Notice: file_put_contents(): Write of 1905 bytes failed with errno=28 No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 50

Warning: file_put_contents(): Only 12288 of 14193 bytes written, possibly out of free disk space in /var/www/group-telegram/post.php on line 50
مَا كُتِبَ ✍ | Telegram Webview: Al_Kamal313/8662 -
Telegram Group & Telegram Channel
عيد الغدير رضى لك الإسلام دِينًا

بقلم: يقين محمد

ان عيد الغدير من أعظم الحقائق التي تجعل الموحد على بصيره من دينهِ ومذهبهِ بل عليها ترتكز مسئلة دخوله الجنة وبالعرض عنها جهنم وبئس المصير.

لربما يأتي سؤال ما هو الاستدلال القرآني على ان حديث الغدير يدل على احقية الإمام علي (عليه السلام) في الخلافة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وانه الحاكم وامره مطاع؟

قال رسول الله ص : الستم تعلمون اني اولى بالمؤمنين من انفسهم قالوا بلى يارسول الله قال من كنت مولاه فعلي مولاه (١).

الستم تعلمون اني اولى بالمؤمنين من انفسهم هي نفسها الاية القرآنية
*ٱلنَّبِىُّ أَوْلَىٰ بِٱلْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ* {سورة الأحزاب، الآية ٦}
وتفسيرها عند اهل السنة بان النبي يحكمهم وتجب عليهم طاعته

الرسول (صلى الله عليه وآله) هنا قرن ولايته هذه بولاية الإمام علي (عليه السلام) في الغدير، اي نفس ولاية الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بهذه الاية وهي الحكم والاطاعة هي نفسها للإمام علي (عليه السلام) لاقران الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لها في الغدير مع ولاية علي واستدلاله بها.

لنأتي إلى تفاسير السنة للاية :

القَوْلُ فِي تَأْوِيل قَوْلِهِ تَعَالَى :(ٱلنَّبِىُّ أَوْلَىٰ بِٱلْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَٰجُهُۥٓ أُمَّهَٰتُهُمْ ۗ وَأُوْلُواْ ٱلْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍۢ فِى كِتَٰبِ ٱللَّهِ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُهَٰجِرِينَ إِلَّآ أَن تَفْعَلُوٓاْ إِلَىٰٓ أَوْلِيَآئِكُم مَّعْرُوفًا ۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِى ٱلْكِتَٰبِ مَسْطُورًا) {سورة الأحزاب، الآية ٦}

يقول تعالى ذِكْرُهُ: *ٱلنَّبِىُّ أَوْلَىٰ بِٱلْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ*، يقول: أحق بالمؤمنين به ومِنْ أَنفُسِهِمْ، أن يحكم فيهم بما يشاء من حكم، فيجوز ذلك عليهم (٢).

قوله عزّ وجلّ :النبي أولى يعني من بعضهم ببعض في نفوذ حكمه عليهم ووجوب طاعته عليهم. وقال ابن عباس وعطاء: يعني إذا دعاهم النبي (صلى الله عليه وسلم) ودعتهم أنفسهم إلى شيء كانت طاعة النبي (صلى الله عليه وسلم) أولى بهم من طاعتهم أنفسهم (٣).

كم أن سيدنا ومولانا علي مظلومًا، لكن كلما حاولوا أن يطفئوا النور اشتعل بريقة بإذن من الله تعالى، وهم يخططون ويمكرون ولكن الله هو خير الماكرين، إذ إنهم لا يملكون سوى الصمت، وأتباع علي يجيبون في كل مكان وزمان.


هناك أسانيد صحيحة في حديث الغدير في كتب المخالفين منها:

حدثنا : الفضل بن دكين عن ابن أبي غنية عن الحكم عن سعيد ابن جبير ، عن ابن عباس عن بريدة قال : مررت مع علي إلى اليمن فرأيت منه جفوة فلما قدمت على رسول الله (ص) : ذكرت عليا فنقصته فجعل وجه رسول الله (ص) يتغير فقال : الست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، قلت : بلى يا رسول الله ، قال : من كنت مولاه فعلي مولاه (٤).

أخبرنا قيس بن الربيع عن أبي هارون العبدي عن أبي سعيد الخدري قال
( لما نصب رسول الله صلي الله عليه وسلم علياً بغدير (خم) ، فنادى له بالولاية ؛ هبط جبريل عليه السلام بهذه الآية : *الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا* {سورة المائدة، الآية ٣}

روى مطر الوراق عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة قال : من صام يوم ثمان عشرة من ذي الحجة ؛ كتب له صيام ستين شهراً ، وهو يوم غدير (خم) ، لما أخذ النبي صلي الله عليه وسلم بيد علي بن أبي طالب فقال : "ألست اولي المؤمنين ؟!" . قالوا : بلى يا رسول الله ! قال : "من كنت مولاه فعلي مولاه" . فقال عمر بن الخطاب : بخ بخ لك يا ابن أبي طالب !! أصبحت مولاي ومولى كل مسلم ! فأنزل الله : *الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِيِنَكُمْ* {سورة الأحزاب، الآية ٦} (٥).

