Notice: file_put_contents(): Write of 6130 bytes failed with errno=28 No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 50

Warning: file_put_contents(): Only 8192 of 14322 bytes written, possibly out of free disk space in /var/www/group-telegram/post.php on line 50
فقه النفس / مكاني | Telegram Webview: makanyworld/11852 -
Telegram Group & Telegram Channel
#تهنئة #فقه_الاختلاف

رسالة طويلة 👇🏼 عن فقه الاختلاف - تهنئة غير المسلمين من منظور نفسي نموذجا

من الأسئلة التي تحاول إجابتها هذه الرسالة:

• ما قصة الحرب الموسمية التي تنشب قرب نهاية العام الميلادي؟
• لماذا تتكرر الحرب الموسمية مع أن أمرها ينبغي أن يكون معلوما ومحسوما؟
• ما هي أشكال هذه الحرب الموسمية؟ ومن هم أطراف النزاع فيها؟
• كيف يمكن أن أفهم الأمر فهما لا يجعلني من الشاكّين المتغيرين المتلونين؟
• كيف يمكن أن أفكر في أمر كهذا؟ وكيف يمكن أن أتفاعل مع الأفكار المختلفة؟
• ما الأسس التي عليّ الانطلاق منها قبل التفكير في أي شيء عموما، وفي تهنئة غير المسلمين نموذجا؟
• ما الذي يعلّمنا إياه الإسلام لبناء نفسية سويّة قويّة مطمئنّة؟
• هل الشعور بالغربة، ومحاولة الوسطية، أمر سهل؟
• إذا لم تكن الوسطية سهلة، فهل الحل هو في الكذب والمُخادَعة ومداهنة القطيع؟
• تهنئة غير المُسلمين في أعيادهم الدينية: هل تستحق كل هذا الصداع؟ أليس هذا من تعقيد الأمور؟
• أليس هذا من بذر الفتنة في أوطان مستقرة؟
• ألسنا نبحث عن التعايش المشترك والسلام العالمي؟
• هل فرغنا من كل مشكلاتنا لنتحدث في هذه المشكلة؟
• مللنا من كلام الشيوخ المتشددين الذين أرجعونا إلى الوراء
• كيف يمكن أن أفهم الأمر من منظور نفسي؟
• ولكن، أليس هذا استغلالا للتخصص النفسي في أمر ديني أو فكري أو سياسي أو غيره؟
• ما الذي يضمن أن لا أكون أنا، كاتب هذه الكلمات، أحد هؤلاء الذين يستغلون العلم لصالح أهوائهم؟!
• ما هي المُدخلات التي يمكن لها أن تؤثر في النفس اليوم؟ وكيف وصلنا إلى هنا؟
• كيف أنظر إلى نفوس جيل اليوم؟ وكيف وصلنا إلى هنا؟ وما هي المُدخّلات التي أثرت بالنفوس وشكّلتها؟
• ما هي المُخرَجات الطبيعية التي يمكن أن تنتج من تلك المُدخَلات؟ وهل يبقى بعد هذا ما يُستغرَب؟
• كيف ظهر لنا جيل متعايش مع الفطرة المشوّهة، لكنه نافر من الأمر الإلهي؟
• من هم دواعش التعايش؟ ولماذا اعتبرتهم دواعش؟
• كيف ظهر لنا جيل يرمي مخالفيه بالتطرف والدعشنة، مع أنه يمارس التطرف والدعشنة في أسوأ صورها؟
• ما صور الدعشنة اليوم؟ وهل يمكن أن يلتقي الشيخ والراقصة ومشاهير يوتيوب على أمر واحد؟
• ماذا عليّ أن أفعل إذا كنت أؤمن بما أؤمن به وأعتقد ما يخالف غيري؟ هل عليّ أن أنشغل بهم كثيرا؟
• عودة إلى أمر التهنئة إذن: كيف أبدأ التفكير في الأمر؟
• التهنئة: هل هي سلوك أو عمل أو فعل؟ أم ليست التهنئة بشيء يُذكَر؟
