Telegram Group Search
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وصية جامعة نافعة لكل من يرغب حفظ القرآن ❤️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.
💫لايترك القرآن ولايهجره من عرف قيمته ...

للشّيخ د.
#محمد_الشنقيطي - حفظه الله -
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الذي يستديم قراءة القرآن يرى العجب العجاب!! || الشيخ محمد المختار الشنقيطي
💫🌥️
سَلْ قارئ القُرآنِ عـــن نفــحاتِهِ
عن فيض نُـورِ الحَقِّ فــي آياتهِ

عن سرِه المكنُونِ بين سطُــورِهِ
عمـا جنَىٰ القــرَّاءُ مِــــن بركاتِـهِ

طُـوبى لمَن كان الكتابُ جليسَهُ
وأَجَالَ عينَ القلب في صفحاتَهِ
🍃🍂🍃
وصية تربوية مهمة🍃⚠️

يا أصحاب القرار، ثوب المربي تزكية فلا تلبسوه أي أحد، هو تولية له على قلوب الشباب يبذر فيها ما شاء، والأجوف أخطر ما يكون إذا لبس ثياب الواعظين!


مثال البعض منذ أن يتخرج الطالب من ثالث ثانوي في المحاضن التربوية
يعيّن إما مشرف أو معلم أو غير ذلك وهذه طامة كبرى في المحضن التربوي

والحل !
أن يهيئ من يرجى منه أن يلبس لباس التربية بتعليمه فنون التربية وأن يعطى دورة متكاملة
إيمانياً ومهارياً وتربوياً وغير ذلك مما يحتاجه المربي
•••
وصايا تربوية •••

⚠️ بعض المربين
يخاف على طلابه أيام العيد و الاختبارات والإجازات من الضياع وضعف استقامتهم.

حسناً
إذا كنت تخاف على استقامتهم إذا ابتعدوا عن البرامج لأيام
فماذا ستفعل إذا تخرجوا وأصبحوا لا علاقة لهم بالأنشطة.

والحل🍃
هو تربيتهم تربية جادة وغرس فيهم التربية الذاتية ليحافظوا على استقامتهم.
أشدّ ما يحزنني، ويُخيفني على نفسي قبل غيري: عندما أبصر مشرفًا غَرّه تزاحمُ الطلاب حوله، فانخدع ببريق اللحظة، وغابت عنه الغاية.
ظنّ الكثرة ثناء والالتفاف نجاحًا وميلهم إليه ثمرة لا فتنة.

فغفل – من حيث لا يشعر – عن الرسالة، ورضي بالصدَى دون الصدى، وبالصورة دون الأثر؛ فصار يطرب للتصفيق، ولا يتحرّج من الفراغ.

وإنه كيد للشيطان خفي، ما سَلِم منه إلا من تعاهد نيته واستشعر المسؤولية التي ولاها الله له، فكان همّه هداية القلوب، وصنع الرجال لله لا لنفسه.


أعوذ بالله أن أكون ممن يحسب أنه يحسن صنعًا.
"علِّموا ابنَاءكم
أنّ الرِّجال لايَبكون على هَزيمة في مَلعب كُرة
إنما يَبكون
على مُقدسات ضَاعت
وشريعة عُطِّلَت
ومحارم اُنتُهِكت
وعلى مُستقبل أمة
كانَت في يوم تَقودُ الأُمَم
فأصبحت تُساق كالقطيع من الغنم!"

علِّموهُم.🪐
2025/05/29 17:54:41
Back to Top
HTML Embed Code: