Telegram Group Search
💎 قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ :

《 خيرُ الدُّعاءِ دعاءُ يومِ عرفةَ ، وخيرُ ما قلتُ أَنا والنَّبيُّونَ من قبلي : لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّ شَيءٍ قديرٌ 》
🛑خطوات عملية لاستثمار يوم عرفة
اُذكر نفسي وإياك بتفريغ هذا اليوم للعبادة والإكثار من الدعاء والإبتهال والتضرع وأن تكون في رجاء الله ودعاءه مُنكسر متضعف..تدعوه كالطفل الصغير... تسأله سؤال المنقطع .. تطلب الله وأنت تتذكر أنه لاحول ولاقوة الا بالله..

لاتنسَ :

١- والديك واخوانك الذين سبقوك بالإيمان .
٢- أولادك وأمهم ، فهم بحاجة دعواتك ( فقد اجتمع في هذا اليوم دعاء عرفة ودعوة والد وهي مستجابة ) وخصهم بأسمائهم وبما تريد من الله أن يجعلهم " واحرص على الدعوات الجوامع مثل ( اللهم آتهم في الدنيا حسنة وفي الآخرة...الخ "
٣- اخوانك الأسرى والاسيرات في سجون أعداء الله .
٤- الدعاء لضال المسلمين بالهداية والصلاح .

٥- الدعاء لاخواننا المجاهدين والمستضعفين في كل مكان .

٦- الدعاء على الامريكان والروس وعبيدهم من المرتدين العرب والعجم ..
تقبل الله طاعتكم
وكل عام وأنتم بخير
لو ننسى همومنا ومتاعبنا، ونبتسم للناس كما نبتسم لهم في العيد .. لأصبحت أيامنا كلها عيد وابتسمت لنا الدنيا ..!

.. 🎈

"ثُمَّ يأتي (العيدُ) فتراه يومًا ليس كالأيام ، وترى نهاره أجمل، وتحس المتعة به أطول ، وتبصر شمسَه أضوَأ ، وتَجِدُ ليلَه أهنأ ..
وما اختلفتْ في الحقيقة الأيَّام في ذاتِها ، ولكن اختلف نظَرُنا إليها ، نسينا في العيد متاعِبَنا فاستَرَحْنا ، وأبعدنا عنَّا آلامَنا فهنِئْنا ، وابتسمْنا للنَّاس وللحياة فابتسمتْ لنا الحياة والنَّاس"🌿

علي الطنطاوي رحمه الله
Forwarded from Deleted Account
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#جديد  |  #الآن

#رسائل_فردية 6

🎥 إنتاج مؤسسة رسـ ـالـ ـة مـ ـجـ ـاهـ ـد

💠 مقتطفات من كلمة صوتية: أيها المتردد: إنها فريضة 💠

🎙للشهيد: أبي دجـ ـانـ ـة الـخـ ــراسـ ـانـ ـي _رحمه الله _

🔘 إخوانكم في مؤسسة رسـ ـالـ ـة مـ ـجـ ـاهـ ـد .