• إذا كانت تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية كذلك، فما الذي يقرر إن كانت صائبة أم خاطئة؟
• ولكن مهلا! هل من المهم أصلا العناية بكون تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية صائبة أم خاطئة؟
• هل التهنئة مجرّد كلمات لا تُحدِث أي أثر في النفس أو في نفوس المُخالفين؟
• هل أنا أعني ما أقول أصلا؟ وهل أقول ما أعني؟
• ولكن إذا رجعنا إلى الدين، فإن الله لا يُحاسبنا على مجرّد كلمات، فالله يعنيه القلوب وما فيها!
• هل تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية تعني الإيجابية، أو موافقة الآخر على ما أهنئه أو أهنئها به؟
• ولكنها مجرّد كلمات، وأنا لا أعتقد بما أقوله من كلمات، ولا الآخرون المُخالفون يعتقدون بقولي أيضا!
• ولكن المُخالفين يهنئوننا بأعيادنا الدينية! فمن سوء الأدب والعشرة غير الطيبة أن لا نبادلهم التهنئة!
• بعض المُخالفين يتظاهرون معنا وينصروننا في كثير من قضايانا، فكيف يكون هذا موقفنا منهم؟
• ولكن ماذا عن الأقرباء والجيران ومن نتعامل معهم بشكل يومي؟ أليس الأمر أصعب مع هؤلاء؟
• ماذا لو قرر المُخالفون أيضا أن لا يهنئوننا بأعيادنا الدينية مثلا؟ ألن يزعجنا هذا ويُشعرنا بالضيق؟
• إذا كنتُ ضد تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية، فلماذا أعبأ بغيري إذا قاموا بتهنئتهم؟
• ولكننا نخسر كثيرا بعدم تهنئة غير المُسلمين، فنحن أحوج ما نكون أن نتألف قلوب الناس!
• ولكن المسلم اليوم ضعيف!
• ما هو مرجعي ومردّي: الأخلاق أو الإنسانوية العالمية العولمية أو الدين أو المنفعة الشخصية ... أو ماذا؟
• ماذا يقول الدين وأهل العلم في أمر تهنئة غير المسلمين في أعيادهم الدينية؟
• ما هو المنظور الديني لما يصدر عن النفس من أقوال وألفاظ وكلمات؟
• ما الذي نعرفه عن الحكم الشرعي في تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية؟
• ولكن ماذا عن صيام رسول الله ﷺ يوم عاشوراء بعد علمه بتعظيم يهود المدينة له؟
• لكننا لا نعلم أحدا من رسول الله ﷺ ومن بعده من الصحابة والتابعين نهى عن التهنئة!
• هل يلزم الدليل الشرعي أن يكون أمرا صريحا أو نهيا صريحا؟
• ولكن الإسلام يجيز الزواج من الكتابيّة! فهل أتزوجها ولا أهنئها؟ كيف يُعقَل هذا؟
• أليس الأحكام تتغير بتغير الزمان والمكان، والإمام الشافعي فعل ذلك بين بلدين؟
• خلاصة: أين المشكلة في كل هذا؟ ولماذا كل هذا التعقيد والتفصيل؟
• ولكن ماذا عن أقوال المُخالفين لما جاء في هذه الرسالة من أهل العلم والدعوة والوعظ؟
• هل من نصيحة أخيرة وخاتمة؟

.



group-telegram.com/makanyworld/11852
Create:
Last Update:

#تهنئة #فقه_الاختلاف

رسالة طويلة 👇🏼 عن فقه الاختلاف - تهنئة غير المسلمين من منظور نفسي نموذجا

من الأسئلة التي تحاول إجابتها هذه الرسالة:

