لن يَسألك الله عن فُلان: لِمَ لمْ تقل فيه كذا؟! وإنما سيسألُك عنه: لِمَ قُلتَ فيه كذا! فأعدَّ للسّؤال جوابًا !
وتذكّر انك لك عرضاً سَيُخاض به مثلما خُضّت بأعراضِ غيرِك ان لم تكُن بأمّك ف بأختِك او بزوجَتك او حتى ابنتُك ! وانتِ يا أُختي كذلك الأمر سَيُخاض بعرضكِ او بأقرب النَّاس اليكِ
دَين العَرض أشدُّ من دين المال، وهو رُغم ثُقل سدادِه في الدّنيا أخف بكثير من سَداده يومَ تجتَمعُ، الخُصوم.!
وحتّى اذا كان الّذي تتَحدث به عن النّاس صحيحاً وكان بهم حقاً هذا لا يَعني أنَّ لك الحقّ بالخَوضِ فيهِم وهذا ليس من صَلاحيّاتك! بل عليكَ التستّر والدُّعاء لهم بالهِداية والسّتر لكي تَلقى سِتر الله يومَ القِيامة وإِنْ حَدَّثوكَ عَن سَيِّئةِ فُلان، فَقُل: " غَفَر الله لنَا ولَه " ـ وَلا تَزِدْ
كُلنا مُخطئون ومذنِبون لكنّه سترُ الله! والذي سَترك بالدّنيا رحمةً بك قادرٌ على كَشف خَطاياك لأنَّك لم تتقِ الله في نفسِك وفي ابناء وبنات المُسلمين قال تعالى : ﴿وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ﴾ الوَيل جاء لها تفسيران امّا الوعد بالعذاب الشَّديد او وادِ الويْل في جَهنّم وكلاهُما هَلاك! وقول سيِّدنا مُحمَّد صلَّى الله عَليه وسلَّم: (الربا اثنان وسَبعون بابًا أدناها مثل إتيانِ الرجُلِ أُمَّهُ، وَإِنَّ أرْبى الرِّبا استطالة الرَّجل في عَرضِ أخيه ) ارأيت ! اربى الربا يعني اشدّها إثماً صُن لسانَك كفاك ما صَنعت من الأذى لِغيركَ واتّقِ الله وايّاك والظُّلم فدعوةُ المظلومِ لا تُرد والسَّلام خِتام .
لن يَسألك الله عن فُلان: لِمَ لمْ تقل فيه كذا؟! وإنما سيسألُك عنه: لِمَ قُلتَ فيه كذا! فأعدَّ للسّؤال جوابًا !
وتذكّر انك لك عرضاً سَيُخاض به مثلما خُضّت بأعراضِ غيرِك ان لم تكُن بأمّك ف بأختِك او بزوجَتك او حتى ابنتُك ! وانتِ يا أُختي كذلك الأمر سَيُخاض بعرضكِ او بأقرب النَّاس اليكِ
دَين العَرض أشدُّ من دين المال، وهو رُغم ثُقل سدادِه في الدّنيا أخف بكثير من سَداده يومَ تجتَمعُ، الخُصوم.!
وحتّى اذا كان الّذي تتَحدث به عن النّاس صحيحاً وكان بهم حقاً هذا لا يَعني أنَّ لك الحقّ بالخَوضِ فيهِم وهذا ليس من صَلاحيّاتك! بل عليكَ التستّر والدُّعاء لهم بالهِداية والسّتر لكي تَلقى سِتر الله يومَ القِيامة وإِنْ حَدَّثوكَ عَن سَيِّئةِ فُلان، فَقُل: " غَفَر الله لنَا ولَه " ـ وَلا تَزِدْ
كُلنا مُخطئون ومذنِبون لكنّه سترُ الله! والذي سَترك بالدّنيا رحمةً بك قادرٌ على كَشف خَطاياك لأنَّك لم تتقِ الله في نفسِك وفي ابناء وبنات المُسلمين قال تعالى : ﴿وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ﴾ الوَيل جاء لها تفسيران امّا الوعد بالعذاب الشَّديد او وادِ الويْل في جَهنّم وكلاهُما هَلاك! وقول سيِّدنا مُحمَّد صلَّى الله عَليه وسلَّم: (الربا اثنان وسَبعون بابًا أدناها مثل إتيانِ الرجُلِ أُمَّهُ، وَإِنَّ أرْبى الرِّبا استطالة الرَّجل في عَرضِ أخيه ) ارأيت ! اربى الربا يعني اشدّها إثماً صُن لسانَك كفاك ما صَنعت من الأذى لِغيركَ واتّقِ الله وايّاك والظُّلم فدعوةُ المظلومِ لا تُرد والسَّلام خِتام .
BY الوَدْق
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Since January 2022, the SC has received a total of 47 complaints and enquiries on illegal investment schemes promoted through Telegram. These fraudulent schemes offer non-existent investment opportunities, promising very attractive and risk-free returns within a short span of time. They commonly offer unrealistic returns of as high as 1,000% within 24 hours or even within a few hours. "The inflation fire was already hot and now with war-driven inflation added to the mix, it will grow even hotter, setting off a scramble by the world’s central banks to pull back their stimulus earlier than expected," Chris Rupkey, chief economist at FWDBONDS, wrote in an email. "A spike in inflation rates has preceded economic recessions historically and this time prices have soared to levels that once again pose a threat to growth." At the start of 2018, the company attempted to launch an Initial Coin Offering (ICO) which would enable it to enable payments (and earn the cash that comes from doing so). The initial signals were promising, especially given Telegram’s user base is already fairly crypto-savvy. It raised an initial tranche of cash – worth more than a billion dollars – to help develop the coin before opening sales to the public. Unfortunately, third-party sales of coins bought in those initial fundraising rounds raised the ire of the SEC, which brought the hammer down on the whole operation. In 2020, officials ordered Telegram to pay a fine of $18.5 million and hand back much of the cash that it had raised. Oh no. There’s a certain degree of myth-making around what exactly went on, so take everything that follows lightly. Telegram was originally launched as a side project by the Durov brothers, with Nikolai handling the coding and Pavel as CEO, while both were at VK. Just days after Russia invaded Ukraine, Durov wrote that Telegram was "increasingly becoming a source of unverified information," and he worried about the app being used to "incite ethnic hatred."
from nl