هو راحتِي لو حبّنا كله زعل
‏- عبدالمجيد عبدالله.

بتوحشني

بكيتك طوال البارحة، لعلّك تسقط مع الدمعات وتغادرني للأبد*

“أحتضنُ
كل الإنهزمات
أتذكر أبتسامتكِ فأنتصر”

يادعوتي بأول وتالي صلاتي
‏ويانيّتي ما دام بالحب نيّه

ولم يهزمني كوني "خطةً احتياطية" في حياتك .. بل إنّ هزيمتي الكبرى هي حين أتذكّرُ "منظري البائس" وانا أُحاولُ لفتَ نظرك فوق رفّ الإحتياط .. لكنّك ببساطةٍ ؛ تتجاهلني !

قلبي تعوّد عليه

"يا ليتَ أنّكَ مِنْ عُمومِ قبيلتي
‏أو ليتَ أنَّكَ من أخصِّ قرابتي
‏ ياليت أُمِّي في عيونك خالةٌ
‏أو ليت أُمَّكَ في القرابةِ عمّتي
‏أو ليت تجمعنا عروق عمومةٍ
‏أو ليت بيتك واقعٌ في حارتي
‏ياليت يجمعنا جوارٌ دائمًا
‏لو أنّ بلدتك الحبيبة بلدتي"

يروي ظما غيري
وانا يابس الريق

هل معقولة الانسان يبكي من الشوق؟

"عندما أتأملك فأنا بالمعنى الدقيق والحرفي
‏آخذ عينيّ في نزهة"
‏- علي عكور

لا دواء للمُشتاق إلا التلَاقي والعناقَ .

"أتمنى عِناقك
‏حتى يختلط عليّ الأمر
‏من مِنا، أنا"

"وحده الحب كان قادرًا على إنقاذي، وقد دمّرني"

تبادلنا القُبل
‏وكان كل منّا يمسك وجه الآخر
‏كأنه يمسك قطعة خزف
‏يخاف عليها من الكسر.
‏_أورهان باموق في آخر لقاء مع حبيبته

أنا أسف..

أنا تعِبة
‏من كوني لا أستطيعُ لمسَك.

اين أضع تعبي
‏وصدركِ ليس هنا؟!

"إنها المرة الأولى والأخيرة التي أحب بها شخصًا بهذه الطريقة، بهذا الإنتماء والتعمق"