Telegram Group Search
-
يقول الشيخ الشنقيطي -رَحِمَه الله-: «والله لَن تَجد مَكروبًا ولا مَنكوبًا لَزِمَ أذكَار الصّباح والمسَاء؛ إلا جعَل الله لَه مِن بَين أطبَاق الدُنيا فرَجًا ومخرَجًا».

#تدبروها
Forwarded from رُمح
أيها المجاهدون في فلسطين وفي كل مكان لاعز لكم إلا بالجهاد في سبيل الله لتكون كلمة الله هي العليا فإياكم أن تلقوا سلاحكم ورمز عزتكم وتهرولوا إلي موائد اللئام للمفاوضات علي الديمقراطية والعلمانية
وقد رأيتم تخاذل العالم من حولكم وحصار حكام العرب لكم
وقد علمتم ضعف عدوكم وأنه أوهن من بيت العنكبوت
فامضوا علي بركة الله فإن تنصروا الله ينصركم
إما نصر وإما شهادة
Forwarded from رُمح
‏لا يَجوزُ إعلان الجهادِ إلا بإذن وليِّ الأمر، فإذا انشغلَ وليُّ الأمرِ بـ(مهرجان الكلاب)؛ وَجَبَ انتظاره حتى ينتهي مِنْ (مَكْلَبَتِه)!!
غَرِّدْ كأنك أحد الكلاب المشاركين في مهرجان الكلاب.
Forwarded from رُمح
• قال الشيخ #سليمان_العلوان

وفي هذا العصر يقال للذي يكفر المناصرين للكفار على المسلمين: خارجي! ويقال للذي يكفر ساب الرسول صلى الله عليه وسلم: خارجي! ويقال للذي يكفر السحرة: خارجي! ويقال للذي يكفر الطواغيت المبدلين لشريعة الله: خارجي! حتى أنه قبل مدة جاء على الناس زمان يستوحش الإنسان فيه أن يتكلم عن كفر إبليس!! حتى لا يقال عنه أنه تكفيري!! وهنالك أناس يبكون إلى الآن على ابن علي! مع أنه من أكفر أهل الأرض! وأناس يبكون إلى الآن على القذافي مع أنه قد اختصر القرآن! الذي ينكر آية من القرآن مرتد بالإجماع والذي يختصر القرآن يُبكى عليه؟!! أهؤلاء مسلمون؟!! وغداً سيوجد من يبكي على بشار! هؤلاء أجهل خلق الله بتوحيد رب العالمين! وهؤلاء هم أضل البرية!
أين الكفر بالطاغوت؟! أين البراءة من أعداء الدين؟!
أين ملة إبراهيم التي يقول الله جل وعلا عنها: ﴿قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ﴾؟!
أين ملة إبراهيم التي أمر الله جل وعلا نبيه صلى الله عليه وسلم باتباعها فقال: ﴿أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين﴾؟!
أفضل الاستغفار ما كان في الأسحار، وما جمع طلَبَ المغفرة وإظهار التوبة؛ ومن ذلك قول: (أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، وأتوبُ إليه) قال النبي ﷺ فيمن قالها: (غُفِر له، وإن كان قد فرَّ من الزحف).

م
Forwarded from رُمح
احفظ حدود الله يحفظك الله، وانصر دين الله ينصرك الله، ودافع عن المؤمنين يدافع الله عنك (والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه).

م
أصل الخشوع في الصلاة واجب لابد منه، وهو لبّ الصلاة وروحها، فصلاة بلا خشوع كجسدٍ بلا روح، فإذا أتى المصلي بقدر من الخشوع صحّت صلاته. والعبد ليس له من صلاته إلا ما عقل منها، وخشع لربّه فيها, كما قال ابن عباس رضي الله عنهما: ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها. وفي المسند مرفوعًا: «إن العبد ليصلي الصلاة، ولم يكتب له إلا نصفها، أو ثلثها، أو ربعها حتى بلغ عشرها». وقد جاء في الأثر: «أول ما يرفع من هذه الأمة الخشوع، فلا ترى أحدًا خاشعًا».
Forwarded from رُمح
قَدْ عَلِمَ المُسْلِمُ أَنَّهُ لَا يُصَحُّ تَوْحِيْدٌ إِلَّا بِوَلَاءٍ وَبَرَاءْ، وَلَا يَكْتَمِلُ إِيْمَانُ المَرْءِ حَتَّى يُجَاهِرِ الكُفَّارُ بِالعَدَاوَةِ وَالبَغْضَاءْ.

قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿لَا تَجِدُ قَومًا يُؤمِنُونَ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَن حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَو كَانُوا آبَاءَهُمْ ...الآيَة﴾ المُجَادَلَة: ٢٢،

وَلَا يَكُونُ ذَلِكَ إِلَّا بِإِظْهَارِ العَدَاوَةِ، إِذْ هِيَ الفَيْصَلُ بَيْنَ أَهْلِ التُوْحِيْدِ وَأَهْلِ النِّفَاقِ، وَإِنَّ ذَلِكَ يَتَجَلَّى حَقِيْقَةً بِالْجِهَادِ وَقِتَالِ أَهْلِ الكُفْرِ وَالعِنَاد،

وَيَذُوْقُ المُوَحِّدُ ثَمَرَةَ تَوْحِيْدِهِ وَاقِعَاً مَعَاشَاً، لَا كَمَا يَرَى التَّوْحِيْدُ أَهْلِ القُعُودِ دُرُوْسَاً وَحِلَقَاً لَا تَحْفَظُ دِيْنَاً وَلَا تَنْصُرُ شَرْعَاً وَلَا تَرُدُّ حَقَّاً.

م
Forwarded from رُمح
نريد متسللين أبطال يقوموا بعمليات من كل الجهات، من سوريا ولبنان ومصر.

يا أهل مصر يا أهل الأردن، نريد منكم أن تتحركوا، يا أهل الضفة الغربية، ويا أهلنا في فلسطين المحتلة 48، أنتم قريبون جدا  نريد منكم من يخرج بسكينه أو بمسدسه لقتل هذا العدو، ولا تتأخروا فوالله تأخركم مردوده وخيم عليكم مهما كانت النتائج.
م
تفجير برجَي التجارة في أمريكا منذ عشرين سنة بطائرات مدنية: إرهاب وجريمة تظل أمريكا تولول عليها لسنوات، وتحارب المسلمين وتقتلهم وتعذبهم في معتقلاتها وتفتنهم في دينهم ودنياهم تحت ستارها بشتى الطرق والأساليب الظاهرة والخفية، بأيدي مجرميها، وبأيدي موظفيها من العرب والعجم، ويظل المسلمون يتجادلون ويتخاصمون لسنوات في شرعيتها وصحة ديانة فاعليها، ويتحسسون عند كل حادثة خوف الرمي بالتهم الأمريكية المكرورة: الإرهاب، العنف، التشدد.

وأما جرائم أمريكا هذه، وأضعافها وأضعافها وأضعافها، في أفغانستان والعراق وفلسطين وغيرها، ما ظهر من ذلك وما خفي، وملايين المسلمين الذين قُتلِوا ويقتلون ويعذبون ويصابون لأجلها: فمسكوت عنها، أو مَنسِيَّة، لمجرد أن مجرمي الأمريكان وذيولهم يظهرون لنا بعد ذلك بالبِدَل والكرافتات والابتسامات والكلام الدبلوماسي المعسول، ويغسلون أدمغة الغافلين منا بالمغالطات والأكاذيب عبر أذرعهم الإعلامية، ألسنة المسيح الدجال!

لكن الكذب حبله قصير، ولا يمكن الكذاب أن يخدع كل الناس كل الوقت، والأيام دول، وغدا تدور على الباغي الدوائر، ودعوات المظلومين مجابة منصورة ولو بعد حين، وربك بالمرصاد، لا يعجزه شيء، يملي للظالم ما شاء، حتى إذا أخذ لم يُفلِت، إن أخذه أليم شديد.

