Forwarded from الفوائد العلمية للطريفي
خواطر في سيرة الشيخ الطريفي.pdf
28.2 MB
-
«فامنُن علينَا براعٍ أنتَ ترضَاهُ
راعٍ يعيدُ إلىٰ الإسلامِ سيرتهُ»
«فامنُن علينَا براعٍ أنتَ ترضَاهُ
راعٍ يعيدُ إلىٰ الإسلامِ سيرتهُ»
-
«كيف تصنَعُ إذَا نُودِيَ بالرّحِيل وما تأهّبت؟»
• ابن الجَوزي -رحِمهُ الله-.
«كيف تصنَعُ إذَا نُودِيَ بالرّحِيل وما تأهّبت؟»
• ابن الجَوزي -رحِمهُ الله-.
-
«رحِمَ الله محمّد الضّيف، وتقبّله في الشّهداء..
رَبِحَ البَيع بإذن الله»
«رحِمَ الله محمّد الضّيف، وتقبّله في الشّهداء..
رَبِحَ البَيع بإذن الله»
-
«وهنيّةٌ فتح الطّريق ودلّهُـم
سُبُل الفَلاح ومَـوتة الأبطَالِ
من بعدِه السّنوار تلاها قائِلًا
إنّ الحـيَـاة مـراتِـعُ الجُـهّـالِ
قد بِعـتُ نفـسِي للإلـٰهِ وديـنهِ
أرجُو الفلاح بأعظَمِ الأفضَالِ
والضّيفُ يُعلِنُها ويتبَعُ نهجَهُم
أكرِم بهِـم من خِيـرة الأبطَالِ
طَعـنُوا بعَزمهِمُ العـدُوّ وحقّقوا
عزًّا ونصرًا فكان خَير نِضـالِ!»
• في رِثَاء أبطَال القسّام..
«وهنيّةٌ فتح الطّريق ودلّهُـم
سُبُل الفَلاح ومَـوتة الأبطَالِ
من بعدِه السّنوار تلاها قائِلًا
إنّ الحـيَـاة مـراتِـعُ الجُـهّـالِ
قد بِعـتُ نفـسِي للإلـٰهِ وديـنهِ
أرجُو الفلاح بأعظَمِ الأفضَالِ
والضّيفُ يُعلِنُها ويتبَعُ نهجَهُم
أكرِم بهِـم من خِيـرة الأبطَالِ
طَعـنُوا بعَزمهِمُ العـدُوّ وحقّقوا
عزًّا ونصرًا فكان خَير نِضـالِ!»
• في رِثَاء أبطَال القسّام..
Forwarded from نَمِيْر
_
ليتذكَّرَ اليقظُ الحيُّ أنَّ كلَّ بداية فهي نهاية، وكلَّ نهايةٍ فهي بداية، تنتهي مرحلة لتبدأ أخرى، ويركب المرءُ طبقًا عن طبق، وأجمل اللَّحظات لحظات المعاناة متى كانت مقرونةً بالأمل، مصروفةً في العمل، ومن الحزمِ ألَّا تشعرَ أنَّك وصلت حتَّى تصلَ فعلًا، فربَّما حيلَ بين المرءِ ومقصدِه في آخرِ لحظة!
_ د. سلمان العودة.
ليتذكَّرَ اليقظُ الحيُّ أنَّ كلَّ بداية فهي نهاية، وكلَّ نهايةٍ فهي بداية، تنتهي مرحلة لتبدأ أخرى، ويركب المرءُ طبقًا عن طبق، وأجمل اللَّحظات لحظات المعاناة متى كانت مقرونةً بالأمل، مصروفةً في العمل، ومن الحزمِ ألَّا تشعرَ أنَّك وصلت حتَّى تصلَ فعلًا، فربَّما حيلَ بين المرءِ ومقصدِه في آخرِ لحظة!
_ د. سلمان العودة.
-
وكان عُمر بن الخطّاب -رضي اللهُ عنه- يقُول في خُطبتِه: «اللهُمَّ اعصِمنَا بِحَبلِكَ، وثَبّتنَا عَلىٰ أمرِكَ»
📖| حِلية الأوليَاء وطبَقات الأصفِياء لأبي نعِيم.
وكان عُمر بن الخطّاب -رضي اللهُ عنه- يقُول في خُطبتِه: «اللهُمَّ اعصِمنَا بِحَبلِكَ، وثَبّتنَا عَلىٰ أمرِكَ»
📖| حِلية الأوليَاء وطبَقات الأصفِياء لأبي نعِيم.
لأمُوتنَّ والإسلامُ عَزِيزٌ
- «مِيزانُكم نفوسُكم فإن انتصرتُم عليهَا كُنتم علىٰ غيرِها أقدَر، وإن خُذِلتُم فيهَا كُنت علىٰ غيرِها أعجَز!»
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from || غيث الوحي ||
ما أطول الطريق وما أشقه إذا تجرد من الاستعانة بالله، هنالك تجد الملاذ الآمن، والركن القوي، والمعين الذي لا تزال تتزود منه طوال الطريق.
-
«لا يدُوم تمكِين أمّة ليس فيهَا مُصلِحُون، كما قال تعالىٰ: ﴿الَّذِينَ إنْ مَكَّنّاهُمْ فِي الأَرْضِ أقامُوا الصَّلاةَ وآتَوُا الزَّكاةَ وأَمَرُوا بِالمَعْرُوفِ ونَهَوْا عَنِ المُنْكَرِ﴾، فيَبتدئ التّمكين لكنّه لا يدُوم إلّا بهذه الثّلاثة: الصّلاة، والزّكاة، والإصلاح، فالصّلاة صلةٌ للعَبد بربّه، والزّكاة صلةٌ للعَبد بأخِيه، والإصلاح حفظٌ لحقّ ربّه وحقّ أخِيه»
• شيخنَا الطّريفي -فكّ الله أسرَه-.