لو تعمق الباحث في قضية الإمام علي بن ابي طالب (عليه السلام) لادرك اي إمام عظيم يوالي أو سيوالي، واي إمام عظيم تعترف بحقه وعظمته وولايته وعصمته حتى الأعداء.

رواية وردت في البخاري وفي مسلم الكتابين الصحيحين لدى اهل السنة كفيلة باسقاط المذهب السني ومايسمون بالخلفاء
وكيف ان الامام علي (عليه السلام) حاجج القوم بالخلافة

والرواية كالآتي:
عن عائشة أنَّ فاطِمَةَ عليها السَّلامُ بنْتَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أرْسَلَتْ إلى أبِي بَكْرٍ تَسْأَلُهُ مِيراثَها مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ممَّا أفاءَ اللهُ عليه بالمَدِينَةِ، وفَدَكٍ، وما بَقِيَ مِن خُمُسِ خَيْبَرَ، فقالَ أبو بَكْرٍ: إنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: لا نُورَثُ، ما تَرَكْنا صَدَقَةٌ، إنَّما يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- في هذا المالِ، وإنِّي واللهِ لا أُغَيِّرُ شيئًا مِن صَدَقَةِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن حالِها الَّتي كانَ عليها في عَهْدِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ،


لاكمال المقال⬇️



group-telegram.com/Al_Kamal313/8662
Create:
Last Update:

عيد الغدير رضى لك الإسلام دِينًا

بقلم: يقين محمد

ان عيد الغدير من أعظم الحقائق التي تجعل الموحد على بصيره من دينهِ ومذهبهِ بل عليها ترتكز مسئلة دخوله الجنة وبالعرض عنها جهنم وبئس المصير.

لربما يأتي سؤال ما هو الاستدلال القرآني على ان حديث الغدير يدل على احقية الإمام علي (عليه السلام) في الخلافة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وانه الحاكم وامره مطاع؟

قال رسول الله ص : الستم تعلمون اني اولى بالمؤمنين من انفسهم قالوا بلى يارسول الله قال من كنت مولاه فعلي مولاه (١).

الستم تعلمون اني اولى بالمؤمنين من انفسهم هي نفسها الاية القرآنية
*ٱلنَّبِىُّ أَوْلَىٰ بِٱلْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ* {سورة الأحزاب، الآية ٦}
وتفسيرها عند اهل السنة بان النبي يحكمهم وتجب عليهم طاعته

الرسول (صلى الله عليه وآله) هنا قرن ولايته هذه بولاية الإمام علي (عليه السلام) في الغدير، اي نفس ولاية الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بهذه الاية وهي الحكم والاطاعة هي نفسها للإمام علي (عليه السلام) لاقران الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لها في الغدير مع ولاية علي واستدلاله بها.

لنأتي إلى تفاسير السنة للاية :

القَوْلُ فِي تَأْوِيل قَوْلِهِ تَعَالَى :(ٱلنَّبِىُّ أَوْلَىٰ بِٱلْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَٰجُهُۥٓ أُمَّهَٰتُهُمْ ۗ وَأُوْلُواْ ٱلْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍۢ فِى كِتَٰبِ ٱللَّهِ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُهَٰجِرِينَ إِلَّآ أَن تَفْعَلُوٓاْ إِلَىٰٓ أَوْلِيَآئِكُم مَّعْرُوفًا ۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِى ٱلْكِتَٰبِ مَسْطُورًا) {سورة الأحزاب، الآية ٦}

يقول تعالى ذِكْرُهُ: *ٱلنَّبِىُّ أَوْلَىٰ بِٱلْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ*، يقول: أحق بالمؤمنين به ومِنْ أَنفُسِهِمْ، أن يحكم فيهم بما يشاء من حكم، فيجوز ذلك عليهم (٢).

قوله عزّ وجلّ :النبي أولى يعني من بعضهم ببعض في نفوذ حكمه عليهم ووجوب طاعته عليهم. وقال ابن عباس وعطاء: يعني إذا دعاهم النبي (صلى الله عليه وسلم) ودعتهم أنفسهم إلى شيء كانت طاعة النبي (صلى الله عليه وسلم) أولى بهم من طاعتهم أنفسهم (٣).

