كلهم رفاق، إلّا من انتشلك من حزنك وآمن بك وراهن على نجاتك ، هذا يسمى عزيز الروح

"تفوتني مشاهدة العالم بطريقة عاديّة، لطالما بحثت عن الجوانبِ الشاعريّة في كلّ الاشياء"

الحياة ليست دائماً عادلة، لكنها مليئة بالعبر"

لن أحرص على تلميع صورتي لأبدو جديرًا بالمحبة ، لن أتنازل عن غضبي لأثبت لك حناني ، لن أتوقف عن فعل ما أؤمن به لأنه لا يتوافق معك ، لن أترك هدوئي وأنخرط في الزحام لأظهر بصورة الاجتماعي المحبوب ، لن أصدّ عن رصد السعادات الصغيرة التي تصنع لي طمأنينة لأطمح بسعادة أكبر "

ثم يأتي لك الله بشخص يتحدث باستمرار عن لمعانك ، رغم أنك تبدو باهتاً "

الوجه الحقيقي للحب هو الإستثناء أنا لا افعل هذا ولكن لأجلك أفعله ، أنا لا أقول ذلك ولكني لا أقوله إلا لك كل هذه التصرفات لا تظهر إلا معك كل هذه الكلمات لا ولن تسمعها أذن غير أذنك بلا استثناء لا معنى للحب "

كانت تشبه تلك الفكرة التي تجعل شخصاً مُنهك
يمتلئ بالحياة مرةً أخرى .

‏ⓘ هذا المُستخدم واثَق بعوض الله✨

"يميل الناس الى المبالغة في كل شي إلا اخطائهم يرونها لا تستحق النقاش"

سأبقيكِ سراً جميلاً بقلبي دائماً .

‏وجودك جنبي خير لقلبي دائمًا .

صباح الخير على الجميع .. ما عدا المنشغلين بتسمية أبنائهم في الخاص وهم لم يتزوجوا بعد ! "

.

فـي الليل كُـل حاجة هادية إلا دماغي .