Notice: file_put_contents(): Write of 10313 bytes failed with errno=28 No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 50
Warning: file_put_contents(): Only 4096 of 14409 bytes written, possibly out of free disk space in /var/www/group-telegram/post.php on line 50 ᏨᏞᏫᎯ Ꮶ_ Ꭿ Ꮮ ᏃᎯ ᎻᎡᎯ🏴٣١٣🏴 | Telegram Webview: CloakAlZahra/19054 -
📌رواية استشهاد الامام الكاظم (عليه السلام ) و تجهيز الامام الرضا (عليه السلام ) له
عن أبي محمد الحسن بن علي الثاني عليه السلام, قال: إن موسى صلوات الله وسلامه عليه قبل وفاته بثلاثة أيام دعا المسيب وقال له: إني ظاعن (سار أو ارتحل) عنك في هذه الليلة إلى مدينة جدي رسول الله صلى الله عليه و آله, لأعهد إلى من بها عهداً أن يعمل به بعدي، قال المسيب: قلت: مولاي, كيف تأمرني والحرس والابواب! كيف أفتح لك الأبواب والحرس معي على الأبواب وعليها أقفالها؟! فقال: يا مسيب, ضعفت نفسك في الله وفينا! قلت: يا سيدي, بيّن لي، فقال: يا مسيب, إذا مضى من هذه الليلة المقبلة ثلثها, فقف فانظر. قال المسيب: فحرمت على نفسي الانضجاع في تلك الليلة, فلم أزل راكعاً وساجداً وناظراً ما وعدنيه, فلما مضى من الليل ثلثه غشيني النعاس وأنا جالس, فإذا أنا بسيدي موسى يحركني برجله, ففزعت وقمت قائماً, فإذا بتلك الجدران المشيدة, والأبنية المعلاة, وما حولنا من القصور والأبنية, قد صارت كلها أرضاً! فظننت بمولاي أنه أخرجني من المحبس الذي كان فيه, قلت: مولاي, خذ بيدي من ظالمك وظالمي, فقال: يا مسيب, تخاف القتل؟ قلت: مولاي, معك لا, فقال: يا مسيب فاهدأ على حالتك, فإنني راجع إليك بعد ساعة واحدة, فإذا وليت عنك فسيعود المحبس إلى شأنه, قلت: يا مولاي, فالحديد الذي عليك, كيف تصنع به؟ فقال: ويحك يا مسيب! بنا والله ألان الله الحديد لنبيه داود, كيف يصعب علينا الحديد؟! قال المسيب: ثم خطا فمر بين يدي خطوة ولم أدر كيف غاب عن بصري, ثم ارتفع البنيان وعادت القصور على ما كانت عليه, واشتد اهتمام نفسي, وعلمت أن وعده الحق, فلم أزل قائماً على قدمي, فلم ينقض إلا ساعة كما حده لي, حتى رأيت الجدران والابنية قد خرت إلى الارض سجداً! وإذا أنا بسيدي صلوات الله عليه وقد عاد إلى حبسه, وعاد الحديد إلى رجليه, فخررت ساجداً لوجهي بين يديه, فقال لي: ارفع رأسك يا مسيب, وأعلم أن سيدك راحل عنك إلى الله في ثالث هذا اليوم الماضي، فقلت: مولاي, فأين سيدي علي صلوات الله وسلامه عليه؟ فقال: شاهد غير غائب يا مسيب, وحاضر غير بعيد, يسمع ويرى، قلت: يا سيدي, فإليه قصدت؟ قال: قصدت والله يا مسيب, كل منتخب لله على وجه الأرض شرقاً وغرباً, حتى الجن في البراري والبحار, حتى الملائكة في مقاماتهم وصفوفهم, قال: فبكيت, قال: لا تبك يا مسيب, إنا نور لا نطفأ, إن غبت عنك, فهذا علي ابني يقوم مقامي بعدي, هو أنا, فقلت: الحمد لله، قال: ثم إن سيدي في ليلة اليوم الثالث دعاني فقال لي: يا مسيب, إن سيدك يصبح من ليلة يومه على ما عرفتك من الرحيل إلى الله تعالى, فإذا أنا دعوت بشربة ماء فشربتها فرأيتني قد انتفخت بطني يا مسيب واصفر لوني واحمر واخضر وتلون ألواناً, فخبر الظالم بوفاتي, وإياك بهذا الحديث أن تظهر عليه أحداً من عندي إلا بعد وفاتي، قال المسيب: فلم أزل أترقب وعده, حتى دعا بشربة الماء فشربها, ثم دعاني فقال: إن هذا الرجس السندي بن شاهك سيقول إنه يتولى أمري ودفني, وهيهات هيهات أن يكون ذلك أبداً!! فإذا حملت نعشي إلى المقبرة المعروفة بمقابر قريش, فالحدوني بها, ولا تعلوا على قبري علواً واحداً, ولا تأخذوا من تربتي لتتبركوا بها, فإن كل تربة لنا محرمة إلا تربة جدي الحسين بن علي صلوات الله عليه، فإن الله جعلها شفاء لشيعتنا وأوليائنا. قال: فرأيته تختلف ألوانه وتنتفخ بطنه, ثم قال: رأيت شخصاً أشبه الأشخاص به, جالساً إلى جانبه في مثل هيئته, وكان عهدي بسيدي الرضا صلوات الله عليه في ذلك الوقت غلاماً, فأقبلت أريد سؤاله, فصاح بي سيدي موسى صلوات الله عليه: قد نهيتك يا مسيب, فتوليت عنهم, ولم أزل صابراً حتى قضى, وعاد ذلك الشخص, ثم أوصلت الخبر إلى الرشيد, فوافى الرشيد وابن شاهك, فوالله, لقد رأيتهم بعيني وهم يظنون أنهم يغسلونه ويحنطونه ويكفنونه, وكل ذلك أراهم لا يصنعون به شيئاً, ولا تصل أيديهم إلى شيء منه, ولا إليه, وهو مغسول, مكفن, محنط, ثم حمل ودفن في مقابر قريش, ولم يعل على قبره إلى الساعة.