@Mujahid911Rsbot
الحقيقة والكابوس
حصل معي أن أحلم بكابوس، ثم أدرك -أثناء الحلم- أنه مجرد كابوس، فأستريح وأستمتع! لأني أقارنه بالواقع الأفضل الذي ينتظرني عند اليقظة.
جمال العيش مع القرآن أنه يجعل آلام الحياة في حسك مثل هذا الكابوس، ويجعلك تعيش واقعاً جميلا منتظرا، هو واقع نهايات معركة الحق مع الباطل، وواقع الحياة الآخرة الأبدية.
تقرأ في القرآن: (ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون) وتقرأ: (إن الذين يحادون الله ورسوله أولئك في الأذلين) فتعلم أن ذل المؤمنين وعزة الكافرين كابوس، مجرد كابوس...سيزول قريبا وتنتقل إلى الحقيقة التي يجعلك القرآن تعيش معها في لحظتك الراهنة!
تقرأ: (إن الأبرار لفي نعيم (13) وإن الفجار لفي جحيم (14)) ...فتعلم أن نعيم الفجار وجحيم الأبرار كابوس، مجرد كابوس وهمي سيمر سريعاً، وستصحو قريبا على واقع حقيقي أبدي سرمدي، يجعلك القرآن تعيشه الآن!
بهذا الشعور -الحقيقي- قد تتحول آلامك إلى متعة! لأنك تقارنها بالواقع المنتظر فتدرك الفرق، وتنتظر لذة الفِطر بعد طول صيام.
إنها لذةٌ وطمأنينة لن تدركها أبدا إلا بالعيش مع القرآن...يومياً.
ومن حُرم منها في يوم من الأيام فقد حرم خيرا كثيرا، إذ سيعيش كابوس الحياة الوهمي على أنه واقع... (وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور).
وكلما عشت مع القرآن أكثر، قراءةً وتدبراً، فإن الإحساس بالحقيقة يزداد، والاهتمام بالكابوس يقل.
الدنيا حلم بمعنى الكلمة...وغفلةٌ كبيرة أن تعاملها بغير هذا ولا تدرك هذه الحقيقة إلا يوم القيامة، يوم يقال للمُعرِض: (لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد).
وهذا كله لا يُكَسِّل المسلم عن أن يعمل على إصلاح الواقع ومدافعة الباطل وأهله ونصرة المستضعفين بما يستطيع، بل إنه في ذلك كله تصبره الحقيقة التي يعيشها بروحه، ويستخف بالآلام إذْ يعلم أنها: مجرد كابوس، وسينجلي....



الشيخ د.إياد قنيبي

...............................
https://www.group-telegram.com/Alwakar1444
Forwarded from جهاد حلس
‏لقد علمتني هذه الحرب أن سرعة نسيان الناس لك بعد موتك مخيفة، فلا تسعى لإرضاء أحد سوى الله !!
Forwarded from Deleted Account
كفالة الله للمجاهدين وأهليهم.pdf
912.2 KB
~ بسم الله الرحمن الرحيم ~

#الآن
#جديد

#شام_الرباط


🔹🔶 كفالة الله للمجاهدين وأهليهم 🔶🔹

🖋️⁩ للدكتور سامي العريدي ‌


(PDF) بي دي اف 📕


🌐 مؤسسة رسـ ـالة مجـ ـاهد الإعلامية

@RsallhMg11bot
📝


أيها المسلمون، يا من تقرأ هنا في هذه القناة الصغيرة: هل تعلمون أننا اليوم في غزة وصلنا إلى مرحلة موت الحياة أو حياة الموت، أو سمّها ما شئت، فلا أعلم وصفًا يُعبّر عن حقيقة حالنا!

يا أخي المسلم، نحن أكثر من 2 مليون مسلم في قطاع غزة وصلنا إلى مرحلة الانهيار، بل تجاوزناها إلى ما الله به عليم، الأوضاع لا يكفي أن نسمّيها مأساوية، الأمور أشد مأساويةً من كل المآسي التي يمكن أن تتخيلها يا أيها المسلم.

هل تظنني أكتب لأستثير تعاطفك وأستدرّ شفقتك؟! لا، وألف لا، أنا أكتب لتعرف دورَك، وإن كنتَ لا تعرفه بعد ما يقرب من 11 شهرا فعليك منذ الآن أن تبحث عنه، افعل أي شيء يخطر في ذهنك أنك تستطيعه، بل حتى ما تظن نفسك لا تستطيعه حاول أن تفعلَه لعلك تفعلُه.

هل تعلم لماذا أحرضك؟! أنا أحرضك لأجلك أنت قبل أن يكون لأجلنا في غزة، أنت تنقذ نفسك من غضب الله القادم على أمةٍ أعياها الوهن، فاستسلمت واستأسرت لحب الدنيا وكراهية الموت، أمةٌ ترى وتشاهد ذبحنا على البث المباشر واكتفت بالنواح والصياح، أو بمعنى أدق اكتفى بعضها بذلك، وسوادٌ عظيمٌ منها أشغلته دنياه عنا وانفضّ عن سُوق معاناتنا واختار اللا مبالاة وذل الحياة.

