Telegram Group & Telegram Channel
بعد استشهاد القائد عماد مغنية في فبراير عام ٢٠٠٨، شهدت الساحة العراقية تصعيدًا ملحوظًا في العمليات العسكرية التي نفذتها الفصائل العراقية ضد القوات الأمريكية والبريطانية، تحت مسمى “عمليات ثأر الحاج عماد مغنية”. تميزت هذه العمليات بزيادة وتيرتها وتنوع أساليبها، حيث استهدفت أغلب القواعد العسكرية وأرتال الإمداد، مما أسفر عن تصاعد ملحوظ في خسائر القوات الأجنبية. وفي خضم هذا التصعيد، وبعد أسبوع واحد من استشهاد مغنية، وفي مثل هذا اليوم من عام ٢٠٠٨، قُتل ثلاثة جنود أمريكيين في بغداد نتيجة انفجار عبوة ناسفة متطورة، تُعرف بالقمعية، وهي من الأسلحة التي نُسب إدخالها الى العراق وتدريب الفصائل على استخدامها الى جهود الشهيد مغنية. وقد اكتسبت هذه الحادثة بُعدًا رمزيًا عميقًا حين اتضح أن أحد القتلى كان جنديًا يهوديًا يحمل الجنسية الإسرائيلية يُدعى ألبرت بيتون.



group-telegram.com/bmojjy1/1257
Create:
Last Update:

بعد استشهاد القائد عماد مغنية في فبراير عام ٢٠٠٨، شهدت الساحة العراقية تصعيدًا ملحوظًا في العمليات العسكرية التي نفذتها الفصائل العراقية ضد القوات الأمريكية والبريطانية، تحت مسمى “عمليات ثأر الحاج عماد مغنية”. تميزت هذه العمليات بزيادة وتيرتها وتنوع أساليبها، حيث استهدفت أغلب القواعد العسكرية وأرتال الإمداد، مما أسفر عن تصاعد ملحوظ في خسائر القوات الأجنبية. وفي خضم هذا التصعيد، وبعد أسبوع واحد من استشهاد مغنية، وفي مثل هذا اليوم من عام ٢٠٠٨، قُتل ثلاثة جنود أمريكيين في بغداد نتيجة انفجار عبوة ناسفة متطورة، تُعرف بالقمعية، وهي من الأسلحة التي نُسب إدخالها الى العراق وتدريب الفصائل على استخدامها الى جهود الشهيد مغنية. وقد اكتسبت هذه الحادثة بُعدًا رمزيًا عميقًا حين اتضح أن أحد القتلى كان جنديًا يهوديًا يحمل الجنسية الإسرائيلية يُدعى ألبرت بيتون.

BY صفي الدين




Share with your friend now:
group-telegram.com/bmojjy1/1257

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Either way, Durov says that he withdrew his resignation but that he was ousted from his company anyway. Subsequently, control of the company was reportedly handed to oligarchs Alisher Usmanov and Igor Sechin, both allegedly close associates of Russian leader Vladimir Putin. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands. Sebi said data, emails and other documents are being retrieved from the seized devices and detailed investigation is in progress. On December 23rd, 2020, Pavel Durov posted to his channel that the company would need to start generating revenue. In early 2021, he added that any advertising on the platform would not use user data for targeting, and that it would be focused on “large one-to-many channels.” He pledged that ads would be “non-intrusive” and that most users would simply not notice any change. Perpetrators of such fraud use various marketing techniques to attract subscribers on their social media channels.
from id


Telegram صفي الدين
FROM American