"رسمت لعشريناتي آلاف الصور
ولم تكن أي منها تشبه ما أعيشه اليوم."

"مَن أصلح سريرته أصلح اللهُ علانيته، ومَن أصلح ما بينه وبين الله أصلح اللهُ ما بينه وبين الناس، ومن عمل لآخرته كَفاه الله مؤونة دنياه."

- الإمام ابن القيم.

‏“ قلبي المسكين محكومٌ عليه، لا بالأشغال الشاقّة، ولكن بالأماني الشاقّة”

الرافعي.

بما إن الأتراك موطنهم مكنش تركيا فتعالى اقولك مين ال كان بيسكن تركيا اصلا قبل الاتراك..
خلينا نعرف الاول إن تركيا مكنش اسمها تركيا هي كمان وكانت اسمها بلاد الأناضول وكانت مطمع لناس كتير (عامله زي مصر كدا) وبيقول التاريخ إنها كانت محتله الأول من قِبل
- الحيثيين (وطبعا احنا عارفين إنهم خاضوا حروب كتير مع مصر زي معركة قادش بقيادة الملك رمسيس التاني)
-الآشوريين (واصلهم من العراق)
-الفرس الأمبراطوريه الإخمينية(ال هي ايران دلوقت)
-الإغريق(ال هم اليونايين)
-الرومان(وطبعا احنا كلنا كنا عارفين إن الروم والفرس كانت دول لا تقهر زمان وكان بينهم عداوه،وبردو شايفين الفرس دلوقت بتعمل اي الاسرائليين 💗)
-السلاجقة (بداية الأتراك)
-تركيا أُحتلت تاني من قِبل المغول
-العثمانيين لحد سنة 1923
-بعدها بقت تركيا ال في وقتنا الحالي وبقت دولة علمانية

"قيل للإمام أحمدَ بنِ حنبل:

الرجلُ يدخل المسجدَ فيرى قومًا فيُحسِّن صلاتَه، أيكون رياءً؟

قال: لا، تلك بركةُ المُسلم على المُسلم."

عاوز أقولكم حاجة كنت أتمنى حد يقولهالي من بدري أوي وده يُعتبر من أهم الدروس اللـ اتعلمتها الفترة اللـ فاتت؛

" متديش لحد مكانة فـ حياتك هو مش مديهالك"

المُبالغة فـ حُب الناس وتقديرهم بيعلمهم الغرور والتكبُر، وأول شخص هيبدأو بيه هو أنت.

وحابب أفكركم بـكلام الإمام الشافعي: ما رفعتُ أحدًا قطّ فوق قدره إلّا حطّ منّي مقدار ما رفعتُ منه")

كُل عامٍ ونحنُ نشهدُ أنَّ لا إله إلاّ اللّٰه،
وأنَّ مُحمد رَسُول اللّٰه.

«لا تعتبروا التاريخ الهِجري شيئًا تكميليًّا؛ بل هو من هُويّتك»

عامٌ هجري جديد، وصلّى الله وسلم وبارك على صاحب الهجرة.

فى ظنى أنا أعرف من أين تُؤكل الكتف، لكنني لا أريد أن آكلها بهذه الطريقة.

من أكثر ما يسبب المعاناة، أن يكون الإنسان الطيب (ذكيًا).

لأنه حينها الذكى صاحب القدرة التحليلية يرى بوضوح كيف يمكنه التعامل مع الأمور بطرق “فعالة”،
لكنه يدرك في الوقت نفسه أن هذه الطرق تحمل قدرًا من الخداع أو الانتهاك لمبادئه.
يعرف الطريق الذي قد يمنحه النجاة في الظاهر، لكنه يشعر أن السير فيه سيفسده من الداخل.

وهنا يبدأ الصراع الحقيقي: بين ما يعرف أنه يُجدي، وما يؤمن بأنه لا يليق.

أصبحنا بفضلك الذي لا ينقطع آملين أن تُفتح النوافذ في قلوبنا ليدخل نورك الذي أشرقت له الظلمات.

أصبحنا بلطفك الظاهر والخفي نرجوك أن تهدي حيرتنا للطريق الذي نسعد فيه، وأن يتكلل عناء الرحلة بالوصول.

أن تُغادر بيتك وأنت تظن أنك عائد،
بينما الحقيقة أن خطواتك تلك تقودك نحو نهايتك الأخيرة..

لم يخطر ببالك أن هذا الباب الذي خرجت منه، لن تدخله مرة أخرى، وأن المكان الذي اعتاد أن يشهد تفاصيلك، والأيدي التي اعتادت أن تلوّح لك في الصباح، ستُحملك في المساء جُثما'نًا..

كلّ شيء ينقلب في لحظة من يوم عادي، إلى جنازة، إلى قبر، إلى صفحات مغلقة إلى الأبد، لا شيء مضمون، لا العودة، ولا العمر..

يا رب، لا تأخذنا إلا وأنت راضٍ عنّا،
ولا تجعلنا من الغافلين عن حتمية الرحيل.

رحمَ الله من رحلوا، وألهم أهلهم الصبر والسلوان.