وروي أن الرشيد فكر في قتل موسى (عليه السلام) فدعا برطب فأكل منه، ثم أخذ صينية، فوضع فيها عشرين رطبة، وأخذ سلكا فتركه في السم، وأدخله في الخياط وأخذ رطبة من ذلك الرطب، وأقبل يردد السلك المسموم بذلك الخيط، من رأس الرطبة إلى آخرها، حتى علم أن السم قد تمكن فيها، واستكثر منه، ثم ردها في الرطب، وقال لخادم له: احمل هذه الصينية إلى موسى، وقل له: إن أمير المؤمنين أكل من هذا الرطب، وتنغص لك، وهو يقسم عليك بحقه إلا ما أكلته عن آخره، فإني اخترتها لك بيدي، ولا تتركه حتى لا يبقي منه شيئا، ولا يطعم منه أحدا.
📌رواية استشهاد الامام الكاظم (عليه السلام ) و تجهيز الامام الرضا (عليه السلام ) له
عن أبي محمد الحسن بن علي الثاني عليه السلام, قال: إن موسى صلوات الله وسلامه عليه قبل وفاته بثلاثة أيام دعا المسيب وقال له: إني ظاعن (سار أو ارتحل) عنك في هذه الليلة إلى مدينة جدي رسول الله صلى الله عليه و آله, لأعهد إلى من بها عهداً أن يعمل به بعدي، قال المسيب: قلت: مولاي, كيف تأمرني والحرس والابواب! كيف أفتح لك الأبواب والحرس معي على الأبواب وعليها أقفالها؟! فقال: يا مسيب, ضعفت نفسك في الله وفينا! قلت: يا سيدي, بيّن لي، فقال: يا مسيب, إذا مضى من هذه الليلة المقبلة ثلثها, فقف فانظر. قال المسيب: فحرمت على نفسي الانضجاع في تلك الليلة, فلم أزل راكعاً وساجداً وناظراً ما وعدنيه, فلما مضى من الليل ثلثه غشيني النعاس وأنا جالس, فإذا أنا بسيدي موسى يحركني برجله, ففزعت وقمت قائماً, فإذا بتلك الجدران المشيدة, والأبنية المعلاة, وما حولنا من القصور والأبنية, قد صارت كلها أرضاً! فظننت بمولاي أنه أخرجني من المحبس الذي كان فيه, قلت: مولاي, خذ بيدي من ظالمك وظالمي, فقال: يا مسيب, تخاف القتل؟ قلت: مولاي, معك لا, فقال: يا مسيب فاهدأ على حالتك, فإنني راجع إليك بعد ساعة واحدة, فإذا وليت عنك فسيعود المحبس إلى شأنه, قلت: يا مولاي, فالحديد الذي عليك, كيف تصنع به؟ فقال: ويحك يا مسيب! بنا والله ألان الله الحديد لنبيه داود, كيف يصعب علينا الحديد؟! قال المسيب: ثم خطا فمر بين يدي خطوة ولم أدر كيف غاب عن بصري, ثم ارتفع البنيان وعادت القصور على ما كانت عليه, واشتد اهتمام نفسي, وعلمت أن وعده الحق, فلم أزل قائماً على قدمي, فلم ينقض إلا ساعة كما حده لي, حتى رأيت الجدران والابنية قد خرت إلى الارض سجداً! وإذا أنا بسيدي صلوات الله عليه وقد عاد إلى حبسه, وعاد الحديد إلى رجليه, فخررت ساجداً لوجهي بين يديه, فقال لي: ارفع رأسك يا مسيب, وأعلم أن سيدك راحل عنك إلى الله في ثالث هذا اليوم الماضي، فقلت: مولاي, فأين سيدي علي صلوات الله وسلامه عليه؟ فقال: شاهد غير غائب يا مسيب, وحاضر غير بعيد, يسمع ويرى، قلت: يا سيدي, فإليه قصدت؟ قال: قصدت والله يا مسيب, كل منتخب لله على وجه الأرض شرقاً وغرباً, حتى الجن في البراري والبحار, حتى الملائكة في مقاماتهم وصفوفهم, قال: فبكيت, قال: لا تبك يا مسيب, إنا نور لا نطفأ, إن غبت عنك, فهذا علي ابني يقوم مقامي بعدي, هو أنا, فقلت: الحمد لله، قال: ثم إن سيدي في ليلة اليوم الثالث دعاني فقال لي: يا مسيب, إن سيدك يصبح من ليلة يومه على ما عرفتك من الرحيل إلى الله تعالى, فإذا أنا دعوت بشربة ماء فشربتها فرأيتني قد انتفخت بطني يا مسيب واصفر لوني واحمر واخضر وتلون ألواناً, فخبر الظالم بوفاتي, وإياك