نحن نشتكي إلى الله لا نشتكي إلى أحدٍ من عباده، نشتكي إليه ونشكو إليه هواننا على ملياري مسلم، نشتكي إليه أوجاعا وآلاما وأسقاما لا يمكن أن يُعبّر عنها القلم؛ مهما كان صاحب القلم بليغا، فها أنا الآن أفكر أن أذكُر شيئا من حياة الموت التي نحياها فلا أعلم بماذا أبدأ! ولا أعلم ماذا أترك! لأن ما نعانيه كبيرٌ وكثيرٌ لا يمكن أن يَحصُرَه كاتب، وأكتفي بأن أذكُر ما نعانيه من انتشارٍ للأوبئة والأمراض بين الجميع أطفالا وكبارا، أمراضٌ وآفات مختلفة أبسطُها الأمراض الجلدية وآخرها أوبئةٌ فتاكة بسبب انعدام التطعيمات والأدوية الوقائية، وبسبب تكدس جبال النفايات بجانب التجمعات البشرية الهائلة في أماكن النزوح الضيقة جدا على من فيها، والتي لازالت حتى لحظة كتابة هذه الأسطر تبتلع مزيدا من البشر الفارّين من الموت بأوامر من جيش يهود، وإضافةً إلى النفايات فهناك أنهارُ وبحيراتُ مياه المجاري العادمة بسبب تعمد جيش يهود أن يدمّر شبكات الصرف الصحي، وطبعا دمّر بجانبها شبكات تمديد المياه فأصبح توفير المياه للشرب وللنظافة معاناةً فوق المعاناة، وحتى مياه النظافة على ندرتها وصعوبة نقلها والكلفة المادية العالية لجلبِها إلا أنها لم تَعُد تفيد المكلومين كثيرا، لأنه لا يوجد مواد تنظيف إلا شيء قليل جدا بأسعار خيالية لا تطيقها جيوب الغزيين، فلا يوجد صابون أو سوائل نظافة للجسم والشعر أو سوائل تنظيف أدوات الطعام أو غسل الثياب أو سوائل التطهير والتعقيم وكذا المناديل الورقية بمختلف استخداماتها، وفوق هذا كله هناك معاناة قضاء الحاجة، وأقولها بلا اعتذار، فقضاء الحاجة معاناة يومية فيها من الذل ما فيها، وتتم بلا أي وقاية صحية وبأدوات بدائية جدا لا تمنع انتقال الأمراض ولا تحفظ النظافة والطهارة، وأعيد التأكيد أنني أقول ذلك دون اعتذار للقارئ، فإن المشمئز من قراءة هذا الحال عليه أن يتذكر أننا نعيشه واقعا ملموسا يوميا بلا رحمة.

ربما يخطر في ذهنك أنني أكتب تسخطا! أيضا لا، ومليون لا، وأعوذ بالله من التسخط على أقداره، بل نحن راضون والحمد لله على كل حال، لكن من واجبي أن أبيّن نُتفًا من بلاءاتنا، حتى أكون معذورا يين يدي الله، وحتى أحرّض من تصله كلماتي لفعل شيءٍ لا أعرفُه، لكنني أعلم أنه يجب أن يكون هناك أمرٌ ما، هناك من سيوفقهم الله لفعل ما يرضاه سبحانه في نصرتنا، لعلي أصيب أجر التحريض على النصرة أيضا كما أرجو أن يُكتب لي أجرُ البلاء.

ولازلت حريصا على الأجر والاحتساب، لذا أعيد التأكيد أنني سامحتُ كل مسلمٍ سُدّت في وجهه أبواب النصرة، فهذا عملٌ أرجو ثوابه يوم القيامة؛ وأتشوّف إليه، ربما عشرات ملايين المسلمين سيكون أجر مسامحتهم في ميزان حسناتي بإذن الله، وهذا أنا واحدٌ من بين أكثر من مليوني مسلم غزي، لكل واحدٍ منهم حقٌّ لدى أمة الملياري مسلم، فليبحث من يريد الخلاص من إثمنا على وسيلةٍ لينصرنا وينقذ نفسه وأحبابَه، فقضيتنا ليست "حربا أهلية" ولا "صراعا طائفيا" ولا "نزاعا على السلطة"، قضيتُنا قضيةُ أمةٍ قمنا بحمل أعبائها وحدنا أملا في لحاق أمتنا بنا، فتركتنا أمتُّنا وحدَنا حتى الآن!


والحمد لله رب العالمين على كل حال..




17/8/2024
@abomoaaz83
📝



الحمد لله الذي أهلَك عدوّه بأيدي أعدائه، الحمد لله الذي مكر بالرافضة ويهود وسلّطهم يَقتلون ويُقتلون بأيدي بعضهم بعضا.

ولقد نغّص الفرحة بهلاك عدو الله "حسن نصر الله" ما نقرأه لمن يُطلَق عليهم مسمى "النخب"! وما هُم إلا كُرَبٌ من كُرب هذه الدنيا التي نحياها، فلقد تجاوزوا مرحلة تقاطع المصالح الذي يدّعونه مع الرافضة لمواجهة يهود إلى الترحم على هذا المشرك والحزن على هلاكه بل والمبالغة في الحزن والتأسي!

إنْ كان لقادة حماس عذرٌ ما في مثل هذه السقطات خلال سعيهم لتخليص شعبهم من ويلات الحرب لأنهم تُركوا وحدَهُم= فلا عذر لأنصارهم من الفلسطينيين وغير الفلسطينيين؛ ممن لا يَحملون عبء صناعة القرار، لا عذر لمسلم عاقل أن يجعل يوم هلاك هذا المجرم يومَ حزنٍ وأسى! إن كانوا يتحججون بأنهم لا يريدون أن يشاركوا الصهاينة فرحتهم في قتل هذا المجرم فلماذا قَبِلوا أن يشاركوا ويعينوا الصهاينة على قتلنا وتقتيلنا هنا في غزة بصمتهم وخذلانهم وتقاعسهم عن نصرتنا! فإنّ فرحة الصهاينة بخذلان المسلمين لنا أشد من فرحتهم بقتل الهالك "حسن نصر الله" لا رحمه الله ولا غفر له.

أين هذه "النخب" من العمل لملء الفراغ الذي سيَعقُب صراع مشروعَيْ الرافضة والصهاينة كما هو متوقع؟! أين هذه "النخب" من المسارعة لتشكيل جبهةٍ إسلامية تقاتل؟! أو تمهد الطريق للجماعات الإسلامية المقاتلة لتشكيل محورٍ سُنِّيٍّ مجاهد؟! لماذا يريدون العمل في حلفٍ مع الرافضة الذين لا نلتقي معهم في عقيدةٍ أو مشروعٍ أو أهداف؟! لماذا يريدون التبعية للرافضة والبكاء على قتلاهم واللطم والنواح على مصابِهِم؟! لو لم يكن لنا جماعاتٌ إسلاميةٌ سُنِّيَّةٌ عديدةٌ منتشرةٌ في بلاد المسلمين من حدود الصين شرقا حتى سواحل أفريقيا غربا= لقلنا لعل هؤلاء "النُخب" لهم وجهٌ في حرصهم للارتماء في أحضان إيران ومحورِها، لكنهم جميعا يتجاوزون هذه الحقيقة هروبا من تحمل فرض العمل ليكون لنا محورٌ إسلامي سُنّيٌّ، كل هؤلاء كان لهم سهمٌ في إضعاف جماعات الجهاد الإسلامية في بلاد المسلمين، كلهم كانوا يتملصون من نصرة جماعات الجهاد حتى لا تلاحقهم تُهم الإرهاب، والكثير منهم كان طاعنا لاعنا للجهاد وجماعات الجهاد حتى يَحصل على صفة "الاعتدال"، والأغلب الأعم شاركوا في تدجين المسلمين وتأخير النصر وتسلط طواغيت الحكم العلمانيين= عندما تبنوا مشاريع الديمقراطية ونافحوا عنها وعندما جعلوا السّلمية سبيلهم وعندما قطّعوا أوصال بلاد المسلمين باسم الوطنية، كل هذه المشاريع الفاسدة جرّبوها ودَعوا إليها هروبا من طريق ذات الشوكة، وكل هذه المشاريع فشلت وكانت سببا في نكباتنا، وكل هذه التجارب الفاشلة هي التي أوصلتنا اليوم ليتوسل أربابُها ودعاتُها -أي تلك المشاريع- نصرة الرافضة وجماعاتِهم.

