Telegram Group Search
كثيرُ الاهتِمامِ
بِنفسي ،
مَن يَراني دُونَ تَاج
يظنُّ بأنَّي المَلِك .
أُكتبِيني ،
أنا خيالٌ
رومانتيكيّ
وفِكرَةٌ خارقة.
في غزة فقط
يولد الطفل،ثم ينطق
النصر أو الشهادة .!
كساعةٍ على الحائِط
تُطارِد الوقت دون حِراك،
هكذا تمرُّ الأيام من أمامي
وأنا مغلوبٌ على عمري .!
‏لو قرَّرتُ
بيعَ الأقنِعة ،
حتَّى العُملة من
سوءِ حظِّي سيُصبحُ
لها وجهٌ واحد.
‏مأهولٌ بالتعَب ،
بالضياعِ .. والغُربات
كأنَّني وطنٌ
كُلُّ المنافي تعيشُ فيه.
كنتُ أُخطِّطُ لغزو حلمكِ ، قبل أن أرى في عينيكِ لي مشروعَ وسادة.
فِي غزَّة
يَحلُمُ الطْفلُ
بِاللَّعِبِ..
فَتُهدِيهِ الحَيَاةُ
رِصَاصَةً.. أيُّهَا العَالَمُ،
ألا تَستَحِي؟؟"
في غزة ،
أمامَ جِراحِ الأطفال
يتألمُ حقلُ القُطن .
كانت ابتسامَةً بحجمِ غيمة،
يا الله
كيف استطاعت أن تُخْمِدَ في صدري
حريقًا هائلًا بحجمِ الكون .!
تحتَ التعذيب
يضعُ المِسمارُ
إعترافاته
في أُذن الحائط.
خسرتُ الرِهان ،
كُنتِ أحسبهُ
ثمينًا ،
فباعَ موقِفَه
بعُذرٍ زهيد.
‏طال الليل فوق احتمالي.
-لكنه لم يبدأ بعد .
حسنا ، لما هذا الظلام ممتد هكذا !
‏لم أعُد بتلكَ
الهَشاشَة ،
لينبُشَ قلبي
حُبُّكِ القديم.
‏مِئة غسَلة
لا تبيض الفَحم.

–مَثل من الهِند
‏في خلافـي معكِ
أنا مُعَرضٌ للخسارةِ أمامكِ دائمًا
ففي آخر مواجهةٍ بيننا
أَتيتُ بكلِّ ما أملُك من حبٍّ وعتاد،
أما أنتِ فقد جئتي كعادتكِ
ذكيةٌ وجميلةٌ وبِلا قلب .!
‏إلَّا أنَّني
أجدُ بكِ تعويضًا
لِفرحِي الضَّائِع .
‏-أنا اتعالجت يا ريس، أنا كان بيتهيألي إن الناس بتعاملني وحش، وإن محدش بيتمنى الخير لحد، وعرفت إن محدش عارف اصلا يتمنى الخير لنفسه، كنت فاهم إني الوحيد اللي مابيضحكش.. طلعت الناس كلها مابتضحكش، ليه الناس بطلت تضحك يا ريس؟
أنا لما خفيت شوفت حقيقة مكنتش عايز اشوفها، ياريتني فضلت عيان، أنا مش عارف أنا كنت عيان وخفيت؟ ولا كنت خافف وعيت؟
أنا آسف على الإزعاج يا ريس.
🎥 أسف على الإزعاج "2008"
تتكاثرُ العتمة
يتسعُ ثوب الليلِ
تتقافزُ فيها الكوابيس
والأشباح
يبهت وهج الأمنيات
في غيابِ قنديل
أو حكايةٍ
أو قصيدةٍ هامسة.
2024/11/15 04:49:47
Back to Top
HTML Embed Code: