وكان علينا أيضًا أن نقتني الأمل دائمًا في قلوبنا كذريعةٍ وحيدةٍ للحياة وأن نُربّي الدمع كأسماك كثيرةٍ لامعة في برك عيوننا وأن نتعلّم الخوف، الخوف الذي نختبئ فيه دائمًا كخندقٍ آمنٍ ووحيد
-محمد النعيمات
-محمد النعيمات
أرجو ألا تنسى أنك في وقت مضى واصلت المسير بمفردك ولم يكن لديك إجابات أو يقين أو رؤية واضحة ومع ذلك تحقق مرادك.
استمر في السعي
استمر في السعي
ونسأَلُكَ الطّمأنينة الّتي مِن فرطِ حنوِّها كأنَّ
قُلوبنا غُطِسَت بماءٍ بارد وانجَلى عنها كُلُّ همّ.
قُلوبنا غُطِسَت بماءٍ بارد وانجَلى عنها كُلُّ همّ.
"الحياة أوسَع من الأُطُر التي تُحَدَّد بها، إن ضاق بك درب فإنّ أرض الله واسعة، وإن أُغلِقَ دونك باب فالأبواب المُشَرّعَة كثيرة، وإن خابَت ظنونك فالآمالُ الأخرى واعدة، وإن آلمك جُرح فالأيام كفيلة بمُداواته وتعويضك بالمسَرّات، فقط امنَح الضوء فُرصة ليتسَلَّل إليك."
- شروق القويعي
- شروق القويعي
"دعاءك، سعي.
تأمّلك في الحياة، سعي.
محاولة تدريب النفس على الأمل ،سعي.
أن تعيد تعريف نفسك لنفسك في كل مرّة، سعي.
محاولة أن تكون بخير ولو ب نسبة ضئيلة كل يوم، سعي.
لطفك اللامحدود مع الذات، سعي.
رسمك للحدود، سعي.
التعاطف مع النقص الحتمي في إنسانيتك، سعي.
خطوتك ولو كانت عادية، سعي."
تأمّلك في الحياة، سعي.
محاولة تدريب النفس على الأمل ،سعي.
أن تعيد تعريف نفسك لنفسك في كل مرّة، سعي.
محاولة أن تكون بخير ولو ب نسبة ضئيلة كل يوم، سعي.
لطفك اللامحدود مع الذات، سعي.
رسمك للحدود، سعي.
التعاطف مع النقص الحتمي في إنسانيتك، سعي.
خطوتك ولو كانت عادية، سعي."
وجوبي الأرض حافية ، ولا تخشي من الوحل ، نخوض الوحل أحيانًا لكي نشتاق للرمل ،
وكوني أنت.. أنت..
هل أحلى من الأصل؟
ولا تشبهي أحدا ،دعي الأشباه للظل.
وكوني أنت.. أنت..
هل أحلى من الأصل؟
ولا تشبهي أحدا ،دعي الأشباه للظل.
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَىٰ رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ ۖ نُورُهُمْ يَسْعَىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾
[ التحريم: 8]
[ التحريم: 8]
محمود درويش عنده قصيدة كتب في ختامها:
«تكفي يَدُ امرأةٍ في يدي كي أُعانق حُريتَّي»
و تعتقد أنه يقصد بذلك أي امرأة، لكن ترجع للأبيات فوق شوية تلقى ما بين الأوصاف يقول «أُطِلُّ على امرأةٍ تَتَشَمَّسُ في نفسها»
يعني امرأة من كمال الإشراق فيها تتدفأ تحت شمس نفسها! ♡
«تكفي يَدُ امرأةٍ في يدي كي أُعانق حُريتَّي»
و تعتقد أنه يقصد بذلك أي امرأة، لكن ترجع للأبيات فوق شوية تلقى ما بين الأوصاف يقول «أُطِلُّ على امرأةٍ تَتَشَمَّسُ في نفسها»
يعني امرأة من كمال الإشراق فيها تتدفأ تحت شمس نفسها! ♡
«اللهم أنت ثقتي في كلّ كَرب، ورجائي في كلّ شدة، وأنت لي في كلّ أمرٍ نزل بي ثقة، وعُدّة.
كم من هِمٍّ يَضْعفُ فيه الفؤاد، وتقلّ فيه الحِيلة، ويَخذُلُ فيه الصّديق، ويشمت فيه العدوّ، أنزلتُه بك وشكوتُه إليك، رغبةً مني إليك عمّن سِواك، ففرّجته وكشفته .
فأنت وليُّ كل نعمةٍ، وصاحب كلّ حَسنةٍ، ومنتهى كلّ رغبة»
كم من هِمٍّ يَضْعفُ فيه الفؤاد، وتقلّ فيه الحِيلة، ويَخذُلُ فيه الصّديق، ويشمت فيه العدوّ، أنزلتُه بك وشكوتُه إليك، رغبةً مني إليك عمّن سِواك، ففرّجته وكشفته .
فأنت وليُّ كل نعمةٍ، وصاحب كلّ حَسنةٍ، ومنتهى كلّ رغبة»
"أحبّ وجود الله الدافئ، هذه المعرفة التامة بأنه دائمًا معي، هذا اليقين بداخلي يشبه الأمان الذي يتسلل إليك في كل لحظات الخوف، لأنني في كل مرة أشعر فيها ببعثرة أيامي أجدها قد ترتّبت، فقط لأن الله هنا قريب، ويسمعني".
بسم الله الرحمن الرحيم
وَٱلضُّحَىٰ (1) وَٱلَّيۡلِ إِذَا سَجَىٰ (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ (3) وَلَلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لَّكَ مِنَ ٱلۡأُولَىٰ (4) وَلَسَوۡفَ يُعۡطِيكَ رَبُّكَ فَتَرۡضَىٰٓ (5) أَلَمۡ يَجِدۡكَ يَتِيمٗا فَـَٔاوَىٰ (6) وَوَجَدَكَ ضَآلّٗا فَهَدَىٰ (7) وَوَجَدَكَ عَآئِلٗا فَأَغۡنَىٰ (8) فَأَمَّا ٱلۡيَتِيمَ فَلَا تَقۡهَرۡ (9) وَأَمَّا ٱلسَّآئِلَ فَلَا تَنۡهَرۡ (10) وَأَمَّا بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثۡ (11)
وَٱلضُّحَىٰ (1) وَٱلَّيۡلِ إِذَا سَجَىٰ (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ (3) وَلَلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لَّكَ مِنَ ٱلۡأُولَىٰ (4) وَلَسَوۡفَ يُعۡطِيكَ رَبُّكَ فَتَرۡضَىٰٓ (5) أَلَمۡ يَجِدۡكَ يَتِيمٗا فَـَٔاوَىٰ (6) وَوَجَدَكَ ضَآلّٗا فَهَدَىٰ (7) وَوَجَدَكَ عَآئِلٗا فَأَغۡنَىٰ (8) فَأَمَّا ٱلۡيَتِيمَ فَلَا تَقۡهَرۡ (9) وَأَمَّا ٱلسَّآئِلَ فَلَا تَنۡهَرۡ (10) وَأَمَّا بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثۡ (11)
إنّما السعيد ذو الحظّ العظيم في هذه الحياة؛ هو مَن يستوطن الرضا قلبه في كل حال، ويعرف قَدر النِعَم التي تحيط به ويُعوّد نفسه على شُكر الوهّاب عليها، هو مَن يكتفي بما بين يديه ولا يمُدّنّ عينيه، وهو مَن يستقرئ سطور الحياة ويُدرِك حقيقتها ويُسخّر خطواته فيها للخير.
- "يوسف فريد" •
- "يوسف فريد" •