كم أن سيدنا ومولانا علي مظلومًا، لكن كلما حاولوا أن يطفئوا النور اشتعل بريقة بإذن من الله تعالى، وهم يخططون ويمكرون ولكن الله هو خير الماكرين، إذ إنهم لا يملكون سوى الصمت، وأتباع علي يجيبون في كل مكان وزمان.


هناك أسانيد صحيحة في حديث الغدير في كتب المخالفين منها:

حدثنا : الفضل بن دكين عن ابن أبي غنية عن الحكم عن سعيد ابن جبير ، عن ابن عباس عن بريدة قال : مررت مع علي إلى اليمن فرأيت منه جفوة فلما قدمت على رسول الله (ص) : ذكرت عليا فنقصته فجعل وجه رسول الله (ص) يتغير فقال : الست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، قلت : بلى يا رسول الله ، قال : من كنت مولاه فعلي مولاه (٤).

أخبرنا قيس بن الربيع عن أبي هارون العبدي عن أبي سعيد الخدري قال
( لما نصب رسول الله صلي الله عليه وسلم علياً بغدير (خم) ، فنادى له بالولاية ؛ هبط جبريل عليه السلام بهذه الآية : *الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا* {سورة المائدة، الآية ٣}

روى مطر الوراق عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة قال : من صام يوم ثمان عشرة من ذي الحجة ؛ كتب له صيام ستين شهراً ، وهو يوم غدير (خم) ، لما أخذ النبي صلي الله عليه وسلم بيد علي بن أبي طالب فقال : "ألست اولي المؤمنين ؟!" . قالوا : بلى يا رسول الله ! قال : "من كنت مولاه فعلي مولاه" . فقال عمر بن الخطاب : بخ بخ لك يا ابن أبي طالب !! أصبحت مولاي ومولى كل مسلم ! فأنزل الله : *الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِيِنَكُمْ* {سورة الأحزاب، الآية ٦} (٥).

لو تعمق الباحث في قضية الإمام علي بن ابي طالب (عليه السلام) لادرك اي إمام عظيم يوالي أو سيوالي، واي إمام عظيم تعترف بحقه وعظمته وولايته وعصمته حتى الأعداء.

رواية وردت في البخاري وفي مسلم الكتابين الصحيحين لدى اهل السنة كفيلة باسقاط المذهب السني ومايسمون بالخلفاء
وكيف ان الامام علي (عليه السلام) حاجج القوم بالخلافة

والرواية كالآتي:
عن عائشة أنَّ فاطِمَةَ عليها السَّلامُ بنْتَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أرْسَلَتْ إلى أبِي بَكْرٍ تَسْأَلُهُ مِيراثَها مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ممَّا أفاءَ اللهُ عليه بالمَدِينَةِ، وفَدَكٍ، وما بَقِيَ مِن خُمُسِ خَيْبَرَ، فقالَ أبو بَكْرٍ: إنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: لا نُورَثُ، ما تَرَكْنا صَدَقَةٌ، إنَّما يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- في هذا المالِ، وإنِّي واللهِ لا أُغَيِّرُ شيئًا مِن صَدَقَةِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن حالِها الَّتي كانَ عليها في عَهْدِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ،


لاكمال المقال⬇️

BY مَا كُتِبَ ✍


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/Al_Kamal313/8662

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Since its launch in 2013, Telegram has grown from a simple messaging app to a broadcast network. Its user base isn’t as vast as WhatsApp’s, and its broadcast platform is a fraction the size of Twitter, but it’s nonetheless showing its use. While Telegram has been embroiled in controversy for much of its life, it has become a vital source of communication during the invasion of Ukraine. But, if all of this is new to you, let us explain, dear friends, what on Earth a Telegram is meant to be, and why you should, or should not, need to care. As a result, the pandemic saw many newcomers to Telegram, including prominent anti-vaccine activists who used the app's hands-off approach to share false information on shots, a study from the Institute for Strategic Dialogue shows. The news also helped traders look past another report showing decades-high inflation and shake off some of the volatility from recent sessions. The Bureau of Labor Statistics' February Consumer Price Index (CPI) this week showed another surge in prices even before Russia escalated its attacks in Ukraine. The headline CPI — soaring 7.9% over last year — underscored the sticky inflationary pressures reverberating across the U.S. economy, with everything from groceries to rents and airline fares getting more expensive for everyday consumers. For tech stocks, “the main thing is yields,” Essaye said. Continuing its crackdown against entities allegedly involved in a front-running scam using messaging app Telegram, Sebi on Thursday carried out search and seizure operations at the premises of eight entities in multiple locations across the country.
from it


Telegram مَا كُتِبَ ✍
FROM American