بهذا الحديث أن تظهر عليه أحداً من عندي إلا بعد وفاتي، قال المسيب: فلم أزل أترقب وعده, حتى دعا بشربة الماء فشربها, ثم دعاني فقال: إن هذا الرجس السندي بن شاهك سيقول إنه يتولى أمري ودفني, وهيهات هيهات أن يكون ذلك أبداً!! فإذا حملت نعشي إلى المقبرة المعروفة بمقابر قريش, فالحدوني بها, ولا تعلوا على قبري علواً واحداً, ولا تأخذوا من تربتي لتتبركوا بها, فإن كل تربة لنا محرمة إلا تربة جدي الحسين بن علي صلوات الله عليه، فإن الله جعلها شفاء لشيعتنا وأوليائنا. قال: فرأيته تختلف ألوانه وتنتفخ بطنه, ثم قال: رأيت شخصاً أشبه الأشخاص به, جالساً إلى جانبه في مثل هيئته, وكان عهدي بسيدي الرضا صلوات الله عليه في ذلك الوقت غلاماً, فأقبلت أريد سؤاله, فصاح بي سيدي موسى صلوات الله عليه: قد نهيتك يا مسيب, فتوليت عنهم, ولم أزل صابراً حتى قضى, وعاد ذلك الشخص, ثم أوصلت الخبر إلى الرشيد, فوافى الرشيد وابن شاهك, فوالله, لقد رأيتهم بعيني وهم يظنون أنهم يغسلونه ويحنطونه ويكفنونه, وكل ذلك أراهم لا يصنعون به شيئاً, ولا تصل أيديهم إلى شيء منه, ولا إليه, وهو مغسول, مكفن, محنط, ثم حمل ودفن في مقابر قريش, ولم يعل على قبره إلى الساعة.
وروي أن الرشيد فكر في قتل موسى (عليه السلام) فدعا برطب فأكل منه، ثم أخذ صينية، فوضع فيها عشرين رطبة، وأخذ سلكا فتركه في السم، وأدخله في الخياط وأخذ رطبة من ذلك الرطب، وأقبل يردد السلك المسموم بذلك الخيط، من رأس الرطبة إلى آخرها، حتى علم أن السم قد تمكن فيها، واستكثر منه، ثم ردها في الرطب، وقال لخادم له: احمل هذه الصينية إلى موسى، وقل له: إن أمير المؤمنين أكل من هذا الرطب، وتنغص لك، وهو يقسم عليك بحقه إلا ما أكلته عن آخره، فإني اخترتها لك بيدي، ولا تتركه حتى لا يبقي منه شيئا، ولا يطعم منه أحدا.
BY ᏨᏞᏫᎯ Ꮶ_ Ꭿ Ꮮ ᏃᎯ ᎻᎡᎯ🏴٣١٣🏴
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Friday’s performance was part of a larger shift. For the week, the Dow, S&P 500 and Nasdaq fell 2%, 2.9%, and 3.5%, respectively. At the start of 2018, the company attempted to launch an Initial Coin Offering (ICO) which would enable it to enable payments (and earn the cash that comes from doing so). The initial signals were promising, especially given Telegram’s user base is already fairly crypto-savvy. It raised an initial tranche of cash – worth more than a billion dollars – to help develop the coin before opening sales to the public. Unfortunately, third-party sales of coins bought in those initial fundraising rounds raised the ire of the SEC, which brought the hammer down on the whole operation. In 2020, officials ordered Telegram to pay a fine of $18.5 million and hand back much of the cash that it had raised. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands. False news often spreads via public groups, or chats, with potentially fatal effects. "Markets were cheering this economic recovery and return to strong economic growth, but the cheers will turn to tears if the inflation outbreak pushes businesses and consumers to the brink of recession," he added.
from id