• ما قصة الحرب الموسمية التي تنشب قرب نهاية العام الميلادي؟
• لماذا تتكرر الحرب الموسمية مع أن أمرها ينبغي أن يكون معلوما ومحسوما؟
• ما هي أشكال هذه الحرب الموسمية؟ ومن هم أطراف النزاع فيها؟
• كيف يمكن أن أفهم الأمر فهما لا يجعلني من الشاكّين المتغيرين المتلونين؟
• كيف يمكن أن أفكر في أمر كهذا؟ وكيف يمكن أن أتفاعل مع الأفكار المختلفة؟
• ما الأسس التي عليّ الانطلاق منها قبل التفكير في أي شيء عموما، وفي تهنئة غير المسلمين نموذجا؟
• ما الذي يعلّمنا إياه الإسلام لبناء نفسية سويّة قويّة مطمئنّة؟
• هل الشعور بالغربة، ومحاولة الوسطية، أمر سهل؟
• إذا لم تكن الوسطية سهلة، فهل الحل هو في الكذب والمُخادَعة ومداهنة القطيع؟
• تهنئة غير المُسلمين في أعيادهم الدينية: هل تستحق كل هذا الصداع؟ أليس هذا من تعقيد الأمور؟
• أليس هذا من بذر الفتنة في أوطان مستقرة؟
• ألسنا نبحث عن التعايش المشترك والسلام العالمي؟
• هل فرغنا من كل مشكلاتنا لنتحدث في هذه المشكلة؟
• مللنا من كلام الشيوخ المتشددين الذين أرجعونا إلى الوراء
• كيف يمكن أن أفهم الأمر من منظور نفسي؟
• ولكن، أليس هذا استغلالا للتخصص النفسي في أمر ديني أو فكري أو سياسي أو غيره؟
• ما الذي يضمن أن لا أكون أنا، كاتب هذه الكلمات، أحد هؤلاء الذين يستغلون العلم لصالح أهوائهم؟!
• ما هي المُدخلات التي يمكن لها أن تؤثر في النفس اليوم؟ وكيف وصلنا إلى هنا؟
• كيف أنظر إلى نفوس جيل اليوم؟ وكيف وصلنا إلى هنا؟ وما هي المُدخّلات التي أثرت بالنفوس وشكّلتها؟
• ما هي المُخرَجات الطبيعية التي يمكن أن تنتج من تلك المُدخَلات؟ وهل يبقى بعد هذا ما يُستغرَب؟
• كيف ظهر لنا جيل متعايش مع الفطرة المشوّهة، لكنه نافر من الأمر الإلهي؟
• من هم دواعش التعايش؟ ولماذا اعتبرتهم دواعش؟
• كيف ظهر لنا جيل يرمي مخالفيه بالتطرف والدعشنة، مع أنه يمارس التطرف والدعشنة في أسوأ صورها؟
• ما صور الدعشنة اليوم؟ وهل يمكن أن يلتقي الشيخ والراقصة ومشاهير يوتيوب على أمر واحد؟
• ماذا عليّ أن أفعل إذا كنت أؤمن بما أؤمن به وأعتقد ما يخالف غيري؟ هل عليّ أن أنشغل بهم كثيرا؟
• عودة إلى أمر التهنئة إذن: كيف أبدأ التفكير في الأمر؟
• التهنئة: هل هي سلوك أو عمل أو فعل؟ أم ليست التهنئة بشيء يُذكَر؟
• إذا كانت تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية كذلك، فما الذي يقرر إن كانت صائبة أم خاطئة؟
• ولكن مهلا! هل من المهم أصلا العناية بكون تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية صائبة أم خاطئة؟
• هل التهنئة مجرّد كلمات لا تُحدِث أي أثر في النفس أو في نفوس المُخالفين؟
• هل أنا أعني ما أقول أصلا؟ وهل أقول ما أعني؟
• ولكن إذا رجعنا إلى الدين، فإن الله لا يُحاسبنا على مجرّد كلمات، فالله يعنيه القلوب وما فيها!
• هل تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية تعني الإيجابية، أو موافقة الآخر على ما أهنئه أو أهنئها به؟
• ولكنها مجرّد كلمات، وأنا لا أعتقد بما أقوله من كلمات، ولا الآخرون المُخالفون يعتقدون بقولي أيضا!
• ولكن المُخالفين يهنئوننا بأعيادنا الدينية! فمن سوء الأدب والعشرة غير الطيبة أن لا نبادلهم التهنئة!
• بعض المُخالفين يتظاهرون معنا وينصروننا في كثير من قضايانا، فكيف يكون هذا موقفنا منهم؟
• ولكن ماذا عن الأقرباء والجيران ومن نتعامل معهم بشكل يومي؟ أليس الأمر أصعب مع هؤلاء؟
• ماذا لو قرر المُخالفون أيضا أن لا يهنئوننا بأعيادنا الدينية مثلا؟ ألن يزعجنا هذا ويُشعرنا بالضيق؟
• إذا كنتُ ضد تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية، فلماذا أعبأ بغيري إذا قاموا بتهنئتهم؟
• ولكننا نخسر كثيرا بعدم تهنئة غير المُسلمين، فنحن أحوج ما نكون أن نتألف قلوب الناس!
• ولكن المسلم اليوم ضعيف!
• ما هو مرجعي ومردّي: الأخلاق أو الإنسانوية العالمية العولمية أو الدين أو المنفعة الشخصية ... أو ماذا؟
• ماذا يقول الدين وأهل العلم في أمر تهنئة غير المسلمين في أعيادهم الدينية؟
• ما هو المنظور الديني لما يصدر عن النفس من أقوال وألفاظ وكلمات؟
• ما الذي نعرفه عن الحكم الشرعي في تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية؟
• ولكن ماذا عن صيام رسول الله ﷺ يوم عاشوراء بعد علمه بتعظيم يهود المدينة له؟
• لكننا لا نعلم أحدا من رسول الله ﷺ ومن بعده من الصحابة والتابعين نهى عن التهنئة!
• هل يلزم الدليل الشرعي أن يكون أمرا صريحا أو نهيا صريحا؟
• ولكن الإسلام يجيز الزواج من الكتابيّة! فهل أتزوجها ولا أهنئها؟ كيف يُعقَل هذا؟
• أليس الأحكام تتغير بتغير الزمان والمكان، والإمام الشافعي فعل ذلك بين بلدين؟
• خلاصة: أين المشكلة في كل هذا؟ ولماذا كل هذا التعقيد والتفصيل؟
• ولكن ماذا عن أقوال المُخالفين لما جاء في هذه الرسالة من أهل العلم والدعوة والوعظ؟
• هل من نصيحة أخيرة وخاتمة؟

