سياقات التصريحات التركية بخصوص الرغبة بالتطبيع مع الأسد
يبدو لي هذه المرة أن تركيا جادة في الرغبة باستعادة العلاقات بشكل كامل مع النظام السوري، بصرف النظر عن التغييرات التي ستحدث على أرض الواقع من انسحاب للقوات التركية أو ما شابه، لأن التطبيق على أرض الواقع معقد للغاية، ويحتاج لوقت في حال تم التطبيع فعلا.
يوجد سياقات دفعت أنقرة مجدداً لهذا المسار:
السياق الأول المشهد الداخلي: حيث فقد حزب العدالة والتنمية أغلبية البلديات في الانتخابات الأخيرة، وحصل حزب الشعب الجمهوري على أغلبية في الانتخابات، ولم تنجح مباحثات الحزبين بعد الانتخابات بالوصول إلى تصور مشترك بخصوص كتابة دستور جديد والسياسيات الخارجية، فعاد الحزب الحاكم لمقاربته القديمة المتمثلة بالاستماع إلى التيار الداعي لتخفيف الأعباء وحل مشكلة اللاجئين من خلال التواصل مع الأسد، تمهيدا لاستعادة غالبية الأصوات.
السياق الثاني: الجدية بتكرار سيناريو إقليم شمال العراق في مناطق شمال شرق سوريا، وهذا ظهر واضحاً من خلال اتجاه قسد لإجراء انتخابات تعزز استقلالية المنطقة، في ظل الدعم من الديمقراطيين الأمريكيين الذين يتبنون عموماً تمكين الأقليات.
السياق الثالث: التطبيع السعودي والإماراتي مع الأسد، وتطبيع هذه الدول مع تركيا على أساس مراجعة الأتراك لدورهم في البلدان العربية، ولذا تتجنب أنقرة أن تتحرك وكأنها متفردة في دول الجوار العربي، وتقوم غالبا بتنسيق خطواتها مع هذه الدول.
سياقات التصريحات التركية بخصوص الرغبة بالتطبيع مع الأسد
يبدو لي هذه المرة أن تركيا جادة في الرغبة باستعادة العلاقات بشكل كامل مع النظام السوري، بصرف النظر عن التغييرات التي ستحدث على أرض الواقع من انسحاب للقوات التركية أو ما شابه، لأن التطبيق على أرض الواقع معقد للغاية، ويحتاج لوقت في حال تم التطبيع فعلا.
يوجد سياقات دفعت أنقرة مجدداً لهذا المسار:
السياق الأول المشهد الداخلي: حيث فقد حزب العدالة والتنمية أغلبية البلديات في الانتخابات الأخيرة، وحصل حزب الشعب الجمهوري على أغلبية في الانتخابات، ولم تنجح مباحثات الحزبين بعد الانتخابات بالوصول إلى تصور مشترك بخصوص كتابة دستور جديد والسياسيات الخارجية، فعاد الحزب الحاكم لمقاربته القديمة المتمثلة بالاستماع إلى التيار الداعي لتخفيف الأعباء وحل مشكلة اللاجئين من خلال التواصل مع الأسد، تمهيدا لاستعادة غالبية الأصوات.
السياق الثاني: الجدية بتكرار سيناريو إقليم شمال العراق في مناطق شمال شرق سوريا، وهذا ظهر واضحاً من خلال اتجاه قسد لإجراء انتخابات تعزز استقلالية المنطقة، في ظل الدعم من الديمقراطيين الأمريكيين الذين يتبنون عموماً تمكين الأقليات.
السياق الثالث: التطبيع السعودي والإماراتي مع الأسد، وتطبيع هذه الدول مع تركيا على أساس مراجعة الأتراك لدورهم في البلدان العربية، ولذا تتجنب أنقرة أن تتحرك وكأنها متفردة في دول الجوار العربي، وتقوم غالبا بتنسيق خطواتها مع هذه الدول.
BY فراس فحام
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Overall, extreme levels of fear in the market seems to have morphed into something more resembling concern. For example, the Cboe Volatility Index fell from its 2022 peak of 36, which it hit Monday, to around 30 on Friday, a sign of easing tensions. Meanwhile, while the price of WTI crude oil slipped from Sunday’s multiyear high $130 of barrel to $109 a pop. Markets have been expecting heavy restrictions on Russian oil, some of which the U.S. has already imposed, and that would reduce the global supply and bring about even more burdensome inflation. At this point, however, Durov had already been working on Telegram with his brother, and further planned a mobile-first social network with an explicit focus on anti-censorship. Later in April, he told TechCrunch that he had left Russia and had “no plans to go back,” saying that the nation was currently “incompatible with internet business at the moment.” He added later that he was looking for a country that matched his libertarian ideals to base his next startup. Stocks closed in the red Friday as investors weighed upbeat remarks from Russian President Vladimir Putin about diplomatic discussions with Ukraine against a weaker-than-expected print on U.S. consumer sentiment. Telegram users are able to send files of any type up to 2GB each and access them from any device, with no limit on cloud storage, which has made downloading files more popular on the platform. Just days after Russia invaded Ukraine, Durov wrote that Telegram was "increasingly becoming a source of unverified information," and he worried about the app being used to "incite ethnic hatred."
from no