السلطات الألمانية تنوي ترحيل الإمام عباس الشيحي إلى تونس، تنفيذًا لقرار المحكمة العليا في بريمن.
الإمام التونسي الذي رفض بكل شموخ الانحناء أمام الضغوط أو التعاون مع السلطات الألمانية، يدفع اليوم ثمنًا غاليًا بسبب موقفه الصارم في نُصرة قضية فلسطين، خاصةً بعد العدوان الوحشي الأخير.
إن قرار ترحيل الإمام لم يكن مجرد خطوة قانونية عادية؛ بل هو فصل قاسٍ من مأساته الشخصية. فقد سبق أن حُرم من رؤية أطفاله، والآن يواجه خطر الإبعاد عنهم تمامًا، بعد أكثر من عشرين عامًا قضاها في ألمانيا، ما بين المسجد والمنبر، خادمًا للمسلمين.
عُرف عن الإمام الشيحي صوته القوي في مواجهة الظلم، وخطبه التي كانت ملاذًا للمظلومين، وصدىً لمقاومة المستضعفين. فهل كان هذا هو السبب الحقيقي وراء محاولات ترحيله؟ هل كان دعمه لغزة وصوت الحق الذي صدح به من على منبره هو ما لم تتحمله السلطات الألمانية؟ أم تصديه لفتنة الطعن بالعلماء عجل بقرار ترحيله من البلاد؟
السلطات الألمانية تنوي ترحيل الإمام عباس الشيحي إلى تونس، تنفيذًا لقرار المحكمة العليا في بريمن.
الإمام التونسي الذي رفض بكل شموخ الانحناء أمام الضغوط أو التعاون مع السلطات الألمانية، يدفع اليوم ثمنًا غاليًا بسبب موقفه الصارم في نُصرة قضية فلسطين، خاصةً بعد العدوان الوحشي الأخير.
إن قرار ترحيل الإمام لم يكن مجرد خطوة قانونية عادية؛ بل هو فصل قاسٍ من مأساته الشخصية. فقد سبق أن حُرم من رؤية أطفاله، والآن يواجه خطر الإبعاد عنهم تمامًا، بعد أكثر من عشرين عامًا قضاها في ألمانيا، ما بين المسجد والمنبر، خادمًا للمسلمين.
عُرف عن الإمام الشيحي صوته القوي في مواجهة الظلم، وخطبه التي كانت ملاذًا للمظلومين، وصدىً لمقاومة المستضعفين. فهل كان هذا هو السبب الحقيقي وراء محاولات ترحيله؟ هل كان دعمه لغزة وصوت الحق الذي صدح به من على منبره هو ما لم تتحمله السلطات الألمانية؟ أم تصديه لفتنة الطعن بالعلماء عجل بقرار ترحيله من البلاد؟
In 2018, Russia banned Telegram although it reversed the prohibition two years later. The Russian invasion of Ukraine has been a driving force in markets for the past few weeks. Continuing its crackdown against entities allegedly involved in a front-running scam using messaging app Telegram, Sebi on Thursday carried out search and seizure operations at the premises of eight entities in multiple locations across the country. Soloviev also promoted the channel in a post he shared on his own Telegram, which has 580,000 followers. The post recommended his viewers subscribe to "War on Fakes" in a time of fake news. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations.
from it