بحاول اتجنب أكتب عن البنات اللي راحوا في حادثة الطريق، لأن الكلام بلا معنى

طول عمرنا عارفين وشايفين الفروق الطبقية في مصر لكنها في السنوات الأخيرة بلغت مستويات غير مسبوقة تؤكد على وجود خلل بنيوي في طرق تكوين الثروة والكسب

فروق عمقت الجرح الاجتماعي وخلقت من مصر مكان يعيش فيه أكثر من شعب بينما الطبقة الوسطى المتآكلة تظل تراقب الشعبين في المنتصف

شعب يقاتل من أجل حياة تشبه الحياة تفتقد الحد الأدنى من مقومات العيش وهو القوت اليومي ومع ذلك لديهم إصرار كبير على كسر الدائرة والخروج للنور عبر التعليم فترى فتاة طالبة في كلية الهندسة تعمل باليومية وهي أعمال كانت ولسنوات حكرًا على غير المتعلمين

وشعب أخر ، يعيش في أبراجه العاجية حتى إنه لا يعرف إن هناك من يقاتل لأجل بضع جنيهات، ربما يقابلهم حين يتطلب الأمر اللجوء للعمالة اليومية ولكن هذه اللقاءات العابرة لا تكفي لكشف المعضلة الطبقية، إذ إن أصحاب الثروات غالبًا ما لا يبصرون من يخدمونهم ولا يرونهم كبشر يمكن الاستماع لهم أو إدارة حوار معهم

وسط هذا الجنون تبدو الطبقة الوسطى بشرائحها كمدافع عن قيم المجتمع وكحافظة للتوازن الاجتماعي بين الطبقتين الأخريتين ، بينما يعاني المنتمون لها من هاجس النزول للطبقات الدنيا وحلم الصعود للطبقات العليا

هذا الخلل البنيوي في المنظومة الاجتماعية والاقتصادية يعني إن هناك مستويات من الفساد غير مسبوقة سمحت بتراكم الثروة وباتساع الفجوة الطبقية بشكل لا يمكن رتقه سريعًا وربما يحتاج الأمر لعقود

لله المشتكى

مهم.

"إنَّ العبدَ ليَتَعلَّم في ساعَات البَلاءِ ما لا يتعلَّمه في سِنين العافيه."

حتى خصومك انتقيهم بدِقّة.. إياك أن تعطي الحثالة شرف أن يكون نِداً لك.

ربنا ليه حكمة فى كل حاجة بتحصل
" فليكُن يقينُكَ بالله أعمقُ مِن خوفِك "

أن تنزِل اللُّغة في قلبكَ مَنزِلًا عزِيزًا، ومأوىً دافِئًا، ومِحرابًا مُقدّسًا، وملجأً آمِنًا... ثمّ تُرسل لك الحياة في تَدافُعِ أيّامها شخصًا يمتلك ذائقةً أدبيّة رَفيعة، ويُفصِحُ عن مكنونهِ بحروفٍ عربيّة جَزِلة؛ فيُعبّرُ عن امتِنانِه لوجودِكَ بِقَوله: «يأتِي زمانٌ لا طمأنِينة فِيه، ثُمّ تأتِي أنت؛ يا طمأنِينةَ العُمرِ المُتعَب».
يُنهي أحَاديثه مَعك بمودّة خالِدة، وتعبيرٍ برّاق؛ لا ينتهي لمعانهُ في قلبكَ حيثُ يقول:
«أُحبّ الاطمئنان الذِي يَملأ رُوحِي عِندما أحسّ بأنّ الحِوار بَيننا ينبسِطُ ويمتدّ ويتشعّب كاللّبلابِ الأخضَر على سَقيفَةِ الهدُوء».
ينزِفُ لِحُزنكَ أبياتًا أثِيرة؛ يتجلّى لك فِيها صِدقُ شعوره، وعُمقُ حَنانِه، قائِلًا:
«ما بالُ قمَري في غُيومهِ عالقٌ
من أبهتَ النُّور العظيمَ وأظلمهْ؟»
يتجاوزُ عناءَ البُعد عنك، ويمرُّ بخفّة عن مشقّةِ المَسافة بينكُما، فَيقول:
«‏بعِيدان نحنُ
أنت فِي يَمينِ العُمر
وأنا في يَسارِه
قَريبانِ نحنُ
تبكِي أنت
فيبتلُّ قَلبي».
أن يجلسَ إليك بعد عُمرٍ طَويل، وأيّامٍ مُعتّقة، فيُزيّن لحظاته بقُربك حين يستذكرها قائِلًا: «وكنّا نتكلَّمُ ولكنَّ ألفاظنا تتعانقُ أمامنا ويلئم بعضُها بعضًا من حيث لا تراها إلا عيناي وعيناك».
أن يقرّ عَينك بحروفٍ قَليلة، وأسطُرٍ خلّابة، يُرتّبها بِطرِيقةٍ ما، ويسقِيها صِدقًا ومَحبّة؛ فما إن تقعُ عينك عليها حتّى تَرضَى، وتبتسمَ مُطمئنًا أن اللهم لَك الحمد؛ حظيتُ بهذا النّقاء في حياتِي، وعفَا الله عن القائِل ما أصدَقَهُ، حِين قال: «إذا اجتمع حُبّ اللُّغة فِي قَلبين، أُلّف بينهما»💛

• | لقائله

يارب الستر والصحة واسافر تركيا

لو صمت يوم السبت الجاي، ربنا بإذنه هيغفرلك كل ذنوب السنة اللي فاتت.

صيام يوم واحد بس= تكفير ذنوب سنة كاملة.

يوم السبت الجاي هيكون عاشوراء إن شاء الله، وكلنا في حاجة إن ربنا ينظر لينا نظرة عفو ورحمة ويغفر لنا ذنوبنا. والأفضل طبعا نصوم جمعة وسبت.

لو فكرت حد وصام، هتاخد نفس أجره إن شاء الله. ولو فكرت حد ومصامش، هتاخد أجر على التذكرة إن شاء الله والدعوة إلى العمل الصالح.