Telegram Group Search
-ماذا عنَ الرسائِل التي تكتبِها في راسِك كل مره قبل أن تنام، هل وصل منهِا شيء!
لايمكن للمرء ان يجد مأوئ أهدا وأكتر سكونا من روحه.
‏- كان الزعل من بيننا يوم يومين
‏وصار الزعـل فرقى وغيبة طويله ِ .
"كنت اخاف من رسالة الوداع"
"‏وكان الوداع ... بدون رسالة"
-لعل الأيام لم تكن في صفنا على النحو الذي تأملناه، لكن هذا القلب الذي لا يكف عن محاولاته الدائمة هو كل ما أمتلك.
يظن القلب أنّ الوداد ثابتٌ كالجبال، حتى تهزه الرياح بما يخالف الظنون.
وقد تنتهي كل تلك الأشياء كأنها لم تكن يوماً .
‏عالقٌ في المنتصف حتى وإن خطوت إلى الامام ، عُدت للوراء عشراً •
"‏لا أحد يكترث لما تشعر به حتى أولئك الذين يسألون كيف أنت؟ يفعلون ذلك بدافع الفضول أو ليسقطوا عن أنفسهم الذنب ."
"أما قصتنا كان ختامُها موجعاً، لم يكن مسكاً كما يقال، لم يكن ختاماً لائقاً بما عشناه ."
"كأن اليأس على حق، لقد كنّا حالمين أكثر مما يحتمل الأمل "
في حد موجود؟
منذ متى وأنت على هذا الحال؟
- لا أعلم، كُلّ ما أعلمه أنني لستُ أنا ..🖤
‏"امتلأت بالحذر، لم يعد في قلبي مساحة آمنة"
"لم أولد بهذه الملامح والبرود لقد إكتسبتها من حدثٍ ما".
‏” لا أحد يبقى متاحاً للأبد ،
الأشخاص أيضاً فرص ”.
‏"لا شيء أسوأ من أن يُعاد شعور قديم، جاهدت طويلاً لتجاوزه."
- في لحظةٍ ما لا يَرغب المرء في مواجهة أعماق نَفسه، لأنهُ يشعُر بالخَوف بإنهُ اذا واجهه لن يجد بعدَ ذلك أي قُدرة للأستمرار على قيدِ الحياة.
2025/01/28 01:51:48
Back to Top
HTML Embed Code: