مذكرات بخط الشيخ عبد الفتاح المسدي الحمصي رحمه الله عام ١٩٦٣ م، وقد كتب رحمه الله: "بعد العصر جاء لعندنا وصفي المسدي، عبد العزيز عيون السود، أبو السعود عبد السلام، محمود جنيد، محمد علي مشعل، أرسلوا برقية للحكومة بسبب تهجم جريدة النصر على العلماء ويذكر أن الاجتماع من بعد العصر الى المغرب". قلت: والملاحظ من هذه القُصاصة: - اهتمام العلماء بمواكبة الأحداث والأخبار والاطلاع عليها. - توحدهم في تصدير بيان جماعي. - مشاوراتهم ومناقشاتهم ويظهر أنها دائمة. - عدم تجاوزهم لأي حدث يمس الدِّين صغيرا كان أم كبيرا، وذلك بالتعليق أو الرّد او المواجهة أو... - عدم الاكتفاء ببيان إعلامي بل اتخاذ مسار عملي وذلك بمراسلة (الحكومة) لأنها المسؤول الأول. ــــــــــــــــــــــــــ هوامش: - هذه المذكرات للشيخ عبد الفتاح رحمه الله محفوظة عند الأستاذ عمار المسدي. - الجريدة النصر لصاحبها وديع الصيداوي المتوفى عام ١٩٨٩م. - ممن كتب في هذه الجريدة الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله. - شأن الجرائد والصحف العامة أن يكون فيها الغث والسمين. - أغلقت أغلب الصحف ومنها جريدة النصر مع وصول حزب البعث للحكم ب ٨ آذار ١٩٦٣م، والله المستعان. #الدسر
مذكرات بخط الشيخ عبد الفتاح المسدي الحمصي رحمه الله عام ١٩٦٣ م، وقد كتب رحمه الله: "بعد العصر جاء لعندنا وصفي المسدي، عبد العزيز عيون السود، أبو السعود عبد السلام، محمود جنيد، محمد علي مشعل، أرسلوا برقية للحكومة بسبب تهجم جريدة النصر على العلماء ويذكر أن الاجتماع من بعد العصر الى المغرب". قلت: والملاحظ من هذه القُصاصة: - اهتمام العلماء بمواكبة الأحداث والأخبار والاطلاع عليها. - توحدهم في تصدير بيان جماعي. - مشاوراتهم ومناقشاتهم ويظهر أنها دائمة. - عدم تجاوزهم لأي حدث يمس الدِّين صغيرا كان أم كبيرا، وذلك بالتعليق أو الرّد او المواجهة أو... - عدم الاكتفاء ببيان إعلامي بل اتخاذ مسار عملي وذلك بمراسلة (الحكومة) لأنها المسؤول الأول. ــــــــــــــــــــــــــ هوامش: - هذه المذكرات للشيخ عبد الفتاح رحمه الله محفوظة عند الأستاذ عمار المسدي. - الجريدة النصر لصاحبها وديع الصيداوي المتوفى عام ١٩٨٩م. - ممن كتب في هذه الجريدة الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله. - شأن الجرائد والصحف العامة أن يكون فيها الغث والسمين. - أغلقت أغلب الصحف ومنها جريدة النصر مع وصول حزب البعث للحكم ب ٨ آذار ١٩٦٣م، والله المستعان. #الدسر
After fleeing Russia, the brothers founded Telegram as a way to communicate outside the Kremlin's orbit. They now run it from Dubai, and Pavel Durov says it has more than 500 million monthly active users. Telegram boasts 500 million users, who share information individually and in groups in relative security. But Telegram's use as a one-way broadcast channel — which followers can join but not reply to — means content from inauthentic accounts can easily reach large, captive and eager audiences. He floated the idea of restricting the use of Telegram in Ukraine and Russia, a suggestion that was met with fierce opposition from users. Shortly after, Durov backed off the idea. In addition, Telegram's architecture limits the ability to slow the spread of false information: the lack of a central public feed, and the fact that comments are easily disabled in channels, reduce the space for public pushback. On December 23rd, 2020, Pavel Durov posted to his channel that the company would need to start generating revenue. In early 2021, he added that any advertising on the platform would not use user data for targeting, and that it would be focused on “large one-to-many channels.” He pledged that ads would be “non-intrusive” and that most users would simply not notice any change.
from no