«ألم تر كيف فعل ربك بعاد - إرم ذات العماد - التي لم يخلق مثلها في البلاد - وثمود الذين جابوا الصخر بالواد - وفرعون ذي الأوتاد - الذين طغوا في البلاد - فأكثروا فيها الفساد - فصب عليهم ربك سوط عذاب - إن ربك لبالمرصاد»

م
Forwarded from رُمح
كلما زادت متعلقاتك الدنيوية زاد ارتباطك بها فأخلدتَ إلى الأرض، وكلما اندثرتْ ارتفعت روحك وسمت همتك
كتب خالد بن الوليد لملكِ الفرس كتابا جاء في جزءٍ منه (.. وإلاّ والله الذي لا إله إلا هو لأسيرنّ إليكم بقوم يحبّون الموت كما تحبّون الحياة، ويرغبون في الآخرة كما ترغبون في الدُّنيا ).. هكذا كانت المعادلة حينئذ..
ولكن بعد أكثر من ألف وأربعمائة عام تلاشت عنَّا تلك المعادلة، بل إننا نتحاشى فهمها أو الوصول إليها.
أصل المعادلة هنا هو ما يجب أن نحب وما يجب أن نكره، فالأصل هو حب الموت وكراهية الدنيا.
فقهنا لها يقودنا إلى سبيل ربنا الذي لا عوج فيه ولا انفلات. وقد كان حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم تأكيدًا على أن مصاب أمتنا لن يكون إلا من تلك الثغرة.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يُوشِكُ الأُمَمُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيكُمْ كَمَا تَدَاعَى الأَكَلَةُ إِلَى قَصْعَتِهَا. فقالل قائل: ومِن قلَّةٍ نحن يومئذٍ؟! قال: بَلْ أَنتُمْ يَومَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، وَلَيَنْزِعَنَّ اللهُ مِنْ صُدُورِ عَدُوِّكُمْ المَهَابَةَ مِنكُمْ، وَلَيَقذِفَنَّ اللهُ فِي قُلُوبِكُمُ الوَهَنَ. فقال قائل: يا رسول الله! وما الوَهَن؟ قال: حُبُّ الدُّنيَا وَكَرَاهِيَةُ المَوتِ».
و "عمر بن الخطاب" رضي الله عنه كان يضع في إصبعه خاتم مكتوب عليه: "كفى بالموت واعظًا يا عمر".
ليس الموت هو الهدف في ذاته وإنما ما قبل الموت وما بعده هو الذي يعنينا.
كما أن حب الموت لا ينفي السعي الدؤوب والعمل المستمر في حياة أمة الإسلام.. بل إنه هو "الموتور" المحرك الذي يعمل على استكمال ما ابتدأه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ومن ثم الخلفاء الراشدين من بعده..

#تدبروها
    سلوا الله الثبات على الطاعات إلى الممات ، وتعوذوا به من تقلب القلوب ، ومن الحور بعد الكور ، وما أوحش ذل المعصية بعد عز الطاعة.
[ لطائف المعارف - ابن رجب ]
من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:_


اللَّهُمَّ
نجِّ المُستضعفينَ
من المؤمِنينَ
Forwarded from رُمح
الأمة بحاجة إلى علماء وإلى طلبة علم وإلى دعاة وإلى وعاظ وإلى مفكرين يواجهون الانحرافات الموجودة في المجتمع، يواجهون الرافضة، يواجهون العلمانيين يواجهون الملبسين والمنهزمين، يواجهون المسمَين بالعصرانيين والعقلانيين، يواجهون هؤلاء على قدر طاقتهم بما توجبه الأدلة من الكتاب والسنة دون ظلم أو عدوان على الآخرين، فإن الأمة لا تنتصر إلا بالحق وإقامة العدل على كل أحد، فإن العدل مما يحبه الله ويحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ﴿وإذا قلتم فاعدلوا﴾ مع المسلمين أو مع الكافرين.

