‏«عسى أن تكونَ الأيامٌ القادمة جبرًا ليّ و لِقلبي، أن تكون مليئة بِـ الطمأنينة السَكينة والأمان، وكل ما يطمئن لهُ قلب الإنسان ويحبهُ»

‏"الحمدُلله الذي صرفَ عنّا أقدارًا و دُروبًا و قلوبًا لا تليقُ بنا، و كَفانا شرًا لم نعلمهُ في ما سعينا له، الحمدلله الذي أزال عن نفوسنا حب كل ما يَهوي بها و بمقامها وسخَّر لنا من الأقدار أجملها."

«الحمدلله حمدًا تطيب بهِ الحياة، وترضى بهِ عنَّا وتزيدنا منك فضلًا وخيرًا وسِعة»

‏﴿وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَٰلِكَ غَدًا ۝ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ ۚ ﴾

ربي اكفني شر خلقك وشر ما فيهم

اللهُمَّ دبِّر لي فإنِّي لا أُحسنُ التَّدبير.

ادعُ الله وكأنكَ ترى نور الإجابة

‏من عجز عن قيام السحر فلا ينبغي أن يعجز عن الاستغفار فيه (والمستغفرين بالأسحار).

اللهُمَّ أنك العظيم الذي لا راد لفضله، فلا تحرمنا من فضلك ورحمتك، اللهُمَّ تياسير تعقبها تباشير، وسعي يعقُبه وصول، وأمرًا منك يُبدّل الحال لأفضل منه، أنك على كل شيء قدير

ثق بأنّ الله يعلم كم تحمّلت الصعاب دهرًا، ورفعت أكفَّ الدعاء سرًا، بإذنه جلَّ جلاله ستغدو المضرة مسرة، ويعقب الصبر أجرًا وفيرًا 🤍

«سبحانكَ عَودتنَا الصبر ورزقتنا أجورًا عليه، ومننتَ علينا بلُطفِك الخفي، فأُشهِدكَ اللهمَّ أنَّنَي رضيتُ بكل مَا قُدِّرَ لي رُغمَ ثقله، أيقنتُ أن ربّ الخير لا يأتي إلا بخير، وفي البلاءِ أجورٌ حسبِي أن أغتنمُها»

‏{قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا}

‏«ووسّع لي في داري، يا ربّ»
‏أسال الله دائمًا أن يرزقني السعة، السعة في قلبي وفي عيني، أن يرزقني البصيرة لرؤية براح الكون، وألا يضيق عليَّ صدري ولا تتحدد رؤيتي فلا تبصر النعم والوسع في السماء والعالم

‏الوعود الربانية الأربعة:
‏" لئن شكرتم لأزيدنكم "
‏" فأذكروني أذكركم "
‏" ادعوني استجب لكم "
‏" وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون "
‏حافظوا عليها.

‏"هب لي يارب رأفةً وحنانًا من لدُنك، تجعل كل الأشياء التي أحبها تستريح وتغفو في راحة يديّ."

‏يارب وإن ضاقت بنا السُّبل هب لنا من عندك
‏ سُبُلًا تجلي همومنا وتشرح صدورنا وتسعد قلوبنا يا الله.

مددت إليك قلبي فلا ترده إلا مجبورًا، مُطمئنًا
مسرورًا، محفوفًا بألطافك من كُل جانب يالله