Telegram Group & Telegram Channel
نعود مرة أخرى للمناقشة الموضوعية لنرى سويا النفاق والتناقض الذي يفعله مولاهم بالضبط في معركته الهزلية الحالية.

قام أحمد مولاهم بعد خطاب السنوار رحمه الله في (ابريل ٢٠٢٣)بكتابة تعليقين (ركوبا لموجة الانتقاد التي كانت عارمة في ذاك الوقت) فكتب اولا : يصطف البعض (يقصد السنوار رحمه الله وحماس) مع {أئمة الطغاة} !!! الذين هم بشار وخامنئي، وانهم بذلك يقفون على (شفا جرف هار) و (ينتحرون أخلاقيا) يعني الحركة تتفكك أخلاق وتقف على حافة الهاوية وتنتحر.

هذا موقفه يومها ، وهو عين ما كنت انا وغيري يكتبون تماما ويلومه علي ويشنع به ناصبا مناحة كبرى وكانه (لقى لقية) ... الفارق بيننا في الألفاظ فقط إنما المعنى والمضمون واحد وهو الانكار على السنوار رحمه الله كلامه عن بشار وإيران !

ثم كتب بعدها منشورا آخر يقول فيه ان من يقول سوريا الأسد ليس عنده (ذرة من مروءة ولا دين) يقصد السنوار كما هو واضح في رده على من أنكر عليه في تعليقات التغريدة.

وانا لا ادري فعلا ... ما الذي يهدف اليه مولاهم وتابعه الآخر مما يفعلونه الآن ؟

هل نسوا مثلا ما كانوا يكتبونه؟ ام أصابهم شيء ؟؟

التغيير ليس عندي، فموقفي هو هو ، إنما هو من يفعل اشياء غير مفهومة !

استطيع انا الاتيان بتناقضاته (وربما أفعل قريبا) ليفهم الناس ماهية المشكلة في خطابه العجيب الحالي.

نحن وغيرنا نتسائل عن سر هذه التحولات لنفهم ما الأمر؟؟ كما قال د.أحمد موفق زيدان: قولوا لنا ما الأمر بالضبط بدلا من اللف والدوران والتشويه ؟

لا تقل لنا : انا انتقدهم وأقول انهم مجرمون، فهذا تحشره لذر الرماد في العيون وسط سيل من التمجيد والتبرير والتجميل والتسويغ لأفعال ما تظنه (محورا للمقاومة) !

انت حر طبعا في اختياراتك، مع نفسك ! إنما لا تشنع علي امور كنت تفعلها !! هذا شغل بهلوانات هدفك منه الانتصار لنفسك لا الانتصار للحق والحقيقة وبطولة فارغة تتمارسها أمام المخدوعين في كلامك الحالي.

الدنيا أقل وأتفه مما تفعله !!



group-telegram.com/kfsallam/8977
Create:
Last Update:

نعود مرة أخرى للمناقشة الموضوعية لنرى سويا النفاق والتناقض الذي يفعله مولاهم بالضبط في معركته الهزلية الحالية.

قام أحمد مولاهم بعد خطاب السنوار رحمه الله في (ابريل ٢٠٢٣)بكتابة تعليقين (ركوبا لموجة الانتقاد التي كانت عارمة في ذاك الوقت) فكتب اولا : يصطف البعض (يقصد السنوار رحمه الله وحماس) مع {أئمة الطغاة} !!! الذين هم بشار وخامنئي، وانهم بذلك يقفون على (شفا جرف هار) و (ينتحرون أخلاقيا) يعني الحركة تتفكك أخلاق وتقف على حافة الهاوية وتنتحر.

هذا موقفه يومها ، وهو عين ما كنت انا وغيري يكتبون تماما ويلومه علي ويشنع به ناصبا مناحة كبرى وكانه (لقى لقية) ... الفارق بيننا في الألفاظ فقط إنما المعنى والمضمون واحد وهو الانكار على السنوار رحمه الله كلامه عن بشار وإيران !

ثم كتب بعدها منشورا آخر يقول فيه ان من يقول سوريا الأسد ليس عنده (ذرة من مروءة ولا دين) يقصد السنوار كما هو واضح في رده على من أنكر عليه في تعليقات التغريدة.

وانا لا ادري فعلا ... ما الذي يهدف اليه مولاهم وتابعه الآخر مما يفعلونه الآن ؟

هل نسوا مثلا ما كانوا يكتبونه؟ ام أصابهم شيء ؟؟

التغيير ليس عندي، فموقفي هو هو ، إنما هو من يفعل اشياء غير مفهومة !

استطيع انا الاتيان بتناقضاته (وربما أفعل قريبا) ليفهم الناس ماهية المشكلة في خطابه العجيب الحالي.

نحن وغيرنا نتسائل عن سر هذه التحولات لنفهم ما الأمر؟؟ كما قال د.أحمد موفق زيدان: قولوا لنا ما الأمر بالضبط بدلا من اللف والدوران والتشويه ؟

لا تقل لنا : انا انتقدهم وأقول انهم مجرمون، فهذا تحشره لذر الرماد في العيون وسط سيل من التمجيد والتبرير والتجميل والتسويغ لأفعال ما تظنه (محورا للمقاومة) !

انت حر طبعا في اختياراتك، مع نفسك ! إنما لا تشنع علي امور كنت تفعلها !! هذا شغل بهلوانات هدفك منه الانتصار لنفسك لا الانتصار للحق والحقيقة وبطولة فارغة تتمارسها أمام المخدوعين في كلامك الحالي.

الدنيا أقل وأتفه مما تفعله !!

BY م.خالد فريد سلام





Share with your friend now:
group-telegram.com/kfsallam/8977

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Andrey, a Russian entrepreneur living in Brazil who, fearing retaliation, asked that NPR not use his last name, said Telegram has become one of the few places Russians can access independent news about the war. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations. The original Telegram channel has expanded into a web of accounts for different locations, including specific pages made for individual Russian cities. There's also an English-language website, which states it is owned by the people who run the Telegram channels. The picture was mixed overseas. Hong Kong’s Hang Seng Index fell 1.6%, under pressure from U.S. regulatory scrutiny on New York-listed Chinese companies. Stocks were more buoyant in Europe, where Frankfurt’s DAX surged 1.4%. You may recall that, back when Facebook started changing WhatsApp’s terms of service, a number of news outlets reported on, and even recommended, switching to Telegram. Pavel Durov even said that users should delete WhatsApp “unless you are cool with all of your photos and messages becoming public one day.” But Telegram can’t be described as a more-secure version of WhatsApp.
from id


Telegram م.خالد فريد سلام
FROM American