Forwarded from المَنَار
كيف يساهم برنامج البناء المنهجي في ثغر صناعة المصلحين؟ ولماذا ينبغي لأي شاب مسلم أن يشترك في البرنامج؟!
https://youtu.be/saU5gQNGoM4?si=hHB7HA7WXVDBsTjB
https://youtu.be/saU5gQNGoM4?si=hHB7HA7WXVDBsTjB
YouTube
لماذا البناء المنهجي؟ | الحق الركب ولا تلتفت!
رابط التسجيل 🔻🔻
كيف يساهم برنامج البناء المنهجي في ثغر صناعة المصلحين ؟ ولماذا ينبغي لأي شاب مسلم أن يشترك في البرنامج ؟!
هذا مقطع يقدمه همام، أحد طلاب برنامج المنار الواقعي .. نرجوا فيه الفائدة إن شاء الله
روابط التسجيل:
المسار الأساسي:
https://bi…
كيف يساهم برنامج البناء المنهجي في ثغر صناعة المصلحين ؟ ولماذا ينبغي لأي شاب مسلم أن يشترك في البرنامج ؟!
هذا مقطع يقدمه همام، أحد طلاب برنامج المنار الواقعي .. نرجوا فيه الفائدة إن شاء الله
روابط التسجيل:
المسار الأساسي:
https://bi…
Forwarded from خواطر | أحمد السيد
وداعاً أبا عمر الغالي الحبيب..
مضَت سبع سنوات في صحبتنا في الغربة كالخيال، وكأنها نسمة باردة مرَّت على القلوب، اجتمعنا فيها على الهموم الكبيرة، وفتح الله فيها من الخير ما لا يبلغه الجهد، وحانت لحظة الفراق المرتقب الذي كنا نتحدث عن موضوعه منذ سنوات.
وليست هذه اللحظة على صعوبتها بلحظة حزن ولا أسى، بل لحظة أمل وإشراق، فهو فراق لمزيد من البذل العطاء، ولمثلها كان البناء؛ فالحمد لله أولا وآخرا.
أستودعك الله يا حبيب القلب، والملتقى قريب بإذن الله تعالى.
مضَت سبع سنوات في صحبتنا في الغربة كالخيال، وكأنها نسمة باردة مرَّت على القلوب، اجتمعنا فيها على الهموم الكبيرة، وفتح الله فيها من الخير ما لا يبلغه الجهد، وحانت لحظة الفراق المرتقب الذي كنا نتحدث عن موضوعه منذ سنوات.
وليست هذه اللحظة على صعوبتها بلحظة حزن ولا أسى، بل لحظة أمل وإشراق، فهو فراق لمزيد من البذل العطاء، ولمثلها كان البناء؛ فالحمد لله أولا وآخرا.
أستودعك الله يا حبيب القلب، والملتقى قريب بإذن الله تعالى.
رَيَّان | يَقِينْ
وداعاً أبا عمر الغالي الحبيب.. مضَت سبع سنوات في صحبتنا في الغربة كالخيال، وكأنها نسمة باردة مرَّت على القلوب، اجتمعنا فيها على الهموم الكبيرة، وفتح الله فيها من الخير ما لا يبلغه الجهد، وحانت لحظة الفراق المرتقب الذي كنا نتحدث عن موضوعه منذ سنوات. وليست…
شيخي الغالي أبا عمر، رحيلك إلى سوريا ترك فراغًا كبيرًا في قلوبنا، لكن عزاؤنا أنك سرت في طريق رسمته لنفسك، طريق الخير والعمل الذي تحبه. كنتَ لنا نِعم الأخ والمعلّم، صاحب القلب الكبير والنصيحة الصادقة، لا ننسى لحظاتك الجميلة وكلماتك التي تبقى أثرًا طيبًا في حياتنا.
أسأل الله أن يكتب لك التوفيق أينما حللت، وأن يجعل دربك نورًا وبركة. ستظل في دعائنا دائمًا، ومكانك في قلوبنا محفوظ. حفظك الله وأعاد لنا لقاءك على خير.
أسأل الله أن يكتب لك التوفيق أينما حللت، وأن يجعل دربك نورًا وبركة. ستظل في دعائنا دائمًا، ومكانك في قلوبنا محفوظ. حفظك الله وأعاد لنا لقاءك على خير.
قيام الليل سرُّ أهل الصفوة، وعزاءُ القلوب، ومحرابُ الأرواح التائقة. في هدأة الليل، تُرفع أكفُّ المنيبين، وتتنزل الرحمات، ويُفتح باب القرب.
هو ميدان الصادقين، وسلاح المكروبين، ومفتاح الفرج، ففي السجود أنس، وفي المناجاة نجاة!
قال تعالى: "تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفًا وطمعًا..." [السجدة: 16].
فهنيئًا لمن ترك لذَّة النوم ليجد لذَّة القرب!
هو ميدان الصادقين، وسلاح المكروبين، ومفتاح الفرج، ففي السجود أنس، وفي المناجاة نجاة!
قال تعالى: "تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفًا وطمعًا..." [السجدة: 16].
فهنيئًا لمن ترك لذَّة النوم ليجد لذَّة القرب!