#عوامل_التمكين_بعد_النصر
«لا يدُوم تمكِين أمّة ليس فيهَا مُصلِحُون، كما قال تعالىٰ: ﴿الَّذِينَ إنْ مَكَّنّاهُمْ فِي الأَرْضِ أقامُوا الصَّلاةَ وآتَوُا الزَّكاةَ وأَمَرُوا بِالمَعْرُوفِ ونَهَوْا عَنِ المُنْكَرِ﴾، فيَبتدئ التّمكين لكنّه لا يدُوم إلّا بهذه الثّلاثة: الصّلاة، والزّكاة، والإصلاح، فالصّلاة صلةٌ للعَبد بربّه، والزّكاة صلةٌ للعَبد بأخِيه، والإصلاح حفظٌ لحقّ ربّه وحقّ أخِيه»
• شيخنَا الطّريفي -فكّ الله أسرَه-.
#عوامل_التمكين_بعد_النصر
-
﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [ آل عمران -٢٦- ]
يقُول السّعدي -رحمهُ الله- في تفسيرها:
«يُؤتي المُلك من يشَاء، وينزِع المُلك ممّن يشَاء، ويُعزّ من يشَاء ويُذلّ من يشَاء، فليس الأمرُ بأمانيّ أهل الكِتاب ولا غيرِهم، بل الأمرُ أمرُ الله، والتّدبيرُ له، فليسَ له مُعارِضٌ في تدبِيره، ولا مُعاوِن في تقدِيره!»
فتأمّل؛ سُبحان المُتصرّف بمُداولة الأيّام بين النّاس، النّاصِر لعبادِه، العزيزُ الحكِيم!
﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [ آل عمران -٢٦- ]
يقُول السّعدي -رحمهُ الله- في تفسيرها:
«يُؤتي المُلك من يشَاء، وينزِع المُلك ممّن يشَاء، ويُعزّ من يشَاء ويُذلّ من يشَاء، فليس الأمرُ بأمانيّ أهل الكِتاب ولا غيرِهم، بل الأمرُ أمرُ الله، والتّدبيرُ له، فليسَ له مُعارِضٌ في تدبِيره، ولا مُعاوِن في تقدِيره!»
فتأمّل؛ سُبحان المُتصرّف بمُداولة الأيّام بين النّاس، النّاصِر لعبادِه، العزيزُ الحكِيم!
-
«إذا شَعرت بالتّردد قبل التّصدُق، أو بالبَرد قبل الوضُوء، أو بالتّعب قبل قِيَام اللّيل، أو بالتّلعثُم قبل النّهي عن المُنكر.. فأقبِل؛ فإنّما هي فُرصتُك لمُحاربَة الشّيطان ومُراغمتِه، ولمُجاهدة النّفس وتزكِية أخلاقِها، وهذا بابٌ عذبٌ من أبوَاب العُبوديّة، عند التّخلي -في تلك المواطِن- عن مُراد النّفس الّذي تشتَهِيه وتقدِيم مُراد الله عليه، فما ألذّ العِبادة حينئذٍ لمَن وفّقه الله»
• غيثُ الوَحي.
«إذا شَعرت بالتّردد قبل التّصدُق، أو بالبَرد قبل الوضُوء، أو بالتّعب قبل قِيَام اللّيل، أو بالتّلعثُم قبل النّهي عن المُنكر.. فأقبِل؛ فإنّما هي فُرصتُك لمُحاربَة الشّيطان ومُراغمتِه، ولمُجاهدة النّفس وتزكِية أخلاقِها، وهذا بابٌ عذبٌ من أبوَاب العُبوديّة، عند التّخلي -في تلك المواطِن- عن مُراد النّفس الّذي تشتَهِيه وتقدِيم مُراد الله عليه، فما ألذّ العِبادة حينئذٍ لمَن وفّقه الله»
• غيثُ الوَحي.
-
«خِفتُ نَفسِي ورَجَوتُ رَبّي فأنَا أُحِبُّ
أن أُفَارِقَ من أخَافُ إلىٰ من أرجُوهُ»
• أبو شيبَة الزُّبيديّ.
«خِفتُ نَفسِي ورَجَوتُ رَبّي فأنَا أُحِبُّ
أن أُفَارِقَ من أخَافُ إلىٰ من أرجُوهُ»
• أبو شيبَة الزُّبيديّ.
-
«لنا حاجةٌ نسعىٰ إليهَا، واختبَارٌ مُهِمٌّ..
فادعوا لنا كُرمًا بالتّوفيق والسّداد والثّبات»
«لنا حاجةٌ نسعىٰ إليهَا، واختبَارٌ مُهِمٌّ..
فادعوا لنا كُرمًا بالتّوفيق والسّداد والثّبات»
-
«اللهُمّ ارزُقنِي عُمرَةً قرِيبةً في خَيرٍ وعافِية.. آمِين»
«اللهُمّ ارزُقنِي عُمرَةً قرِيبةً في خَيرٍ وعافِية.. آمِين»
Forwarded from شَحذُ الهِمم
العلمُ وسيلةٌ لغَايةٍ كبرى هي معرفة الله والسّير في مراضيه؛ ومتى أدركت الأمَّة هذا ونفضت عنها غبار التعب وشمّرت عن ساعِد الجد؛ تناوب أفرادُها على سد ثغورها وتسابقوا لرفع شأنها. وهذا طريقك قد مُهد، فماذا تنتظر؟