م

رغم جاهليّتهم قال قائلهم: يا أهل مكّة، أنأكل الطعام ونلبس الثياب، وبنو هاشمٍ هلكى لا يُباع ولا يُبتاع منهم!، والله لا أقعد حتّى تُشَقَّ هذه الصحيفة القاطعة الظالمة.

يا حثالة القومِ وحكّامه: إن عجزتم عن فضائلِ الإسلام فمروءةُ الجاهليّةِ على الأقل.
.
#كلنا_مع_غزة
#يجب_فتح_المعبر
قوله ﷺَ : «إذا سألت فاسأل الله» أي: فاسأل الله وحده.

وإن كان ولابد من سؤال أحد من الخلق؛ فإن هناك أنواعا من الأدب ينبغي تحريها:
• أن يقدم سؤال الله تعالى قبل وأثناء سؤاله الناس.
• أن يكون المطلوب في وسع المخلوق القيام به.
• أن يعتمد بقلبه على الله تعالی.
• إذا قضيت حاجته فليرجع الفضل إلى الله سبحانه بقلبه ولسانه؛ فيقول مثلاً: الله أعطاني، والله رزقني..وهكذا.
• وإذا لم تقض حاجته فلا يذم الناس على ذلك قال ابن مسعود رضي الله عنه: اليقين: أن لا تُرضي الناس بسخط الله، ولا تحمد أحدا على رزق الله، ولا تلم أحدا على ما لم يؤتك الله عزوجل؛ فإن الرزق لا يسوقه حرص حریص، ولا يرده کراهية کاره.

الشيخ عبد الله السعد
(الإمام ابن تيمية)
( تارك أعمال الجوارح بالكلية مع القدرة والتمكن وعدم العجز كافر قولاً واحدًا لأنه معرض عن العمل متولٍ عن الطاعة والانقياد للشريعة فالعمل ركن فى الإيمان وليس شرطاً وهذا مذهب أهل السنة والجماعة خلافًا للمرجئة
جاء عن الإمام أحمد الأمر بتغطية المرأة لوجهها؛ لكونه عورةً تستره الحرة لذاته ولو لم تكن فيه فتنة؛ قال الإمام أحمد: كل شيء من المرأة عورة، حتى ظفرها، وقال مرة: إذا خرجت المرأة فلا يَبِينُ منها لا يدُها ولا ظفرُها ولا خُفُّها.


منقول
• الذنوب لها آثار سيئة ، ومن أعظمها : التولي عن دين الله وعما أنزل الله ، فالإنسان كلما عصى الله ابتعد عن قبول الوحي والشريعة ،
ولهذا قال تعالى : { فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم }
تفسير المائدة



• ولذلك يجد المكثر من ذكر الله، والاستغفار، والصلاة على النبي ﷺ ؛ خفة ورغبة في الإقبال على الأعمال الصالحة.
[ حكم إلقاء التحية على الكافر ] ..

التحية بين المسلم والكافر: لا تجوز؛ لأن الرسول ﷺ نهى المسلم عن ابتداء الكافر بالسلام، فإذا بدأ هو ـ أي: الكافر ـ بالسلام يرد المسلم عليه؛ فيقول: «وعليكم» فحسب. والحكمة من هذا النهي: أن ابتداء الإنسان بالسلام يعد احترامًا وتعظيمًا له، والكافر لا يستحق ذلك.

ويستثنى من هذا النهي: جواز تحية الكافر بقولنا: «السلام على من اتبع الهدى»، إن كانت للمسلم حاجة مشروعة عند هذا الكافر؛ كما فعل الرسول ﷺ عندما أرسل إلى هرقل، قال: «من محمد عبد الله ورسوله إلى هرقل عظيم الروم، السلام على من اتبع الهدى» رواه الشيخان. ومع هذا فهذه التحية مقيدة باتباع الهدى، فإذا اتبع الكافر الهدى وأسلم وقع السلام عليه، وإن لم يتبعه لم يقع عليه السلام؛ لأنه مقيد بمن اتبع الهدى.

#الشيخ عبدالله السعد
2024/10/01 17:40:45
Back to Top
HTML Embed Code: