بمناسبة كلمة طفولة، اليوم تم ذكر الأعمار في جلسة لنا بشكل عرضي، لا أدري لماذا تذكّرت أنني بعد أقلّ من شهر سأكمل عامي الخامس والعشرين وأبدأ في السادس والعشرين، مع أنّ مثلي لا يحفظ التواريخ، والعجيب أنني شعرت بالمفاجأة، وكأنني غير قادر على التصديق الكامل بهذه الأرقام، كيف ومتى؟ نعم مرّت أيّام صعبة كنّا نظنّها أعوامًا ولن تمضي، ولكن الحقيقة أنّها مضت، مضت أسرع مما يعتقد الإنسان، وفي كلّ يوم ميلاد من أعوامي الأخيرة، لا أُفكّر إلا بشيء واحدٍ، أنا الآن في عمر من كنت أنظر إليهم بأنّهم كِبارٌ وأعمارهم متقدّمة، ومن أراهم اليوم كِبارا غدًّا سأكون مثلهم، نعم بهذه السرعة، وبكلّ هذه المسؤوليّة، ومع كلّ هذا الضغط، ومع رُعب وأمان أنّ الدفاتر على اليمين والشمال يُسجَّل فيها، وما لا نحصيه، يُحصى علينا أو لنا، ولا أدري متى يتوقّف الإنسان عن غبنه في وقته ويصعد جسر التعب كما ينبغي، هذا ومع كونه لا يقلقني التأخّر، وأعرف هذا الطريق ووقته، ولكن أليس من حقّ -وواجب- الإنسان أن يخشى رِبح كلّ شيء؛ وخسارة نفسه…
بمناسبة كلمة طفولة، اليوم تم ذكر الأعمار في جلسة لنا بشكل عرضي، لا أدري لماذا تذكّرت أنني بعد أقلّ من شهر سأكمل عامي الخامس والعشرين وأبدأ في السادس والعشرين، مع أنّ مثلي لا يحفظ التواريخ، والعجيب أنني شعرت بالمفاجأة، وكأنني غير قادر على التصديق الكامل بهذه الأرقام، كيف ومتى؟ نعم مرّت أيّام صعبة كنّا نظنّها أعوامًا ولن تمضي، ولكن الحقيقة أنّها مضت، مضت أسرع مما يعتقد الإنسان، وفي كلّ يوم ميلاد من أعوامي الأخيرة، لا أُفكّر إلا بشيء واحدٍ، أنا الآن في عمر من كنت أنظر إليهم بأنّهم كِبارٌ وأعمارهم متقدّمة، ومن أراهم اليوم كِبارا غدًّا سأكون مثلهم، نعم بهذه السرعة، وبكلّ هذه المسؤوليّة، ومع كلّ هذا الضغط، ومع رُعب وأمان أنّ الدفاتر على اليمين والشمال يُسجَّل فيها، وما لا نحصيه، يُحصى علينا أو لنا، ولا أدري متى يتوقّف الإنسان عن غبنه في وقته ويصعد جسر التعب كما ينبغي، هذا ومع كونه لا يقلقني التأخّر، وأعرف هذا الطريق ووقته، ولكن أليس من حقّ -وواجب- الإنسان أن يخشى رِبح كلّ شيء؛ وخسارة نفسه…
BY عمريات
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
"Like the bombing of the maternity ward in Mariupol," he said, "Even before it hits the news, you see the videos on the Telegram channels." "And that set off kind of a battle royale for control of the platform that Durov eventually lost," said Nathalie Maréchal of the Washington advocacy group Ranking Digital Rights. At its heart, Telegram is little more than a messaging app like WhatsApp or Signal. But it also offers open channels that enable a single user, or a group of users, to communicate with large numbers in a method similar to a Twitter account. This has proven to be both a blessing and a curse for Telegram and its users, since these channels can be used for both good and ill. Right now, as Wired reports, the app is a key way for Ukrainians to receive updates from the government during the invasion. In a message on his Telegram channel recently recounting the episode, Durov wrote: "I lost my company and my home, but would do it again – without hesitation." Ukrainian President Volodymyr Zelensky said in a video message on Tuesday that Ukrainian forces "destroy the invaders wherever we can."
from it