هناك ثقب في عقلي
تتسلل إليه الأفكار الإنتحارية.
و ثقب في عيني
تتسلل إليه الذكريات التعيسة.
و ثقب في قلبي
تتسلل إليه الأحزان ..!!
تتسلل إليه الأفكار الإنتحارية.
و ثقب في عيني
تتسلل إليه الذكريات التعيسة.
و ثقب في قلبي
تتسلل إليه الأحزان ..!!
ومَاذَا لو تَبسّمنَا قَليلاً
وعَاد كُلّ شيءٍ لِلخَلف
هَل كَانَت [ مَسَاءُ الخَير ]
سَتَفتَح بَيننَا مَساريِب اللِّقَاء ؟!
وعَاد كُلّ شيءٍ لِلخَلف
هَل كَانَت [ مَسَاءُ الخَير ]
سَتَفتَح بَيننَا مَساريِب اللِّقَاء ؟!
سأُغادِرُ هذه المرَّة
جائعَ العَشم ،
فلا تَطبُخي أرجوكِ
مزيدًا من الوعود .
جائعَ العَشم ،
فلا تَطبُخي أرجوكِ
مزيدًا من الوعود .
لنمرَح قليلًا
أمامنا لُعبةٌ
فيها موتٌ
وحياة ،
لتَنجو أنت
سأختارُ
في كُلِّ مرَّةٍ
موتي."
أمامنا لُعبةٌ
فيها موتٌ
وحياة ،
لتَنجو أنت
سأختارُ
في كُلِّ مرَّةٍ
موتي."
لا أؤمن بالحب من أول نظرة، تعال وشاهد طباعي السيئة أولاً..تحمّل تقلّباتي وأنا أُخبرك إنني في أفضل أحوالي ثم أتدهور في دقائق هارِباً من أمامك، تعلّم ألا تعاتبني ان إختفيت فجأة منعزلاً عن كل شيء، لا تنبهر بي ثم ترحل، فداخلي لا يشبه كثيراً ما تراه مني، جرّب أن تُعاني معي ثم أخبرني".
لِماذا يا أبّي اشتَهر
الرَّسامُون بعدَ مَوتهم ..؟
- لأنّهم تَركوا شيئًا
مِن رُوحِهم فِي كُلِّ لَوحة".
الرَّسامُون بعدَ مَوتهم ..؟
- لأنّهم تَركوا شيئًا
مِن رُوحِهم فِي كُلِّ لَوحة".
أغلقتُ شارعَنا
بالحِجارة ،
كي لا تُقاطع السيَّارات
مروركِ الهادىء .
بالحِجارة ،
كي لا تُقاطع السيَّارات
مروركِ الهادىء .
في عتمةٍ أبدية ، أنا بقايا إنسانٍ لفظته الحياة كما يلفظ البحر جثّة غريق، أتنفس لكن الهواء يغدر بي، يملئ صدري ثقلاً بدل الحياة، كل شيء حولي يحتضر، الجدران، السقف، حتى الصمت صار صدى لجنازةٍ لا مشيع لها، أنا هنا ولست هنا..... لم أكن يومًا".
للبَعضِ بصماتٌ
في حياتي
إلَّا أنتِ
رسَّخت أصابعكِ
في أحشائي.
في حياتي
إلَّا أنتِ
رسَّخت أصابعكِ
في أحشائي.