قتل مشرف حوثي ثقافي وأصيب آخر، اليوم الاثنين، على يد مواطن في العاصمة صنعاء على خلفية قيام المشرف الحوثي أبو حيدر الجهراني باغتصاب نجل المواطن في أحد المراكز الصيفية الحوثية. وجاءت هذه الحادثة بعد يوم واحد فقط على تدشين الحوثي للمراكز الصيفية في صنعاء وباقي مناطق سيطرته. وقال مصدر محلي ان المواطن ع، م، انتظر المشرف امام احد المراكز الصيفية بمديرية معين حتى خروجه بعد ظهر اليوم، ورشقه بوابل من الرصاص من سلاحه الآلي مع مرافقه الشخصي. وأوضح المصدر أن المشرف نقل مع مرافقه الى احد المستشفيات لكنه توفي قبل الوصول اليها، فيما لا يزال المرافق في العناية المركزة، وسط تكتم شديد من قبل الحوثيين على الحادثة. وبحسب المصدر فإن المواطن الذي اغتصب المشرف الحوثي طفله ذو الثلاثة عشر ربيعاً، فر من موقع الحادثة وسلم نفسه في وقت لاحق إلى احد مشائخ القبائل المحيطة بصنعاء. وكان الحوثيون قد أعلنوا أمس تدشين المراكز الصيفية للعام الحالي، وسط عزوف كبير من قبل المواطنين، الذين امتنع غالبيتهم عن تسجيل وإلحاق أطفالهم بالمراكز الصيفية التي سجلت فيها العديد من الانتهاكات والجرائم.
*• وأكدت منظمات محلية وحقوقية مقرها العاصمة صنعاء في تقاريرها الدورية أن المراكز الصيفية في السنوات الماضية شهدت عدد مهول من الجرائم والانتهاكات الجسيمة التي ارتكبها مشرفون حوثيون ومدربون طائفيون بحق الأطفال الملتحقين بتلك المراكز .*
قتل مشرف حوثي ثقافي وأصيب آخر، اليوم الاثنين، على يد مواطن في العاصمة صنعاء على خلفية قيام المشرف الحوثي أبو حيدر الجهراني باغتصاب نجل المواطن في أحد المراكز الصيفية الحوثية. وجاءت هذه الحادثة بعد يوم واحد فقط على تدشين الحوثي للمراكز الصيفية في صنعاء وباقي مناطق سيطرته. وقال مصدر محلي ان المواطن ع، م، انتظر المشرف امام احد المراكز الصيفية بمديرية معين حتى خروجه بعد ظهر اليوم، ورشقه بوابل من الرصاص من سلاحه الآلي مع مرافقه الشخصي. وأوضح المصدر أن المشرف نقل مع مرافقه الى احد المستشفيات لكنه توفي قبل الوصول اليها، فيما لا يزال المرافق في العناية المركزة، وسط تكتم شديد من قبل الحوثيين على الحادثة. وبحسب المصدر فإن المواطن الذي اغتصب المشرف الحوثي طفله ذو الثلاثة عشر ربيعاً، فر من موقع الحادثة وسلم نفسه في وقت لاحق إلى احد مشائخ القبائل المحيطة بصنعاء. وكان الحوثيون قد أعلنوا أمس تدشين المراكز الصيفية للعام الحالي، وسط عزوف كبير من قبل المواطنين، الذين امتنع غالبيتهم عن تسجيل وإلحاق أطفالهم بالمراكز الصيفية التي سجلت فيها العديد من الانتهاكات والجرائم.
*• وأكدت منظمات محلية وحقوقية مقرها العاصمة صنعاء في تقاريرها الدورية أن المراكز الصيفية في السنوات الماضية شهدت عدد مهول من الجرائم والانتهاكات الجسيمة التي ارتكبها مشرفون حوثيون ومدربون طائفيون بحق الأطفال الملتحقين بتلك المراكز .*
Andrey, a Russian entrepreneur living in Brazil who, fearing retaliation, asked that NPR not use his last name, said Telegram has become one of the few places Russians can access independent news about the war. In addition, Telegram now supports the use of third-party streaming tools like OBS Studio and XSplit to broadcast live video, allowing users to add overlays and multi-screen layouts for a more professional look. But Telegram says people want to keep their chat history when they get a new phone, and they like having a data backup that will sync their chats across multiple devices. And that is why they let people choose whether they want their messages to be encrypted or not. When not turned on, though, chats are stored on Telegram's services, which are scattered throughout the world. But it has "disclosed 0 bytes of user data to third parties, including governments," Telegram states on its website. At this point, however, Durov had already been working on Telegram with his brother, and further planned a mobile-first social network with an explicit focus on anti-censorship. Later in April, he told TechCrunch that he had left Russia and had “no plans to go back,” saying that the nation was currently “incompatible with internet business at the moment.” He added later that he was looking for a country that matched his libertarian ideals to base his next startup. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations.
from nl