نَحنُ بِحاجَة لبَصِيرَة وَشَجاعَة العَبّاس(عَ) لِخَوضِ أَيّ مَعرَكة

_الشّيخ مُحَمّد سبيتِي

ما أخطأ من دعاكَ قمرًا

مذ دخلتَ حياتنا
وهي في ضياءٍ مستمرّ✨

وارزقنا أدبًا وحبًّا وإخلاصًا لصاحب الزّمان، كما كان العبّاس عليه السّلام لإمام زمانه..

حنونٌ هو؛ حتّىٰ بعد قطعهم لكفّيه !

لا زال يعرف كيف يحتضننا ..💚

قتلته آل أُميّةٍ، ضامي إلىٰ جنب الشّريعة !!

لا حسرة بعد تلك الحسرة..

المسجد قد يكون مشروعاً إسلامياً، موكباً، حزباً، فصيلاً، هيئةً، تجمعاً.. شرط إقامة هذا المسجد هي التقوى ووجود الأشخاص الطاهرين (الأصحاب)

الإمام الحسين (ع)، الكثير جاء معه في البداية، لكن لم يبقَ إلا المؤمن العاشق للشهادة

الإمام الحسين (ع) كان مهتماً بنوعية الأصحاب، "من كان باذلاً فينا مهجته"

الإمام أراد شيئاً واحداً من أصحابه
وهو أن يكونوا عشّاقاً للشهادة

لسان حال السيدة زينب بعد رجوع الحُسين من مصرع ابا الفضل:

ها خوية المن دمعتك؟
ها خوية طاحت رايتك؟
ما ظل بعد عندك اخو؟
يا ضيعتي..
ويا كَـسرتك..💔

الوجه الثاني للتشابه بين ثورة الإمام الحسين(ع) والإمام المهدي(عج) هو التشابه بالأنصار

أنصار الإمام الحسين(ع) هم أفضل الناس وأقدسهم، ففي ليلة عاشوراء جاء الليل وجمع الحسين(ع) أصحابه، فحمد الله ثم أقبل على أصحابه، "…أما بعد، إني لا أرى أصحاباً خيراً منكم"

من يريد إقامة مشروع إسلامي، عليه أن ينظر إلى أصحابه

خير من واسى يوم السابع

هم اهل المقاومة

عاشور السنه ما يشبه العام
هواي الموت ماخذ منه خدام

هسه نگول:💔
عاشور السنة ما يشبه الگبله
نباوع للمجالس ماكو نصر الله