‏"الله يَقرب الأماني ويبعد خيبات الظنون 🤎."

هذي أوَل مَرة عِيّنك مَا تِهَّزني.

We transcend as we know.

«عندما يشعر الإنسان بالمحبّة تتغير جودة الأيام في عينيه للأفضل، تزهو اللحظات، وتتمدد الراحة في كل لحظة، لا يطلب المرء أكثر من هذا؛ محبّة صادقة دون حاجة أو دافع، محبّة حنونة تأويه»

كُلنا كـ فتيات نخشىٰ الزواج والمسؤولية،
نخاف أن نفشل،
ألا نعرف كيف نوازن الأمور بحكمة ونقتسم اللقمة،

نخاف من لقب "متزوجة" وما يترتب عليها من واجبات ومسؤوليات عدة، لكن كل هذا يزول مع أول شعور بالطمأنينة يزور قلوبنـا...

يزول إذا وجدنا من يشاطرنا المهام، أنا أطهو الطعام وأنظف الأثاث، وهو يطمئن مخاوفي ويثني علىٰ كل ما تحمله بصماتي ولمساتي...

هو يتعب لأجلنا ويتحمل الصعاب في الخارج، وأنا أكون له ركنه الهادئ في الداخل...

نتمنىٰ لو أن نطمئن بأن كلانا سيعتني بـ الآخر ويكون له العائن والسند ليزول كل قلق ينهش عقولنا لمجرد الفكرة".

الكلام ده للفتيات عجبني جبتو ليكم

▪خلقهم فأحسن خلقهم.. وصورهم فأحسن صورهم.. ورزقهم وأعطاهم.. ثم وفقهم وهداهم..

▪وفتح لهم باب الرجعة إن ضلوا الطريق.. أو أزاغهم الشيطان.. ولا يزال الباب مفتوحاً.. ما دامت الشمس تطلع من مشرقها.. ما لـم يغرغر العبد بالموت..

▪فالله ﷻ غفور لمن أقبل.. وغفور لمن تاب وأناب.. وغفور لمن أصلح واستغفر.. يغفر في الماضي.. ويغفر الآن.. ويغفر في المستقبل.. ويغفر في كل زمان ومكان..

▪فهو غفار.. يغفر الذنوب الكثيرة.. والتي قد لا يتخيل العبد أن الله سيغفرها له.. ومهما أسرف العبد على نفسه ثم تاب إليه ورجع.. غفر له جميع جرمه صغيرة وكبيرة..

▪"إِنَّ ٱللَّهَ لَذُو فَضۡلٍ عَلَى
ٱلنَّاسِ.. وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَشۡكُرُونَ"

﴿كَلّا إِنَّها لَظى ۝ نَزّاعَةً لِلشَّوى ۝ تَدعو مَن أَدبَرَ وَتَوَلّى﴾

(لظى) اسم من أسماء جهنّم؛

-قال قتادة: أي نزاعة لهامته ومكارم خلقه وأطرافه.

-وقال الضحاك: تبري اللحم و الجلد عن العظم حتى لا تترك منه شيء

-و قال الحسن: تحرق كل شيء منه ويبقى فؤاده نضيجاً.

تدعو الكافرين و المنافقين بأسمائهم المعرضين عن طاعة الله و تولّوا عن كتابه وجمعوا أموالهم ولم يؤدوا حق الله منها.


نجانا الله وإياكم منها.

"وعانقتُ كُلَّ الحائرينَ مواسيًا
وقلبي هُنا بين الحنايا مُمزّقُ."

- عبد الله العنزي.

التدبر العملي

قال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا"

قال تعالى: "وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ"

عَنْ صَفِيَّةَ بِنْتِ شَيْبَةَ، قَالَتْ: «بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ عَائِشَةَ قَالَتْ: وَذَكَرَتْ نِسَاءَ قُرَيْشٍ وَفَضْلَهُنَّ.

