-ماذا عنَ الرسائِل التي تكتبِها في راسِك كل مره قبل أن تنام، هل وصل منهِا شيء!
-لعل الأيام لم تكن في صفنا على النحو الذي تأملناه، لكن هذا القلب الذي لا يكف عن محاولاته الدائمة هو كل ما أمتلك.
"لا أحد يكترث لما تشعر به حتى أولئك الذين يسألون كيف أنت؟ يفعلون ذلك بدافع الفضول أو ليسقطوا عن أنفسهم الذنب ."
"أما قصتنا كان ختامُها موجعاً، لم يكن مسكاً كما يقال، لم يكن ختاماً لائقاً بما عشناه ."
- في لحظةٍ ما لا يَرغب المرء في مواجهة أعماق نَفسه، لأنهُ يشعُر بالخَوف بإنهُ اذا واجهه لن يجد بعدَ ذلك أي قُدرة للأستمرار على قيدِ الحياة.