Forwarded from قناة يوسف أبو سعد
يا مَن لِقلبٍ تائهٍ وَلْهانِ
هَجَرَ الحقيقةَ دونما نِسيانِ
نَبَذَ البِلادَ وأهْلَها فكأنّما
جَمُلَتْ لهُ الدُّنيا بِلا إنسانِ
عَتَبَ الأنامُ على الأنامِ ولم يَروا
ضيقَ القبورِ وخَنْقَةَ الأكفانِ
ولَقَد رَأى البَدرَ المُنيرَ كَأنَّهُ
قَدْ فَاقَ نُورَ الشَّمسِ والدَّبَرَانِ
بَدْرٌ تجلّى في السَّماء ضياؤه
فكأنّه ضوّى بِكُلِّ مَكانِ
يا بَدْرُ إني ضائعٌ مُتَناثرٌ
بينَ القنوطِ وحاجةِ الأزمانِ
يأسٌ تَعَتَّقَ في الجَنانِ ظلامُهُ
وسَريرَةٌ تَشْكو بلا كِتمانِ
هلّا هَدَيتَ إلى طريقٍ سالكٍ
يَمضي به السَّاري بلا خُسرانِ
قالَ الهُدى كُلّ الهُدى في نَهجهِ
خَير الهُداةِ لطاعةِ الرحمنِ
قُمْ سِرْ على هَدي النبيِّ المُصطفى
دوماً ولا تقبلْ طريقًا ثانِ
فالبدْرُ شيخٌ شابَ مَفرِقُ رأسهِ
في العِلمِ والإصلاحِ والتبيانِ
لَاهِ ابنُ يُوسُفَ ذُو السَّمَاحَةِ والعُلَا
السَّيِّدُ ابْنُ السَّادةِ الشّجعانِ
قَمَرٌ أنارَ بهِ القَتامُ فَنورهُ
في كلِّ شِبرٍ حلَّ في البلدانِ
نبذَ السلامةَ والرفاهةَ راجياً
نصرَ الإلهِ لأمةِ الفرقانِ
وبغى الصَّلاحَ لأمةٍ مكلومةٍ
فَسَرَى بجيلٍ باذلٍ متفانِ
غَرَسَ المروءةَ في نُفوسِ شبيبةٍ
وَمَضَى بنورِ الهدي والقرآنِ
يا مَنْ رماهُ بِفريةٍ ودنيّةٍ
أتُبارزُ الفُرسانَ بالعيدانِ
لا تزدرِ البدرَ المنيرَ حماقةً
فالبدرُ يُعلي لُجَّةَ البحرانِ
فاشْرح إلهي صدرهُ وفؤادهُ
زَحزِحهُ ربِّي عن لَظَى النيرانِ
وارزقهُ فردوسَ الجِنانِ وصحبةً
للمُصطفى في دارِ الاطمئنانِ
لله دَرُّ المصلحينَ فإنّهم
نورُ الكواكبِ في دُجَى الأكوانِ
يوسف أبو سعد
هَجَرَ الحقيقةَ دونما نِسيانِ
نَبَذَ البِلادَ وأهْلَها فكأنّما
جَمُلَتْ لهُ الدُّنيا بِلا إنسانِ
عَتَبَ الأنامُ على الأنامِ ولم يَروا
ضيقَ القبورِ وخَنْقَةَ الأكفانِ
ولَقَد رَأى البَدرَ المُنيرَ كَأنَّهُ
قَدْ فَاقَ نُورَ الشَّمسِ والدَّبَرَانِ
بَدْرٌ تجلّى في السَّماء ضياؤه
فكأنّه ضوّى بِكُلِّ مَكانِ
يا بَدْرُ إني ضائعٌ مُتَناثرٌ
بينَ القنوطِ وحاجةِ الأزمانِ
يأسٌ تَعَتَّقَ في الجَنانِ ظلامُهُ
وسَريرَةٌ تَشْكو بلا كِتمانِ
هلّا هَدَيتَ إلى طريقٍ سالكٍ
يَمضي به السَّاري بلا خُسرانِ
قالَ الهُدى كُلّ الهُدى في نَهجهِ
خَير الهُداةِ لطاعةِ الرحمنِ
قُمْ سِرْ على هَدي النبيِّ المُصطفى
دوماً ولا تقبلْ طريقًا ثانِ
فالبدْرُ شيخٌ شابَ مَفرِقُ رأسهِ
في العِلمِ والإصلاحِ والتبيانِ
لَاهِ ابنُ يُوسُفَ ذُو السَّمَاحَةِ والعُلَا
السَّيِّدُ ابْنُ السَّادةِ الشّجعانِ
قَمَرٌ أنارَ بهِ القَتامُ فَنورهُ
في كلِّ شِبرٍ حلَّ في البلدانِ
نبذَ السلامةَ والرفاهةَ راجياً
نصرَ الإلهِ لأمةِ الفرقانِ
وبغى الصَّلاحَ لأمةٍ مكلومةٍ
فَسَرَى بجيلٍ باذلٍ متفانِ
غَرَسَ المروءةَ في نُفوسِ شبيبةٍ
وَمَضَى بنورِ الهدي والقرآنِ
يا مَنْ رماهُ بِفريةٍ ودنيّةٍ
أتُبارزُ الفُرسانَ بالعيدانِ
لا تزدرِ البدرَ المنيرَ حماقةً
فالبدرُ يُعلي لُجَّةَ البحرانِ
فاشْرح إلهي صدرهُ وفؤادهُ
زَحزِحهُ ربِّي عن لَظَى النيرانِ
وارزقهُ فردوسَ الجِنانِ وصحبةً
للمُصطفى في دارِ الاطمئنانِ
لله دَرُّ المصلحينَ فإنّهم
نورُ الكواكبِ في دُجَى الأكوانِ
يوسف أبو سعد
Forwarded from عَبْدُالرَحْمَن بنُ الحُسَيْن
قال لي الشيخ أحمد السيد -حفظه الله- يوماً:
تبلغ بالبركة والإخلاص، ما لا تبلغه بالجهد والتفكير.
تبلغ بالبركة والإخلاص، ما لا تبلغه بالجهد والتفكير.