.

BY فقه النفس / مكاني


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/makanyworld/11852

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Now safely in France with his spouse and three of his children, Kliuchnikov scrolls through Telegram to learn about the devastation happening in his home country. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands. Telegram has gained a reputation as the “secure” communications app in the post-Soviet states, but whenever you make choices about your digital security, it’s important to start by asking yourself, “What exactly am I securing? And who am I securing it from?” These questions should inform your decisions about whether you are using the right tool or platform for your digital security needs. Telegram is certainly not the most secure messaging app on the market right now. Its security model requires users to place a great deal of trust in Telegram’s ability to protect user data. For some users, this may be good enough for now. For others, it may be wiser to move to a different platform for certain kinds of high-risk communications. Given the pro-privacy stance of the platform, it’s taken as a given that it’ll be used for a number of reasons, not all of them good. And Telegram has been attached to a fair few scandals related to terrorism, sexual exploitation and crime. Back in 2015, Vox described Telegram as “ISIS’ app of choice,” saying that the platform’s real use is the ability to use channels to distribute material to large groups at once. Telegram has acted to remove public channels affiliated with terrorism, but Pavel Durov reiterated that he had no business snooping on private conversations. Telegram was founded in 2013 by two Russian brothers, Nikolai and Pavel Durov.
from no


Telegram فقه النفس / مكاني
FROM American