في واحدة من أبشع الجرائم التي تكشف الوجه الحقيقي لحزب الإصلاح وسجونه في مأرب، تضاف قضية جديدة إلى سجل الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان. جريمة قتل مروعة تُرتكب خلف القضبان، بحق الشاعر راشد علوي الحطام. حيث لا عدالة ولا رحمة، بل تعذيب ممنهج وانتهاك صارخ لكل القوانين والأعراف الإنسانية. اغتيال في غياهب السجون لم يكن الضحية مجرد رقم يُضاف إلى قائمة المغيبين قسرًا، بل إنسان تعرض لأقسى أنواع التعذيب والإهمال حتى لفظ أنفاسه الأخيرة. لا محاكمة عادلة، ولا تهم واضحة، فقط تصفية جسدية بدم بارد، تنفذها أيادي امتهنت القمع والقهر. بدعوىٰ أنه ردد شعار الموت لا أمريكا الموت لا إسرائيل مأساة تتكرر وسط صمت دولي تأتي هذه الجريمة ضمن سلسلة من الاعتداءات التي يمارسها حزب الإصلاح بحق المعتقلين في سجونه السرية بمأرب. شهادات الناجين والوثائق المسربة تؤكد أن هذه السجون تحولت إلى مقابر جماعية لمن يقع في قبضتهم، وسط تعتيم إعلامي وتجاهل حقوقي دولي مخزي رسالتي لا أبناء قيفة المغرر بهم في صفوف المرتزقة الذين لم يحركوا ساكن وهم يعلمون علم اليقين بأن الشاعر راشد الحطام لا ينتمي إلى أنصار الله وكان مجرد ضيف حل عليهم وهو في طريقه لا أداء مناسك العمرة أقول لهم :
من رضي في صاحبه أو جويره بـالـمـجـازر والــعـبـث والــدمـار
في واحدة من أبشع الجرائم التي تكشف الوجه الحقيقي لحزب الإصلاح وسجونه في مأرب، تضاف قضية جديدة إلى سجل الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان. جريمة قتل مروعة تُرتكب خلف القضبان، بحق الشاعر راشد علوي الحطام. حيث لا عدالة ولا رحمة، بل تعذيب ممنهج وانتهاك صارخ لكل القوانين والأعراف الإنسانية. اغتيال في غياهب السجون لم يكن الضحية مجرد رقم يُضاف إلى قائمة المغيبين قسرًا، بل إنسان تعرض لأقسى أنواع التعذيب والإهمال حتى لفظ أنفاسه الأخيرة. لا محاكمة عادلة، ولا تهم واضحة، فقط تصفية جسدية بدم بارد، تنفذها أيادي امتهنت القمع والقهر. بدعوىٰ أنه ردد شعار الموت لا أمريكا الموت لا إسرائيل مأساة تتكرر وسط صمت دولي تأتي هذه الجريمة ضمن سلسلة من الاعتداءات التي يمارسها حزب الإصلاح بحق المعتقلين في سجونه السرية بمأرب. شهادات الناجين والوثائق المسربة تؤكد أن هذه السجون تحولت إلى مقابر جماعية لمن يقع في قبضتهم، وسط تعتيم إعلامي وتجاهل حقوقي دولي مخزي رسالتي لا أبناء قيفة المغرر بهم في صفوف المرتزقة الذين لم يحركوا ساكن وهم يعلمون علم اليقين بأن الشاعر راشد الحطام لا ينتمي إلى أنصار الله وكان مجرد ضيف حل عليهم وهو في طريقه لا أداء مناسك العمرة أقول لهم :
من رضي في صاحبه أو جويره بـالـمـجـازر والــعـبـث والــدمـار
This ability to mix the public and the private, as well as the ability to use bots to engage with users has proved to be problematic. In early 2021, a database selling phone numbers pulled from Facebook was selling numbers for $20 per lookup. Similarly, security researchers found a network of deepfake bots on the platform that were generating images of people submitted by users to create non-consensual imagery, some of which involved children. However, the perpetrators of such frauds are now adopting new methods and technologies to defraud the investors. In view of this, the regulator has cautioned investors not to rely on such investment tips / advice received through social media platforms. It has also said investors should exercise utmost caution while taking investment decisions while dealing in the securities market. Although some channels have been removed, the curation process is considered opaque and insufficient by analysts. Overall, extreme levels of fear in the market seems to have morphed into something more resembling concern. For example, the Cboe Volatility Index fell from its 2022 peak of 36, which it hit Monday, to around 30 on Friday, a sign of easing tensions. Meanwhile, while the price of WTI crude oil slipped from Sunday’s multiyear high $130 of barrel to $109 a pop. Markets have been expecting heavy restrictions on Russian oil, some of which the U.S. has already imposed, and that would reduce the global supply and bring about even more burdensome inflation.
from nl