في ١٦ فبراير من عام ١٩٨٥، الموافق لذكرى استشهاد أحد أبرز مؤسسي حزب الله، الشيخ راغب حرب، أعلن التنظيم، الذي كان يُهمس باسمه سرًّا والذي سُمّي لاحقًا بـ”حزب الله”، عن بيانه التأسيسي المعنون “رسالة مفتوحة للمستضعفين”، وذلك من على منبر حسينية الشياح، إحدى مناطق الضاحية الجنوبية لبيروت. في هذا البيان، أوضح حزب الله تصوراته حول الوضع داخل لبنان وخارجه، خاصة تجاه أمريكا وإسرائيل وفرنسا وحزب الكتائب المسيحي، واصفًا إياهم بـ”أئمة الكفر”. كما بيّن موقفه العدائي تجاه الولايات المتحدة، مستمدًا نهجه من الثورة الإسلامية، حيث قال: “إننا متوجهون لمحاربة المنكر من جذوره، وأول جذوره أمريكا”. وعلى هذا الأساس، ركّز الحزب الناشئ على المواجهة، مؤكدًا: “رأينا أن العدوان لا يُردّ إلا بالتضحيات، والكرامة لا تكون إلا ببذل الدماء”. واستمرارًا في هذا النهج، قدّم حزب الله، في ذكرى استشهاد الشيخ راغب حرب وإعلان تأسيسه، أمينه العام السيد عباس الموسوي شهيدًا، وفي الشهر نفسه، عام ٢٠٠٨، قدّم قائده العسكري المؤسس عماد مغنية، الذي اغتيل أيضًا. وفي هذا الشهر ستُوارى جثامين أمينيه العامَّين السابقين الثرى.
في ١٦ فبراير من عام ١٩٨٥، الموافق لذكرى استشهاد أحد أبرز مؤسسي حزب الله، الشيخ راغب حرب، أعلن التنظيم، الذي كان يُهمس باسمه سرًّا والذي سُمّي لاحقًا بـ”حزب الله”، عن بيانه التأسيسي المعنون “رسالة مفتوحة للمستضعفين”، وذلك من على منبر حسينية الشياح، إحدى مناطق الضاحية الجنوبية لبيروت. في هذا البيان، أوضح حزب الله تصوراته حول الوضع داخل لبنان وخارجه، خاصة تجاه أمريكا وإسرائيل وفرنسا وحزب الكتائب المسيحي، واصفًا إياهم بـ”أئمة الكفر”. كما بيّن موقفه العدائي تجاه الولايات المتحدة، مستمدًا نهجه من الثورة الإسلامية، حيث قال: “إننا متوجهون لمحاربة المنكر من جذوره، وأول جذوره أمريكا”. وعلى هذا الأساس، ركّز الحزب الناشئ على المواجهة، مؤكدًا: “رأينا أن العدوان لا يُردّ إلا بالتضحيات، والكرامة لا تكون إلا ببذل الدماء”. واستمرارًا في هذا النهج، قدّم حزب الله، في ذكرى استشهاد الشيخ راغب حرب وإعلان تأسيسه، أمينه العام السيد عباس الموسوي شهيدًا، وفي الشهر نفسه، عام ٢٠٠٨، قدّم قائده العسكري المؤسس عماد مغنية، الذي اغتيل أيضًا. وفي هذا الشهر ستُوارى جثامين أمينيه العامَّين السابقين الثرى.
But Kliuchnikov, the Ukranian now in France, said he will use Signal or WhatsApp for sensitive conversations, but questions around privacy on Telegram do not give him pause when it comes to sharing information about the war. At its heart, Telegram is little more than a messaging app like WhatsApp or Signal. But it also offers open channels that enable a single user, or a group of users, to communicate with large numbers in a method similar to a Twitter account. This has proven to be both a blessing and a curse for Telegram and its users, since these channels can be used for both good and ill. Right now, as Wired reports, the app is a key way for Ukrainians to receive updates from the government during the invasion. Founder Pavel Durov says tech is meant to set you free The next bit isn’t clear, but Durov reportedly claimed that his resignation, dated March 21st, was an April Fools’ prank. TechCrunch implies that it was a matter of principle, but it’s hard to be clear on the wheres, whos and whys. Similarly, on April 17th, the Moscow Times quoted Durov as saying that he quit the company after being pressured to reveal account details about Ukrainians protesting the then-president Viktor Yanukovych. In addition, Telegram's architecture limits the ability to slow the spread of false information: the lack of a central public feed, and the fact that comments are easily disabled in channels, reduce the space for public pushback.
from in