فَقَالَتْ عَائِشَةُ:
إِنَّ لِنِسَاءِ قُرَيْشٍ لَفَضْلاً، وَإِنِّي وَاللَّهِ مَا رَأَيْتُ أَفْضَلَ مِنْ نِسَاءِ الأَنْصَارِ أَشَدَّ تَصْدِيقًا بِكِتَابِ اللَّهِ، وَلا إِيمَانًا بِالتَّنْزِيلِ، لَقَدْ أُنْزِلَتْ سُورَةُ النُّورِ: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} انْقَلَبَ رِجَالُهُنَّ إِلَيْهِنَّ يَتْلُونَ عَلَيْهِنَّ مَا أُنْزِلَ إِلَيْهِنَّ فِيهَا، وَيَتْلُو الرَّجُلُ عَلَى امْرَأَتِهِ وَابْنَتِهِ وَأُخْتِهِ، وَعَلَى كُلِّ ذِي قَرَابَتِهِ، مَا مِنْهُنَّ امْرَأَةٌ إِلا قَامَتْ إِلَى مِرْطِهَا الْمُرَحَّلِ، فَاعْتَجَرَتْ بِهِ تَصْدِيقًا وَإِيمَانًا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابِهِ، فَأَصْبَحْنَ يُصَلِّينَ وَرَاءَ رَسُولِ -صلى الله عليه وسلم- [يصلين الصبح] معتجرات كأن على رءوسهن الغربان.

أخرجه أبو داود "2/ 182" بإسناد صحيح، وأورده في "الدر" "5/ 221" برواية عبد الرزاق وعبد بن حميد وأبي داود وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه

من حديث أم سلمة بلفظ: "من أكسية سود يلبسنها".

"والغربان": جمع غراب شبهت الأكسية في سوادها بالغربان.

الكتاب: جلباب المرأة المسلم

مرت ولا ضرت أحد يوماً ❤️"

.
من حُجُب فهم القرآن، العجلة في القراءة، وعدم الريث في تلاوته، وذاك حري ألا ينتفع بالقرآن حق الانتفاع.
قال الحسن البصري: "كيف يرق قلبك، وإنما همّتك في آخر السورة"؟

حمدًا لمُولي النَّعمهْ ... عــلى أجـلِّ نِعمهْ
لكَــــيْ أزادَ نُعمــــهْ ... على مَمرِّ الحِقَبِ

"هذا الجمالُ الذي مهما قسى رحِما
هذا الجمالُ الذي يستأنسُ الألما🦋"

قال الإمام عبدالله بن المبارك -رحمه الله: "طلبت الأدب ثلاثين سنة، وطلبت العلم عشرين سنةً، وكانوا يطلبون الأدبَ قبل العِلم".

‏وقال: "كاد الأدبُ أن يكونَ ثلثَي الدِّين".

‏وقال أيضًا: "نحن إلى قليلٍ من الأدبِ أحوجُ منّا إلى كثيرٍ من العلِم".

قال تعالى: "قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لَّا يَهِدِّي إِلَّا أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ" [يونس : 35]


كلمـة "يَهِدِّي"

ست قراءاتٍ بست لهجاتٍ للعربِ لكلمةٍ واحدةٍ.
أصلُهَا (يَهْتَــدِي)

بفتح الياء وإسكان الهاء وتاء مفتوحة ودال مكسورة خفيفة.

فأدغموا التاءَ في الدال ثم شُدِّدت (يَهْــدِّي).

لكنّي يؤلمُني لؤمُ النّاسِ يا أبا ريّة!

- الرافعي.

بلّغوها اذا أتيتُم حِمَاها..♡

﴿إِنَّ أَوَّلَ بَيتٍ وُضِعَ لِلنّاسِ لَلَّذي بِبَكَّةَ مُبارَكًا وَهُدًى لِلعالَمينَ ۝ فيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبراهيمَ وَمَن دَخَلَهُ كانَ آمِنًا وَلِلَّهِ عَلَى النّاسِ حِجُّ البَيتِ مَنِ استَطاعَ إِلَيهِ سَبيلًا وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ العالَمينَ﴾ [آل عمران: ٩٦-٩٧]

وبكة اسم من أسماء مكة، وسميت بذلك قالوا: لأنها تبُك أعناق الجبابرة؛ أي: تقطعها،
وقيل: لأنه لا يوصل إليها إلا بمشقة وتعب،
فجاء الاسم (بكة) من الفعل (البك) الذي هو دال على الزحام و قيل لأن في الحج يبك الناس بعضهم بعضًا (يزحم بعضهم بعضًا).