أثبتوا تفاعلكم في هذا المنشور
بالتفاعل بأحد الرموز التي ستظهر لكم بمجرد الضغط على المنشور .
.

‏لا تعتقد بأني المرأة البلهاء التي تنظرُ لغيابِك بعينِ الغضب أو تستمتع لأعذارك بِكامل إنتباهِها أو تنعتك بالرجل الكاذِب وتعرفُ أساليبك الملتوية أنا امرأة تَفهمك تهتمُ بِك كثيراً تُراعِيك حتى لو كان كل شيء ضد مَشاعِرها ليس لأنك الرجل الوحيد في حياتي
بل لأنك الرجل الذي أرغبهُ وبشده .

- مثيـرة .

‏ثَمة رجلٌ آخر يقرأنّي أكثر مِنك حتى وقع فِي غَرامي !

- مثيـرة .

لنرى من
يصلُ أوَّلًا
أنا ؟
أنت ؟
أم أنضمُّ إليك
وأسبِقُني.

نحيلٌ جدًّا
املئيني
ليزدادَ بنا
وزنُ الحُب .

‏-"هناك أكثر ممّا ينبغي من الأمل،
وأكثر ممّا ينبغي من الوهم أحيانا ..!"

‏يُنبِّهُهَا عِطري
قبلَ الدُّخول ،
ليسَ كالآخرين
بالطَّرْقِ والسُّعَال.

‏و اخفضي صوتكِ عند الوداع ، فـَ أحزاني نائمة .

- هارون الشميري .

أصمتُ طويلًا
لأن حنجرتي المشروخة يجرحها الكلام .

هل ما زلت تتذكر تأريخ انضمامك للقناة ..؟
.

‏مـا الـذي تَـقـوله الشّـمْسُ لــِ اللـيل
لــِ يَحتَـضِنُ كُلَّ هـٰذا الخـراب فينـا بـِـ صَـدر  رَحـب.. مـاذا تُخبـِرهُ
لــِ يَتقبَّـل هـٰذا الكـم مِـنْ الأوجـاع
لــِ يَتَّسِـع لـِكل هـٰذه الآهـات ، ولا يحتَـرق !

هُنـاك سِـر !

‏لم يُرهقني الحَرّْ، أَرهقني الجَـحيم الذي بداخلي .

غيابك البدين, دفع قلبي بكلتا يديه ..

لا يُمكنني القولُ أمامهم
كم أنتِ ساحرة ،
وأنَّ النَّهرَ حين تسبحين
يودُّ من الغيرة
أن يُطبق عليكِ ضفَّتيه
وأنَّ رصاصتكِ الطَّائشة
حينَ تُطلقين
تُصيبُ الهدفَ مرَّتين.

فكرتي الضائعة
وجدتها في زاوية مظلمة
تحاول إغراء الذكرى
حتى لا تُنسى.

أنسِجْ الأمس
بِ جُرُوحَِـ الغَدِ
وأواريّـ اليوم بِأبتسامةٌ
مُشبعةٌ كِـذب،.

ظنًّا منها
أنّ الجميع أيتام ،
نظراتها دومًا
مليئةٌ بالأمومة.

هَل أدركت الأن أن
حَبل نَجاتك الوحِيد
قَطعته القابِلة بدمٍ بارد.!