يعني أن هذه "النخب" هي سبب ما نحن فيه اليوم من انقسام بسبب محور إيران الرافضي، بل هذه "النخب" هي التي تقف في الصف المقابل لمن يرفض أن يمسح أوساخ وجرائم الرافضة، وهي التي تجاوزت في مراحل سابقة عن خلافنا العقدي مع الرافضة بدعوى "التقريب"، وهي نفسُها التي تريد اليوم أن نتجاوز للرافضة عن دماء مئات آلاف المسلمين التي سفكها محور إيران وحزبُه اللبناني تقربا إلى ربهم أو أربابهم، بل ولازال الرافضة حتى هذه اللحظة يسفكون دماء إخواننا في الشام في نفس الوقت الذي يتلاعب فيه الصهاينة برؤوس قادتهم.

لم ولن يَغفل الرافضة عن معركتهم معنا كما يفعل المغفلون بيننا، فلقد أعلنها إمامهم المشرك "خامنائي" قبل أيام أن جبهتهم الحسينية ستبقى في صراعٍ إلى يوم القيامة معنا نحن في "الجبهة اليزيدية" كما أطلق علينا عدو الله، وفي بيان حزب الله اللبناني الرافضي اليوم الذي نعى فيه زعيمه الهالك= وصَفه بأنه قد لحق بمن سمّاهم "شهداء كربلاء"، وأرسلوا التعازي إلى إمامهم المسردب ثم إلى المشرك "خامنائي" وهُم يصفونه بإمام المسلمين! فهؤلاء المجرمون لم ينسوا عقيدتهم التي يقاتلون عنها في خضم المعركة التي يريد "نخبنا" أن نتغاضى لأجلها عن جرائم الرافضة وعن شرك الرافضة استنصارا بهم!

هذه المعركة التي بين الرافضة والصهاينة هي مكر الله فيهم واستدراجُه لهم، وهي لازالت في بدايتها، وسيتخللها ويعقبها أيامٌ ثقال، وعلى أهل الصدق والعمل أن يتجهزوا لقادم الأيام، خاصةً في بلاد الشام، وأن يتركوا الرافضة لمصيرهم، فانسكارُ مشروع الرافضة مؤذِنٌ لظهور مشروعٍ إسلاميٍّ سُنّيّ؛ هو الذي سيجعل الله على أيدي فرسانه تتبير ما علت يهود، بإذن المنتقم الجبار.

أخيرا: إن جرحي هنا في غزة هو كجراح إخواني هناك في الشام والعراق واليمن ولبنان والأحواز، تلك الجراح التي تثعب دما إلى اليوم من أثر بطش الرافضة بإخواننا المسلمين، إن جراحاتنا اليوم في غزة بأيدي يهود هي امتدادٌ لجراحات إخواننا في تلك البلاد التي عاث فيها الرافضة فسادا وقتلا وتقتيلا، فلا منزلة لنا نحن الفلسطينييون فوق أيِّ بلدٍ آخر من بلاد المسلمين، الجرح واحد والأعداء كُثُر.


28/9/2024
@abomoaaz83
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مخدّر خطير جدا 👈🏻الجيل القادم جيل النصر!
..بل هو من أهم أسباب انتكاستنا!
2024/10/05 20:03:58
Back to Top
HTML Embed Code: