Telegram Group Search
💧


"إذا أراد الله بعبد خيرًا جعله معترفًا بذنبه ممسكًا عن ذنب غيره،
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
قال ابن كثير رحمه ﷲ:

"البركة التي تحل على الأبناء تكون بأعمال الآباء، والبركة التي تحل على الآباء تكون بدعاء الأبناء".

📚 [البداية والنهاية]
اللهم بلغنا رمضان ونحن في احسن حال
التوبة: رزق وفضل من الله.

تخيل لو كانت التوبة ممنوعة
لكنا نتمنى أنها مشروعة حتى نتخلص بها من عقوبات الذنوب.

فالحمد لله التواب الرحيم.

✍️ أحمد الخليل
اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين .
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
بلغ عني يا أبتاه ……
بصوت اخيكم
أعظم أمر تلقى الله به التوحيد

كل عبادة
من صلاة ودعاء واستعانة واستغاثة ونذر وصدقة وغيرها من العبادات تكون لله وحده لا شريك له.


وأعظم نهي نهانا الله عنه الشرك بالله .

نعوذ بالله من الشرك وأهل الشرك .
💧

يعز علي حين أدير عيني
أفتش في مكانكِ لا أراكي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
💧


أراك هجرتني هجراً طويلاً
وماعوتني من قبل ذاكا
الله يصبحكم بكل خير وعافيه .
-
البيوت تحتاج لهذه الرفوف لتملأ العقول فالأثاث لوحده لايبني الأسر
وإدارة الأسرة لن تصلح وتستقيم بعقول ليس لها من العلم سبيل
‏"و أعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما أصابك لم يكن ليخطئك".

طمأنينة وتسليم.
‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان رسول الله ﷺ يقول:(اللَّهم أَصْلِح لِي دِينِي الذِي هو عِصمَة أَمْرِي، وَأَصْلِح لِي دُنْيَاي التِي فِيها معاشي، وَأَصْلِح لِي آخِرَتِي التِي إِلَيْهَا معادِي، وَاجْعَلِ الْحَيَاة زِيَادة لِي فِي كل خير، وَاجْعَل الْموت رَاحة لِي من كُل شر)
رواه مسلم
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
هنا السعادة الحقيقيه


قال ابن القيم:

كان شيخ الإسلام ابن تيمية رضي الله عنه يقول :

"من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية"

[مدارج السالكين ٤٣١/١]
الصيام لابد له من نية، قال ابن تيمية

(اتفق العلماء على أن العبادة المقصودة لنفسها؛ كالصلاة والصيام والحج لا تصح إلا بنية)..

والنية محلها القلب فمن خطر بباله أنه صائم غدا فقد نوى، وتصح النية في أي جزء من أجزاء الليل، ومن دلائل النية قيام الصائم للسحور وتهيئته له وإن لم يقم.

هذا في صيام رمضان أو قضاء رمضان أو صيام النذر.

( منحة العلام ٢٠/٥).

الشيخ عبدالله الفوزان حفظه الله
الخيرة فيما اختاره الله تعالى .
2025/02/22 17:43:22
Back to Top
HTML Embed Code: