ومن باب أولى لا ينبغي له أن يؤم ويصلي بغيره وما أكثر التساهل في الإمامة وتقديم من لا تعلم أهليته لها بل ولا أدنى الأهلية الذي تتوقف صحة الصلاة عليه
وأمر الصلاة عظيم لا مجال للتهاون فيه لا لمجاملة ولا لحرج ولا لغيره فلا ينبغي أن يقدم للامامة من لا تعلم إقامته لأركان الصلاة ومن أهمها الفاتحة وما اكثر ما يقع ذلك في غير الإمام الراتب -المتحرى فيه ذلك- إذا تخلف، او في الجماعة التالية للجماعة الأولى بالمساجد، أو في الجماعات خارجها والصلاة أعظم العبادات وأركان الإسلام بعد الشهادتين، والحق في إقامتها على الصحة لله تعالى لا يملك الناس إسقاطه بتهاونهم وعجلتهم او مجاملتهم بل يخشى عليهم من ذلك ومن أشد صور هذا التهاون واشيعها: تقديم الاطفال للامامة ممن قد يضم إلى عدم تيقن اقامتهم لاركان الصلاة ومنها الفاتحة على الوجه المجزئ: عدم تيقن تحقيقهم لشروط صحة الصلاة ولا سيما الطهارة حتى لو كان أولئك الأطفال حفاظا او فصحاء او نبغاء او اقوياء شخصية او يراد بتقديمهم تشجيعهم على ذلك. فكثير ممن هم اكبر منهم وأبلغ في هذه الأمور يقصرون في الطهارة الواجبة جهلا او تهاونا وأخطر ما يكون هذا التهاون في الفرائض، والمنبغي لمن اراد تشجيع الأطفال او غيرهم وتعليمهم ان يكون ذلك في غير الفرائض المكتوبة التي هي أعظم امانات الله وودائعه عند المؤمنين
ومن باب أولى لا ينبغي له أن يؤم ويصلي بغيره وما أكثر التساهل في الإمامة وتقديم من لا تعلم أهليته لها بل ولا أدنى الأهلية الذي تتوقف صحة الصلاة عليه
وأمر الصلاة عظيم لا مجال للتهاون فيه لا لمجاملة ولا لحرج ولا لغيره فلا ينبغي أن يقدم للامامة من لا تعلم إقامته لأركان الصلاة ومن أهمها الفاتحة وما اكثر ما يقع ذلك في غير الإمام الراتب -المتحرى فيه ذلك- إذا تخلف، او في الجماعة التالية للجماعة الأولى بالمساجد، أو في الجماعات خارجها والصلاة أعظم العبادات وأركان الإسلام بعد الشهادتين، والحق في إقامتها على الصحة لله تعالى لا يملك الناس إسقاطه بتهاونهم وعجلتهم او مجاملتهم بل يخشى عليهم من ذلك ومن أشد صور هذا التهاون واشيعها: تقديم الاطفال للامامة ممن قد يضم إلى عدم تيقن اقامتهم لاركان الصلاة ومنها الفاتحة على الوجه المجزئ: عدم تيقن تحقيقهم لشروط صحة الصلاة ولا سيما الطهارة حتى لو كان أولئك الأطفال حفاظا او فصحاء او نبغاء او اقوياء شخصية او يراد بتقديمهم تشجيعهم على ذلك. فكثير ممن هم اكبر منهم وأبلغ في هذه الأمور يقصرون في الطهارة الواجبة جهلا او تهاونا وأخطر ما يكون هذا التهاون في الفرائض، والمنبغي لمن اراد تشجيع الأطفال او غيرهم وتعليمهم ان يكون ذلك في غير الفرائض المكتوبة التي هي أعظم امانات الله وودائعه عند المؤمنين
BY فوائد الديوانين
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
The Security Service of Ukraine said in a tweet that it was able to effectively target Russian convoys near Kyiv because of messages sent to an official Telegram bot account called "STOP Russian War." Investors took profits on Friday while they could ahead of the weekend, explained Tom Essaye, founder of Sevens Report Research. Saturday and Sunday could easily bring unfortunate news on the war front—and traders would rather be able to sell any recent winnings at Friday’s earlier prices than wait for a potentially lower price at Monday’s open. Markets continued to grapple with the economic and corporate earnings implications relating to the Russia-Ukraine conflict. “We have a ton of uncertainty right now,” said Stephanie Link, chief investment strategist and portfolio manager at Hightower Advisors. “We’re dealing with a war, we’re dealing with inflation. We don’t know what it means to earnings.” In view of this, the regulator has cautioned investors not to rely on such investment tips / advice received through social media platforms. It has also said investors should exercise utmost caution while taking investment decisions while dealing in the securities market. The last couple days have exemplified that uncertainty. On Thursday, news emerged that talks in Turkey between the Russia and Ukraine yielded no positive result. But on Friday, Reuters reported that Russian President Vladimir Putin said there had been some “positive shifts” in talks between the two sides.
from jp