Telegram Group Search
ياكم مرةٍ تقابلت أنا وياك في مطلع قصيدة
‏لقد كان الأمر شاقًا
‏كان يتطلب عشرة قلوب لتحمُل هذا
‏و لكنّي بقلب واحد فعلت
‏أينَ يُباع النسيان؟
‏وأينَ أجدُ ملامحي السابقة؟
‏وكيف ليَّ أن أعودُ إلى نفسي؟
امتلأت
بالحذر
لم يعد في قلبي
مساحِة
آمنة
والله ما شككت في حكمة الله قط، وما بكيت يومًا إعتراضًا على قدره وإنما لشيءٍ وقر في القلب، هو سبحانه به أعلم
‏لم يكُن لحُبك
‏تاريخ نهاية مُحدد
‏كُنتُ بعد كُل عائقة
‏تحدُثُ بيننا
‏أخذُ نفسًا عميقًا
‏وأُعاودُ محبتك مرةً أُخرى
‏يقول جبران خليل جبران:
‏لا أعلم كيف يستطيع الناس تزييف علاقة كاملة أنا لا أستطيع تزييف مرحبًا لشخص لا أودّه
‏وفي نفس هذا الجانب يقول أيضًا علي آل صبيح:
‏إن واجهت بيني وبينه صدفةٍ دمْها ثقيل
‏مسّ الجحيم أهون علي من قولتي له: مرحبا
الذي يُغادر على دفعات لا يعود، لأنه يبقى في كل مرة فقط حتى يتأكد من صحة قراره
كانت الكارثة كلها في الإفراط ، الإفراط في الأمل ، في الحب ، في التوقعات ، في الإنتظار ، في كُل شيء.
‏"ما بقيَ لي من الكلمات لا يكفي لأقولهُ
‏ولكنّهُ يكفي/ لأختنق"
‏أنظُر إليكِ
‏بدهشهَ وحبّ
‏وأتاملك بحذر
‏وببطىَ لكيّ
‏لا يفوتنيَ شيئاً مِنك ابداً
‏واقع فِيك مراراً وتكراراً
‏وكأنها المره الاولى
الطفل الذي كان يفتحَ فمهُ
و يرفع رأسهُ الى السماءِ
كُل ما مَطرت
لم يكن يعلم بأن عليهُ
ان يبكي كل ذلك المطر حين يكبر
الطفل الذي كانَت تُصيبه الدهشة
كل ما نَزل المطر
انهُ يمطر الان يا إللهي
يَمطر من فرطِ الخيبة
و من ضياعِ الدهشة
أعطني قلبًا جديدًا
‏مقاومًا للصدأ،
‏⁠ ولخيبات الأمل،
‏⁠ وللزمن.
‏⁠ قلبًا يتذكر كل شيء
‏⁠ ويختار بإرادته أن ينسى،
‏⁠ قلبًا يستطيع أن يكره كل شيء
‏⁠ ويختار بإرادته ألا يفعل،
‏⁠ قلبًا يتحمل الإساءات،
‏⁠ والركض وراء اللا شيء،
‏⁠ والسعي وراء المجهول.
‏“لم أبدأ شيئًا، من أين لي كل هذه النهايات؟”.
‏"ومن حينٍ إلى آخر يجب إعلان الألم، يجب التنهد بصوتٍ مسموع"
ترا مالك محل إلا
محلي
مكانك في عيوني
ياعيوني
وقلبي من غرامك
مايمّلي
أنصتي ألي !
سأخون مواقفي كُلها
سأحب ماتحبين
سأحب اضواء المدينة
أنا الذي يعشق عتمة المخيم
سأحب الافلام العالمية
أنا الذي يعيش دراما "التعب اليومي"
سأحب كاظم الساهر
أنا الذي يحب الوقوف مع الرجال في الدبكات
سأحب آكل المطاعم
أنا الذي يحب يد أمة عند الطبخ
انصتي ألي !
قبل أن يسرق احد هذا النص ويقنع
حبيبته بالمجيء
ويذهب دعائي الى عاشق آخر
2025/06/27 16:39:07
Back to Top
HTML Embed Code: