سياقات التصريحات التركية بخصوص الرغبة بالتطبيع مع الأسد
يبدو لي هذه المرة أن تركيا جادة في الرغبة باستعادة العلاقات بشكل كامل مع النظام السوري، بصرف النظر عن التغييرات التي ستحدث على أرض الواقع من انسحاب للقوات التركية أو ما شابه، لأن التطبيق على أرض الواقع معقد للغاية، ويحتاج لوقت في حال تم التطبيع فعلا.
يوجد سياقات دفعت أنقرة مجدداً لهذا المسار:
السياق الأول المشهد الداخلي: حيث فقد حزب العدالة والتنمية أغلبية البلديات في الانتخابات الأخيرة، وحصل حزب الشعب الجمهوري على أغلبية في الانتخابات، ولم تنجح مباحثات الحزبين بعد الانتخابات بالوصول إلى تصور مشترك بخصوص كتابة دستور جديد والسياسيات الخارجية، فعاد الحزب الحاكم لمقاربته القديمة المتمثلة بالاستماع إلى التيار الداعي لتخفيف الأعباء وحل مشكلة اللاجئين من خلال التواصل مع الأسد، تمهيدا لاستعادة غالبية الأصوات.
السياق الثاني: الجدية بتكرار سيناريو إقليم شمال العراق في مناطق شمال شرق سوريا، وهذا ظهر واضحاً من خلال اتجاه قسد لإجراء انتخابات تعزز استقلالية المنطقة، في ظل الدعم من الديمقراطيين الأمريكيين الذين يتبنون عموماً تمكين الأقليات.
السياق الثالث: التطبيع السعودي والإماراتي مع الأسد، وتطبيع هذه الدول مع تركيا على أساس مراجعة الأتراك لدورهم في البلدان العربية، ولذا تتجنب أنقرة أن تتحرك وكأنها متفردة في دول الجوار العربي، وتقوم غالبا بتنسيق خطواتها مع هذه الدول.
سياقات التصريحات التركية بخصوص الرغبة بالتطبيع مع الأسد
يبدو لي هذه المرة أن تركيا جادة في الرغبة باستعادة العلاقات بشكل كامل مع النظام السوري، بصرف النظر عن التغييرات التي ستحدث على أرض الواقع من انسحاب للقوات التركية أو ما شابه، لأن التطبيق على أرض الواقع معقد للغاية، ويحتاج لوقت في حال تم التطبيع فعلا.
يوجد سياقات دفعت أنقرة مجدداً لهذا المسار:
السياق الأول المشهد الداخلي: حيث فقد حزب العدالة والتنمية أغلبية البلديات في الانتخابات الأخيرة، وحصل حزب الشعب الجمهوري على أغلبية في الانتخابات، ولم تنجح مباحثات الحزبين بعد الانتخابات بالوصول إلى تصور مشترك بخصوص كتابة دستور جديد والسياسيات الخارجية، فعاد الحزب الحاكم لمقاربته القديمة المتمثلة بالاستماع إلى التيار الداعي لتخفيف الأعباء وحل مشكلة اللاجئين من خلال التواصل مع الأسد، تمهيدا لاستعادة غالبية الأصوات.
السياق الثاني: الجدية بتكرار سيناريو إقليم شمال العراق في مناطق شمال شرق سوريا، وهذا ظهر واضحاً من خلال اتجاه قسد لإجراء انتخابات تعزز استقلالية المنطقة، في ظل الدعم من الديمقراطيين الأمريكيين الذين يتبنون عموماً تمكين الأقليات.
السياق الثالث: التطبيع السعودي والإماراتي مع الأسد، وتطبيع هذه الدول مع تركيا على أساس مراجعة الأتراك لدورهم في البلدان العربية، ولذا تتجنب أنقرة أن تتحرك وكأنها متفردة في دول الجوار العربي، وتقوم غالبا بتنسيق خطواتها مع هذه الدول.
BY فراس فحام
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
"He has to start being more proactive and to find a real solution to this situation, not stay in standby without interfering. It's a very irresponsible position from the owner of Telegram," she said. That hurt tech stocks. For the past few weeks, the 10-year yield has traded between 1.72% and 2%, as traders moved into the bond for safety when Russia headlines were ugly—and out of it when headlines improved. Now, the yield is touching its pandemic-era high. If the yield breaks above that level, that could signal that it’s on a sustainable path higher. Higher long-dated bond yields make future profits less valuable—and many tech companies are valued on the basis of profits forecast for many years in the future. And while money initially moved into stocks in the morning, capital moved out of safe-haven assets. The price of the 10-year Treasury note fell Friday, sending its yield up to 2% from a March closing low of 1.73%. Some privacy experts say Telegram is not secure enough Since its launch in 2013, Telegram has grown from a simple messaging app to a broadcast network. Its user base isn’t as vast as WhatsApp’s, and its broadcast platform is a fraction the size of Twitter, but it’s nonetheless showing its use. While Telegram has been embroiled in controversy for much of its life, it has become a vital source of communication during the invasion of Ukraine. But, if all of this is new to you, let us explain, dear friends, what on Earth a Telegram is meant to be, and why you should, or should not, need to care.
from kr