. ليس العجب أن يشكر العبد ربه وأن يثني عليه؛ فالعبد يذكر ربه ويثني عليه ويشكره، لأنه عبد لله! ولكن الفضل والشرف أن يشكر الرب عبده! ولقد سمّى الله نفسه باسم الشاكر والشكور، فقال سبحانه: ﴿مَّا یَفۡعَلُ ٱللَّهُ بِعَذَابِكُمۡ إِن شَكَرۡتُمۡ وَءَامَنتُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ شَاكِرًا عَلِیمࣰا﴾. وذكر في كلام أهل الجنة: ﴿وَقَالُوا۟ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِیۤ أَذۡهَبَ عَنَّا ٱلۡحَزَنَۖ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورࣱ شَكُورٌ﴾. وقال تعالى: ﴿وَمَن یَقۡتَرِفۡ حَسَنَةࣰ نَّزِدۡ لَهُۥ فِیهَا حُسۡنًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ شَكُورٌ﴾. فلمّا ذكر الله إكرامه لعبد وإحسانه بالحسنى جزاءً للحسنة ختم ذلك باسم الشكور.
وشكر الله للعبد يكون على أنحاء: - فمن شكر الله لعبده أن يوفقه للطاعة بعد الطاعة، فجزاء الحسنة حسنة بعدها، ولذا كان بعض السلف يرجو القبول إن رأى تيسير الطاعة بعد الطاعة.
- ومن أعظم وجوه شكر الله لعبده أن يتقبل طاعته بأعظم قبول فيجزيه على العمل اليسير بالجزاء الكبير. كما ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: «مر رجل بطريق فوجد غصن شوك فأخره عن الطريق فشكر الله له فغفر له». فجازاه بعمله اليسير سعادة الدارين.
. ليس العجب أن يشكر العبد ربه وأن يثني عليه؛ فالعبد يذكر ربه ويثني عليه ويشكره، لأنه عبد لله! ولكن الفضل والشرف أن يشكر الرب عبده! ولقد سمّى الله نفسه باسم الشاكر والشكور، فقال سبحانه: ﴿مَّا یَفۡعَلُ ٱللَّهُ بِعَذَابِكُمۡ إِن شَكَرۡتُمۡ وَءَامَنتُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ شَاكِرًا عَلِیمࣰا﴾. وذكر في كلام أهل الجنة: ﴿وَقَالُوا۟ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِیۤ أَذۡهَبَ عَنَّا ٱلۡحَزَنَۖ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورࣱ شَكُورٌ﴾. وقال تعالى: ﴿وَمَن یَقۡتَرِفۡ حَسَنَةࣰ نَّزِدۡ لَهُۥ فِیهَا حُسۡنًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ شَكُورٌ﴾. فلمّا ذكر الله إكرامه لعبد وإحسانه بالحسنى جزاءً للحسنة ختم ذلك باسم الشكور.
وشكر الله للعبد يكون على أنحاء: - فمن شكر الله لعبده أن يوفقه للطاعة بعد الطاعة، فجزاء الحسنة حسنة بعدها، ولذا كان بعض السلف يرجو القبول إن رأى تيسير الطاعة بعد الطاعة.
- ومن أعظم وجوه شكر الله لعبده أن يتقبل طاعته بأعظم قبول فيجزيه على العمل اليسير بالجزاء الكبير. كما ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: «مر رجل بطريق فوجد غصن شوك فأخره عن الطريق فشكر الله له فغفر له». فجازاه بعمله اليسير سعادة الدارين.
والله أعلم
BY قناة: محمد آل رميح.
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
After fleeing Russia, the brothers founded Telegram as a way to communicate outside the Kremlin's orbit. They now run it from Dubai, and Pavel Durov says it has more than 500 million monthly active users. As such, the SC would like to remind investors to always exercise caution when evaluating investment opportunities, especially those promising unrealistically high returns with little or no risk. Investors should also never deposit money into someone’s personal bank account if instructed. Perpetrators of these scams will create a public group on Telegram to promote these investment packages that are usually accompanied by fake testimonies and sometimes advertised as being Shariah-compliant. Interested investors will be asked to directly message the representatives to begin investing in the various investment packages offered. "Markets were cheering this economic recovery and return to strong economic growth, but the cheers will turn to tears if the inflation outbreak pushes businesses and consumers to the brink of recession," he added. The message was not authentic, with the real Zelenskiy soon denying the claim on his official Telegram channel, but the incident highlighted a major problem: disinformation quickly spreads unchecked on the encrypted app.
from no