لما قرأت وتذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتى على الدين ظاهرين لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس". لم أتعجب من هذا الاختصاص الذى خص به رسول الله أهل القدس وأكنافهم من أهل الشام وغيرهم.. لما ذكر ابن بطوطة -الرَحَّالة المشهور- رحلته فى بلاد الشام، وكالعادة يصف كل مدينة نزل بها وكل بيت حل به وكل مَعلم زاره، لفت انتباهى شيء، وهو كثرة المعالم الدينية ذات التأثير الكبير والرابط الوصيل التى تتسم به أرض الشام، كثرة ليست بالهينة: فمدينة الخليل بها قبر إبراهيم وإسحاق ويعقوب عليهم السلام، وزعم أن قبر يوسف أيضًا بها، ثم بشرقى حرم الخليل تجد قبر لوط عليه السلام على تلة مرتفعة، وتجد أيضَا قبر فاطمة بنت الحسين بنت على.. وفى طريق مدينة القدس تجد قبر يونس -عليه السلام- وبيت لحم مهد المسيح، ثم القدس ذاته ثالث الحرمين ومصعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وفى مدينة القدس تجد كنيسة يقال أن قبر السيدة مريم بها، وفى باقى أرض الشام تجد قبر أبى عبيدة بن الجراح أمين الأمة فى اللاذقية ثم قبر معاذ بن جبل فى القصير ثم قبر خالد بن الوليد سيف الله بحمص، ثم قبر صالح عليه السلام فى مدينة عكة، وبطبرية تجد مسجد يعرف بمسجد الأنبياء فيه قبر شعيب وبنته زوجة موسى الكليم، وقبر سليمان وقبر يهوذا وقبر روبيل صلوات الله عليهم أجمعين..والكثير والكثير. وكما قال ابن تيمية: من جهل معالم الطريق تعب فأى طريق معالمه هذه المعالم ويضل سالكه ويتعب؟ كل الذكرى التى ينتفع بها المؤمن لشحذ همته وصقل قوته والتزود بها تجدها فى معظم البلدان معانى إلا بلاد الشام تجدها مادية ملموسة عيانًا بيانًا، عشان كدا مش من الغريب تكون هى دى حال الشام دلوقتى إذا كان دا حال الإسلام..
لما قرأت وتذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتى على الدين ظاهرين لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس". لم أتعجب من هذا الاختصاص الذى خص به رسول الله أهل القدس وأكنافهم من أهل الشام وغيرهم.. لما ذكر ابن بطوطة -الرَحَّالة المشهور- رحلته فى بلاد الشام، وكالعادة يصف كل مدينة نزل بها وكل بيت حل به وكل مَعلم زاره، لفت انتباهى شيء، وهو كثرة المعالم الدينية ذات التأثير الكبير والرابط الوصيل التى تتسم به أرض الشام، كثرة ليست بالهينة: فمدينة الخليل بها قبر إبراهيم وإسحاق ويعقوب عليهم السلام، وزعم أن قبر يوسف أيضًا بها، ثم بشرقى حرم الخليل تجد قبر لوط عليه السلام على تلة مرتفعة، وتجد أيضَا قبر فاطمة بنت الحسين بنت على.. وفى طريق مدينة القدس تجد قبر يونس -عليه السلام- وبيت لحم مهد المسيح، ثم القدس ذاته ثالث الحرمين ومصعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وفى مدينة القدس تجد كنيسة يقال أن قبر السيدة مريم بها، وفى باقى أرض الشام تجد قبر أبى عبيدة بن الجراح أمين الأمة فى اللاذقية ثم قبر معاذ بن جبل فى القصير ثم قبر خالد بن الوليد سيف الله بحمص، ثم قبر صالح عليه السلام فى مدينة عكة، وبطبرية تجد مسجد يعرف بمسجد الأنبياء فيه قبر شعيب وبنته زوجة موسى الكليم، وقبر سليمان وقبر يهوذا وقبر روبيل صلوات الله عليهم أجمعين..والكثير والكثير. وكما قال ابن تيمية: من جهل معالم الطريق تعب فأى طريق معالمه هذه المعالم ويضل سالكه ويتعب؟ كل الذكرى التى ينتفع بها المؤمن لشحذ همته وصقل قوته والتزود بها تجدها فى معظم البلدان معانى إلا بلاد الشام تجدها مادية ملموسة عيانًا بيانًا، عشان كدا مش من الغريب تكون هى دى حال الشام دلوقتى إذا كان دا حال الإسلام..
BY شوية من هنا على شوية من هنا.
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Sebi said data, emails and other documents are being retrieved from the seized devices and detailed investigation is in progress. But Telegram says people want to keep their chat history when they get a new phone, and they like having a data backup that will sync their chats across multiple devices. And that is why they let people choose whether they want their messages to be encrypted or not. When not turned on, though, chats are stored on Telegram's services, which are scattered throughout the world. But it has "disclosed 0 bytes of user data to third parties, including governments," Telegram states on its website. Continuing its crackdown against entities allegedly involved in a front-running scam using messaging app Telegram, Sebi on Thursday carried out search and seizure operations at the premises of eight entities in multiple locations across the country. Messages are not fully encrypted by default. That means the company could, in theory, access the content of the messages, or be forced to hand over the data at the request of a government. Telegram has gained a reputation as the “secure” communications app in the post-Soviet states, but whenever you make choices about your digital security, it’s important to start by asking yourself, “What exactly am I securing? And who am I securing it from?” These questions should inform your decisions about whether you are using the right tool or platform for your digital security needs. Telegram is certainly not the most secure messaging app on the market right now. Its security model requires users to place a great deal of trust in Telegram’s ability to protect user data. For some users, this may be good enough for now. For others, it may be wiser to move to a different platform for certain kinds of high-risk communications.
from id