْ بيضاءُ لكنَّ الأسى قد خطَّ فيها ألفَ نارْ في الممراتِ البعيدةْ.. ثَمَّةَ أقدامٌ تمُرُّ.. ولا تَراني ثَمَّةَ أحلامٌ تموتُ.. بلا أمانِ ثَمَّةَ موتى لا يُواريهم ترابٌ.. بلْ جراحُ الانتظارْ ناديتُ باسمكِ والدموعُ على وسادَتِها تنامْ كالموجِ.. كالأمطارِ.. كالليلِ الحزينِ بلا مَلامْ ناديتُ باسمكِ.. هل تُرى ما زالَ في عينيكِ ضوءٌ كي يُعيدَ لنا الحياةْ؟ أم أنّها الأيّامُ تَسقُطُ من يديَّ.. إلى المماتْ؟ يا غربتي.. يا جوعَ أيّامي وخوفي في المساءْ كم كنتُ أحلمُ أن يُضيءَ الصبحُ وجهَ الفُقراءْ لكنني ما زلتُ وحدي في سريري والشتاءْ أحصي الدقائقَ.. كلُّ شيءٍ ينتهي إلا العذابْ وأمدُّ كفّي للسماءْ.. كأنني طفلٌ يُنادي في الظلامِ.. بلا جوابْ أينالطريق؟ ضيّعتُ عُمري في الطريقْ.. ونسيتُ يوماً أنّ لي حلمًا ينامُ على الرصيفِ بلا رفيقْ ضيّعتُ أيّامي على الأوهامِ.. وانتحرَ الأمانْ وسألتُ عن زمني الحزينِ.. فقال لي: ماتَ الحنانْ كانَت هنا يوماً تُغنّي في المساءْ كانَت هنا يوماً تُسامِرُ نجمةً.. وتهيمُ بينَ الناسِ طِفلةْ.. كالفراشاتِ الصّغيرةِ في الضياءْ كانَت هنا.. والآنَ أبحثُ في الدروبْ لا شيء يبقى في المدينةِ غيرَ صمتٍ.. أو غروبْ ايات بعيدةٍ ترتيلها لا تسأليني عن دموعي.. والرياحْ فالعُمرُ رحْلٌ تاهَ في ليلِ الجراحْ يا زهرتي.. ما زلتُ أمضي في الطريقْ أُحصي خُطايَ على الرصيفِ.. ولا أرى.. إلا الحريقْ
BY حيثُ
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Since its launch in 2013, Telegram has grown from a simple messaging app to a broadcast network. Its user base isn’t as vast as WhatsApp’s, and its broadcast platform is a fraction the size of Twitter, but it’s nonetheless showing its use. While Telegram has been embroiled in controversy for much of its life, it has become a vital source of communication during the invasion of Ukraine. But, if all of this is new to you, let us explain, dear friends, what on Earth a Telegram is meant to be, and why you should, or should not, need to care. "He has to start being more proactive and to find a real solution to this situation, not stay in standby without interfering. It's a very irresponsible position from the owner of Telegram," she said. The gold standard of encryption, known as end-to-end encryption, where only the sender and person who receives the message are able to see it, is available on Telegram only when the Secret Chat function is enabled. Voice and video calls are also completely encrypted. "We're seeing really dramatic moves, and it's all really tied to Ukraine right now, and in a secondary way, in terms of interest rates," Octavio Marenzi, CEO of Opimas, told Yahoo Finance Live on Thursday. "This war in Ukraine is going to give the Fed the ammunition, the cover that it needs, to not raise interest rates too quickly. And I think Jay Powell is a very tepid sort of inflation fighter and he's not going to do as much as he needs to do to get that under control. And this seems like an excuse to kick the can further down the road still and not do too much too soon." Some privacy experts say Telegram is not secure enough
from hk