بلغتُ بالكتابةِ ما أردتُه، وترجمتُ بدل الدَّمعِ مقاطعَ ستبقى من بعدي، يمرُّ عليها شخصٌ ما، بعد سنواتٍ عدَّة، ليجدَ معاناةً تشبهُ ما يشعرُه، فيقولَ ها هنا قلبٌ مهترِئ، لم يجمعني بهِ دمٌ ولا لون، لكن جمَعتنا النَّوائب. قد أموتُ يومًا، وبصدريَ حاجاتٍ لم تنقضي، حاولتُ التَّعبيرَ عنها ما استطعت، لكنَّ اللغةَ ضاقت على اتِّساعِ العتَبِ العالقِ فيّ، لم أجد حينَها التَّعبيرَ المناسبَ لِما أحملُه من شعورٍ داخلي، فاستعنتُ بالمدامعِ على المحابِر، ودعَوتُ الله مبتهلةً أن يفتحَ ما بيني وبين لفظي، لأنَّ هذا الوجعَ كبيرٌ جدًّا على قلبي إذا لم يُتَرجَم، أو إذا لم يُلفَظ خارجي بطريقةٍ ما. كلُّ قوةٍ نلتحفُ بها، آيلةٌ يومًا للذَّهاب، حتى نُرى بوجهِنا الحقيقيّ، وجهَ المحتاجِ لا القادر، وجهَ المُتعَبِ لا المطمَئن، وجهَ الخائفِ من كلِّ شيء، لكن مؤمنٌ بالله. أنام، ويوقظُني وجعٌ قديم، وأرجو من الله عدم العودةِ لنقطةِ الصِّفر، بعد أن دعَوته طويلًا لأتجاوزَها، وأحاولُ ما استطعتُ الهروبَ من الأشخاصِ والأماكنِ والمواقف، لكن؛ كيف أهرب أنا من الذِّكرى، إذا لم تُردِ الهروبَ منِّي؟
بلغتُ بالكتابةِ ما أردتُه، وترجمتُ بدل الدَّمعِ مقاطعَ ستبقى من بعدي، يمرُّ عليها شخصٌ ما، بعد سنواتٍ عدَّة، ليجدَ معاناةً تشبهُ ما يشعرُه، فيقولَ ها هنا قلبٌ مهترِئ، لم يجمعني بهِ دمٌ ولا لون، لكن جمَعتنا النَّوائب. قد أموتُ يومًا، وبصدريَ حاجاتٍ لم تنقضي، حاولتُ التَّعبيرَ عنها ما استطعت، لكنَّ اللغةَ ضاقت على اتِّساعِ العتَبِ العالقِ فيّ، لم أجد حينَها التَّعبيرَ المناسبَ لِما أحملُه من شعورٍ داخلي، فاستعنتُ بالمدامعِ على المحابِر، ودعَوتُ الله مبتهلةً أن يفتحَ ما بيني وبين لفظي، لأنَّ هذا الوجعَ كبيرٌ جدًّا على قلبي إذا لم يُتَرجَم، أو إذا لم يُلفَظ خارجي بطريقةٍ ما. كلُّ قوةٍ نلتحفُ بها، آيلةٌ يومًا للذَّهاب، حتى نُرى بوجهِنا الحقيقيّ، وجهَ المحتاجِ لا القادر، وجهَ المُتعَبِ لا المطمَئن، وجهَ الخائفِ من كلِّ شيء، لكن مؤمنٌ بالله. أنام، ويوقظُني وجعٌ قديم، وأرجو من الله عدم العودةِ لنقطةِ الصِّفر، بعد أن دعَوته طويلًا لأتجاوزَها، وأحاولُ ما استطعتُ الهروبَ من الأشخاصِ والأماكنِ والمواقف، لكن؛ كيف أهرب أنا من الذِّكرى، إذا لم تُردِ الهروبَ منِّي؟
عابدة
BY سألقاك"
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
As a result, the pandemic saw many newcomers to Telegram, including prominent anti-vaccine activists who used the app's hands-off approach to share false information on shots, a study from the Institute for Strategic Dialogue shows. A Russian Telegram channel with over 700,000 followers is spreading disinformation about Russia's invasion of Ukraine under the guise of providing "objective information" and fact-checking fake news. Its influence extends beyond the platform, with major Russian publications, government officials, and journalists citing the page's posts. Recently, Durav wrote on his Telegram channel that users' right to privacy, in light of the war in Ukraine, is "sacred, now more than ever." The last couple days have exemplified that uncertainty. On Thursday, news emerged that talks in Turkey between the Russia and Ukraine yielded no positive result. But on Friday, Reuters reported that Russian President Vladimir Putin said there had been some “positive shifts” in talks between the two sides. In February 2014, the Ukrainian people ousted pro-Russian president Viktor Yanukovych, prompting Russia to invade and annex the Crimean peninsula. By the start of April, Pavel Durov had given his notice, with TechCrunch saying at the time that the CEO had resisted pressure to suppress pages criticizing the Russian government.
from in