منذ عام الفيل 571م حينما قاد أبرهة الاشرم حملة عسكرية فاشلة نحو منطقة مكة، لم تسجل عبر التاريخ اي محاولة لغزو مكة وهدم الكعبة المشرفة، لكن عبدالملك الحوثي تجرأ على فعلها بايعاز وتسليح ايراني، وهو يطلق صواريخه الباليستية- المُصنعة في ايران- أكثر من مرة نحو مكة المكرمة، قبل أن تتمكن الدفاعات الجوية السعودية من اعتراضها وتدميرها
والشاهد: من السخف والبلاهة الاعتقاد أو التصديق أن من يستهدف مكة المكرمة، قبلة المسلمين والمدينة الاقدس لأمة ملياري مسلم لما لها من رمزية دينية وتاريخية، سينتفض للانتصار لقضية فلسطين أو الأقصى المبارك. وبالمثل من قتل مئات الآلاف وشرد ملايين اليمنيين من مدنهم وقراهم وفجر البيوت والمساجد ورقص فيها لن ينتصر لدماء الفلسطينيين، ومن يحاصر ثلاثة مليون غالبيتهم من النساء والأطفال في محافظة تعز، لن يكون هدفه الحقيقي فك الحصار عن قطاع غزة
* الصورة لمنظومة دفاع جوي صاروخي نصبت في مدينة مكة المكرمة تصدت لعدد من الصواريخ اطلقتها مليشيا الحوثي الإرهابية قبل سنوات
لن ينسى هذه الصورة كل مسلمٍ موحد عندما نصّبت #السعودية منظومة الباتريوت الدفاعية بالقرب من المسجد الحرام بعد أن أطلق #الحوثي صواريخه نحو مكة❗️ لم يفعلها لا النصارى ولا الصهاينة ❌️ 📍فالتعاطف اليوم مع هؤلاء الملاحدة خيانة لله وللرسول والدين
منذ عام الفيل 571م حينما قاد أبرهة الاشرم حملة عسكرية فاشلة نحو منطقة مكة، لم تسجل عبر التاريخ اي محاولة لغزو مكة وهدم الكعبة المشرفة، لكن عبدالملك الحوثي تجرأ على فعلها بايعاز وتسليح ايراني، وهو يطلق صواريخه الباليستية- المُصنعة في ايران- أكثر من مرة نحو مكة المكرمة، قبل أن تتمكن الدفاعات الجوية السعودية من اعتراضها وتدميرها
والشاهد: من السخف والبلاهة الاعتقاد أو التصديق أن من يستهدف مكة المكرمة، قبلة المسلمين والمدينة الاقدس لأمة ملياري مسلم لما لها من رمزية دينية وتاريخية، سينتفض للانتصار لقضية فلسطين أو الأقصى المبارك. وبالمثل من قتل مئات الآلاف وشرد ملايين اليمنيين من مدنهم وقراهم وفجر البيوت والمساجد ورقص فيها لن ينتصر لدماء الفلسطينيين، ومن يحاصر ثلاثة مليون غالبيتهم من النساء والأطفال في محافظة تعز، لن يكون هدفه الحقيقي فك الحصار عن قطاع غزة
* الصورة لمنظومة دفاع جوي صاروخي نصبت في مدينة مكة المكرمة تصدت لعدد من الصواريخ اطلقتها مليشيا الحوثي الإرهابية قبل سنوات
لن ينسى هذه الصورة كل مسلمٍ موحد عندما نصّبت #السعودية منظومة الباتريوت الدفاعية بالقرب من المسجد الحرام بعد أن أطلق #الحوثي صواريخه نحو مكة❗️ لم يفعلها لا النصارى ولا الصهاينة ❌️ 📍فالتعاطف اليوم مع هؤلاء الملاحدة خيانة لله وللرسول والدين
"The result is on this photo: fiery 'greetings' to the invaders," the Security Service of Ukraine wrote alongside a photo showing several military vehicles among plumes of black smoke. Asked about its stance on disinformation, Telegram spokesperson Remi Vaughn told AFP: "As noted by our CEO, the sheer volume of information being shared on channels makes it extremely difficult to verify, so it's important that users double-check what they read." The Securities and Exchange Board of India (Sebi) had carried out a similar exercise in 2017 in a matter related to circulation of messages through WhatsApp. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations. "The argument from Telegram is, 'You should trust us because we tell you that we're trustworthy,'" Maréchal said. "It's really in the eye of the beholder whether that's something you want to buy into."
from id