حين يسأل بعض الظلمة أو المفسدين عن بعض الأحكام الشرعية المستحبة؛ فإنّ كثيراً منهم يعلم في قرارة نفسه سوء فعلته! لهذا يُحاول بعضهم أن يُكفّر عن ذلك بالتبكير للمسجد، وقد يُقدّم أسئلة من قبيل: أيهما أفضل أن أضحي بسبع بدنة أو أضحي بخروف؟ وما الأحسن : هل السواك أفضل بالشمال أم باليمين؟ وهل الأكل قائماً مكروه مثل قول بعض العلماء بالشرب قائماً؟
هذه الأسئلة حين تصدر من شخصٍ ظالمٍ؛ فإنّه يشعر بحكاكة وحزازة وضيقٍ في صدره؛ فقد يتفكر أحياناً في لحظة انتباه إلى سوء جناياته على الخلق؛ لكنّه يظن أنّه يُحاول التكفير عن سيئاته بتطبيق هذه المستحبات والنوافل...وهيهات هيهات..!
إنها جريرة أخرى من جرائم تغطية الظالم للحق، وعدم توفيقه لمعرفة الحق؛ لأنّ الحق أن يتوب المرء من ظلمه، ويعتذر ممن آذاه وضرّه، ويتحلّل الناس، ويُدافع عمّن اضطهدهم، ويستعيد لهم حقوقهم المهضومة؛ وينتهي عن ظلم الآخرين؛ وينهى غيره عن ذلك؛ فهذا هو الذي يتقرّب به إلى ربّه.
وهي عبادة الوقت التي يجب أن يقوم بها، ويتقّرب إلى الله من خلالها.. وعليه أن يراجع نفسه وحساباته ويُفتّش في سبب دخول الظلم إلى نفسه: هل كان لشبهة؟ أو كان لطمعٍ في الدنيا؟ أو لخوفٍ من الخلق؟ أو لكراهة شخصية لشخص جعلته يكرهه ويكره كل من معه؟ أو كان زائغاً عن الحق؟ أو كان ردّة فعلٍ لسبب وحظٍ دنيوي لم ينله فانتقل ليظلم غيره؟
من هنا تبدأ بداية التوبة من المظالم وردّ الحقوق لأصحابها.
حين يسأل بعض الظلمة أو المفسدين عن بعض الأحكام الشرعية المستحبة؛ فإنّ كثيراً منهم يعلم في قرارة نفسه سوء فعلته! لهذا يُحاول بعضهم أن يُكفّر عن ذلك بالتبكير للمسجد، وقد يُقدّم أسئلة من قبيل: أيهما أفضل أن أضحي بسبع بدنة أو أضحي بخروف؟ وما الأحسن : هل السواك أفضل بالشمال أم باليمين؟ وهل الأكل قائماً مكروه مثل قول بعض العلماء بالشرب قائماً؟
هذه الأسئلة حين تصدر من شخصٍ ظالمٍ؛ فإنّه يشعر بحكاكة وحزازة وضيقٍ في صدره؛ فقد يتفكر أحياناً في لحظة انتباه إلى سوء جناياته على الخلق؛ لكنّه يظن أنّه يُحاول التكفير عن سيئاته بتطبيق هذه المستحبات والنوافل...وهيهات هيهات..!
إنها جريرة أخرى من جرائم تغطية الظالم للحق، وعدم توفيقه لمعرفة الحق؛ لأنّ الحق أن يتوب المرء من ظلمه، ويعتذر ممن آذاه وضرّه، ويتحلّل الناس، ويُدافع عمّن اضطهدهم، ويستعيد لهم حقوقهم المهضومة؛ وينتهي عن ظلم الآخرين؛ وينهى غيره عن ذلك؛ فهذا هو الذي يتقرّب به إلى ربّه.
وهي عبادة الوقت التي يجب أن يقوم بها، ويتقّرب إلى الله من خلالها.. وعليه أن يراجع نفسه وحساباته ويُفتّش في سبب دخول الظلم إلى نفسه: هل كان لشبهة؟ أو كان لطمعٍ في الدنيا؟ أو لخوفٍ من الخلق؟ أو لكراهة شخصية لشخص جعلته يكرهه ويكره كل من معه؟ أو كان زائغاً عن الحق؟ أو كان ردّة فعلٍ لسبب وحظٍ دنيوي لم ينله فانتقل ليظلم غيره؟
من هنا تبدأ بداية التوبة من المظالم وردّ الحقوق لأصحابها.
Official government accounts have also spread fake fact checks. An official Twitter account for the Russia diplomatic mission in Geneva shared a fake debunking video claiming without evidence that "Western and Ukrainian media are creating thousands of fake news on Russia every day." The video, which has amassed almost 30,000 views, offered a "how-to" spot misinformation. What distinguishes the app from competitors is its use of what's known as channels: Public or private feeds of photos and videos that can be set up by one person or an organization. The channels have become popular with on-the-ground journalists, aid workers and Ukrainian President Volodymyr Zelenskyy, who broadcasts on a Telegram channel. The channels can be followed by an unlimited number of people. Unlike Facebook, Twitter and other popular social networks, there is no advertising on Telegram and the flow of information is not driven by an algorithm. Telegram does offer end-to-end encrypted communications through Secret Chats, but this is not the default setting. Standard conversations use the MTProto method, enabling server-client encryption but with them stored on the server for ease-of-access. This makes using Telegram across multiple devices simple, but also means that the regular Telegram chats you’re having with folks are not as secure as you may believe. Despite Telegram's origins, its approach to users' security has privacy advocates worried. Telegram was founded in 2013 by two Russian brothers, Nikolai and Pavel Durov.
from in