لا أحتاجُ شيئًا خارقًا فقط قهوةٌ معكَ وبعض الراحة لأقول لكَ الرمادَ الذي في داخلي، والشموس التي لا تحتاج إلا ليدٍ ناعمة تُزيح عنها غيمة الخوف
"لا يهمني أن أكون الصفحة الأولى.. بل أن أكون المقطع الذي تتذكر الكتاب كله لأجله"
الفرق بيني وبينك أني في حزنك كنت أقف على بابك أنتظر أن تأذن لي بالدخول، وفي حزني فتحت الباب ولم تدخل
"كنتُ أحتمي بوجهك خوفًا من الأيّام
الآن يا وشاح الروح أحتمي باكِيًا مُستنجدًا بالأيّام،خوفًا من وجهك الذي غادرتهُ الطمأنينة"
الآن يا وشاح الروح أحتمي باكِيًا مُستنجدًا بالأيّام،خوفًا من وجهك الذي غادرتهُ الطمأنينة"
فلما بدا لي أنَّها لا تُحبني
وأنَّ هواها ليسَ عني بِمُنجلي
تمنيت أن تهوى سوايَ لعلها
تذوق صبابات الهوى فترقُّ لي
فما كان إلا عن قليلٍ فأشغفت
بحُب غزالٍ أدعج الطرفِ أكحلِ
فعذبها حتى أذاب فؤادها
وأذاقها طعم الهوى والتذلُلِ
فقلت لها: هذا بذاك فأطرقت
حياءً وقالت كُل من عابَ ابتلي
وأنَّ هواها ليسَ عني بِمُنجلي
تمنيت أن تهوى سوايَ لعلها
تذوق صبابات الهوى فترقُّ لي
فما كان إلا عن قليلٍ فأشغفت
بحُب غزالٍ أدعج الطرفِ أكحلِ
فعذبها حتى أذاب فؤادها
وأذاقها طعم الهوى والتذلُلِ
فقلت لها: هذا بذاك فأطرقت
حياءً وقالت كُل من عابَ ابتلي
فتشعر أنك سمعت ما يكفي
وعرفت ما يكفي
وأنك صرت مستعداً الآن لقطع شارع
أو عبور أغنية
بخطواتك العملاقة التي
لن يسمعها أحد إطلاقاً.
وعرفت ما يكفي
وأنك صرت مستعداً الآن لقطع شارع
أو عبور أغنية
بخطواتك العملاقة التي
لن يسمعها أحد إطلاقاً.
ماتَ الهوى فتعالَ نقسِمُ إرثَهُ
بيني وبينكَ والدموعُ شهود
خُذ أنتَ مني ذكرياتكَ كلها
وأنا سأحملُ خيبتي وأعودُ
بيني وبينكَ والدموعُ شهود
خُذ أنتَ مني ذكرياتكَ كلها
وأنا سأحملُ خيبتي وأعودُ