Telegram Group Search
‏"من الذي ترك يدك وانت ما زلتَ تشرح بأصبعك خطة الوصول؟"
لا أحتاجُ شيئًا خارقًا فقط قهوةٌ معكَ وبعض الراحة لأقول لكَ الرمادَ الذي في داخلي، والشموس التي لا تحتاج إلا ليدٍ ناعمة تُزيح عنها غيمة الخوف
"الحُب إن لم يُجردك من كل ثقل، فهو ثِقل إضافي في حياتك لا يعول عليه"
‏حبيبي من يعدّك انتصاره ما لحقه اللّوم، يباهي بك على وجه البسيطة، و أكبر خصامه
‏"لا يهمني أن أكون الصفحة الأولى.. بل أن أكون المقطع الذي تتذكر الكتاب كله لأجله"
الفرق بيني وبينك أني في حزنك كنت أقف على بابك أنتظر أن تأذن لي بالدخول، وفي حزني فتحت الباب ولم تدخل
‏"كنتُ أحتمي بوجهك خوفًا من الأيّام
‏الآن يا وشاح الروح أحتمي باكِيًا مُستنجدًا بالأيّام،خوفًا من وجهك الذي غادرتهُ الطمأنينة"
فلما بدا لي أنَّها لا تُحبني
‏وأنَّ هواها ليسَ عني بِمُنجلي
‏تمنيت أن تهوى سوايَ لعلها
‏تذوق صبابات الهوى فترقُّ لي
‏فما كان إلا عن قليلٍ فأشغفت
‏بحُب غزالٍ أدعج الطرفِ أكحلِ
‏فعذبها حتى أذاب فؤادها
‏وأذاقها طعم الهوى والتذلُلِ
‏فقلت لها: هذا بذاك فأطرقت
‏حياءً وقالت كُل من عابَ ابتلي
‏فتشعر أنك سمعت ما يكفي
‏وعرفت ما يكفي
‏وأنك صرت مستعداً الآن لقطع شارع
‏أو عبور أغنية
‏بخطواتك العملاقة التي
‏لن يسمعها أحد إطلاقاً.
‏"لا يُعرض عنك صَادقٌ في ودِّهِ، إنَّما يهجُرُك من كانَ وده مكذُوباً"
‏ كان مُجرد يقين أن الله معي، ينقذني في كل مرة.
ليست كل العواصف تأتي لعرقلة الحياة، بعضها يأتي لتنظيف الطريق
وأنا بين التجاهل والضجيج و دوشة الادراك أفتّش عن مفاتيح الطريق .. و ألقاك قدامي
‏"كنتُ سأتوسَّد كتفك اليوم بدلًا من المُوسيقى.. ولكنّها المسافة"
‏لا تلمس تعبي، ماعادت يداك تؤتمن
ماتَ الهوى فتعالَ نقسِمُ إرثَهُ
‏بيني وبينكَ والدموعُ شهود
‏خُذ أنتَ مني ذكرياتكَ كلها
‏وأنا سأحملُ خيبتي وأعودُ
"أفكار تدورُ في عقلي لكنّك الفكرة الأكثر صخبًا"
‏عندما تفقد الرغبة لن تُغريك الفُرص، حتى ولو جاءت على مقاس أمنياتك راكعة
2025/02/22 08:40:58
Back to Top
HTML Embed Code: