لقد جاءت الأخبار المؤكدة عن مقتل عدد من قيادات وأعضاء حزب الله اللبناني، الحزب الذي طالما تلطخت يداه بدماء الأبرياء في سوريا، بقيادة حسن نصر الله الذي ارتكب وقاد جرائم يندى لها الجبين بحق إخوتنا في سوريا.
واليوم، نشهد مشاهد الشماتة والفرح بين السوريين والمظلومين الذين ذاقوا مرارة العدوان على يد هذا الحزب.
وفي ذات الوقت، هناك من يقول: "بلاش تفرحوا فيه، فهو اليوم يقاتل ضد الكيان الصهيوني!" وكأنهم يريدون إسكات مشاعر الألم، وكأنهم يغفلون عن الأهوال التي عاشها أهلنا تحت وطأة هذا الحزب!
نحن نقولها بصراحة: لا ننكر على من يفرح، فقد عانى من هذا الحزب ما يكفيه، ورأى الجرائم والدماء تسفك أمام عينيه. الفرح ليس شماتة بسبب قتاله ضد الصهاينة، وإنما هو تعبير عن مشاعر مضطهدين لم ينسوا ماضيهم المؤلم.
نعم، نقف ضد ظلم المحتل الغاصب وندعم من يحاربه، ولكننا لا ننسى من طغى علينا بالأمس وتجاوز كل حدٍ في الظلم.
لذلك أدعو إخواني الكرام إلى عدم الإنكار على أهلنا في سوريا، خاصة أولئك الذين ثبتت مواقفهم في دعمهم وحبهم لأهل فلسطين. هؤلاء لم ينسوا يومًا أن فلسطين هي القضية، وأن العدو الحقيقي هو الاحتلال الصهيوني الذي اغتصب الأرض وسفك الدماء.
وأما الصهيوني، ذلك المعروف بتأييده ودعمه للكيان الصهيوني الغاصب، فهذا هو الذي ننبذه ونحاربه. فلا خير في من يدعم الظلم والعدوان، ولا عذر لمن يساند المحتل في احتلاله لأرض المسلمين.
فاللهم خذ الظالمين أخذ عزيز مقتدر، وأعز الإسلام والمسلمين في كل مكان.
لقد جاءت الأخبار المؤكدة عن مقتل عدد من قيادات وأعضاء حزب الله اللبناني، الحزب الذي طالما تلطخت يداه بدماء الأبرياء في سوريا، بقيادة حسن نصر الله الذي ارتكب وقاد جرائم يندى لها الجبين بحق إخوتنا في سوريا.
واليوم، نشهد مشاهد الشماتة والفرح بين السوريين والمظلومين الذين ذاقوا مرارة العدوان على يد هذا الحزب.
وفي ذات الوقت، هناك من يقول: "بلاش تفرحوا فيه، فهو اليوم يقاتل ضد الكيان الصهيوني!" وكأنهم يريدون إسكات مشاعر الألم، وكأنهم يغفلون عن الأهوال التي عاشها أهلنا تحت وطأة هذا الحزب!
نحن نقولها بصراحة: لا ننكر على من يفرح، فقد عانى من هذا الحزب ما يكفيه، ورأى الجرائم والدماء تسفك أمام عينيه. الفرح ليس شماتة بسبب قتاله ضد الصهاينة، وإنما هو تعبير عن مشاعر مضطهدين لم ينسوا ماضيهم المؤلم.
نعم، نقف ضد ظلم المحتل الغاصب وندعم من يحاربه، ولكننا لا ننسى من طغى علينا بالأمس وتجاوز كل حدٍ في الظلم.
لذلك أدعو إخواني الكرام إلى عدم الإنكار على أهلنا في سوريا، خاصة أولئك الذين ثبتت مواقفهم في دعمهم وحبهم لأهل فلسطين. هؤلاء لم ينسوا يومًا أن فلسطين هي القضية، وأن العدو الحقيقي هو الاحتلال الصهيوني الذي اغتصب الأرض وسفك الدماء.
وأما الصهيوني، ذلك المعروف بتأييده ودعمه للكيان الصهيوني الغاصب، فهذا هو الذي ننبذه ونحاربه. فلا خير في من يدعم الظلم والعدوان، ولا عذر لمن يساند المحتل في احتلاله لأرض المسلمين.
فاللهم خذ الظالمين أخذ عزيز مقتدر، وأعز الإسلام والمسلمين في كل مكان.
BY مجدي المغربي - فلسطين - قطاع غزة
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
You may recall that, back when Facebook started changing WhatsApp’s terms of service, a number of news outlets reported on, and even recommended, switching to Telegram. Pavel Durov even said that users should delete WhatsApp “unless you are cool with all of your photos and messages becoming public one day.” But Telegram can’t be described as a more-secure version of WhatsApp. But because group chats and the channel features are not end-to-end encrypted, Galperin said user privacy is potentially under threat. What distinguishes the app from competitors is its use of what's known as channels: Public or private feeds of photos and videos that can be set up by one person or an organization. The channels have become popular with on-the-ground journalists, aid workers and Ukrainian President Volodymyr Zelenskyy, who broadcasts on a Telegram channel. The channels can be followed by an unlimited number of people. Unlike Facebook, Twitter and other popular social networks, there is no advertising on Telegram and the flow of information is not driven by an algorithm. Additionally, investors are often instructed to deposit monies into personal bank accounts of individuals who claim to represent a legitimate entity, and/or into an unrelated corporate account. To lend credence and to lure unsuspecting victims, perpetrators usually claim that their entity and/or the investment schemes are approved by financial authorities. It is unclear who runs the account, although Russia's official Ministry of Foreign Affairs Twitter account promoted the Telegram channel on Saturday and claimed it was operated by "a group of experts & journalists."
from it