منذ فترة طويلة تعلمت كيف أكتم غضبي، كنت أندهش كلما رأيت أحدهم لا يستطيع التحكم بنفسه، كيف ينفعل هؤلاء الناس هكذا! أحببت هذا الشعور في بداية الأمر، صرت أَتَأَرْجَح بين ردة فعل هادئة، وأعصاب باردة، كانت نتيجة مُبهرة. ثم بدء الغضب المكتوم المؤجل يظهر شيئًا فشيئا، في الأماكن الخطأ والأوقات الخطأ، فأحببت أن أستعيد غضبي القديم لكن خوفي من مواجهته حال بيني وبينه،
والآن أريد أن أغضب لكني مرهق، لا أقدر على تقديم أي ردة فعل تجاه أي شيء، أريد أن أكون هادئًا لكن الغضب المكتوم ينهشني من الداخل دون رحمة أو توقف!
فأدركت حينها أن الحياة تمضي بين غضب مستعر وبرود لا يطفئ شيء، نتناسى مرة، ونسخر مرة، ونأسى مرة، ونعفو مرة، مرةً نقول: نحن السبب في هذا الخطأ وأن هذا البُركان كان يومًا من الأيام عبارة عن جمرة صغيرة.
ومرة نقول: هذا هو قدرنا أن نولد داخل فُوهة بُركان ومرة أخري نقول : دعه ينفجر، ما الشيء المذهل في حياتنا لكي نخاف من احتراقه؟! ٢٢ مارس ٢٠٢٢
منذ فترة طويلة تعلمت كيف أكتم غضبي، كنت أندهش كلما رأيت أحدهم لا يستطيع التحكم بنفسه، كيف ينفعل هؤلاء الناس هكذا! أحببت هذا الشعور في بداية الأمر، صرت أَتَأَرْجَح بين ردة فعل هادئة، وأعصاب باردة، كانت نتيجة مُبهرة. ثم بدء الغضب المكتوم المؤجل يظهر شيئًا فشيئا، في الأماكن الخطأ والأوقات الخطأ، فأحببت أن أستعيد غضبي القديم لكن خوفي من مواجهته حال بيني وبينه،
والآن أريد أن أغضب لكني مرهق، لا أقدر على تقديم أي ردة فعل تجاه أي شيء، أريد أن أكون هادئًا لكن الغضب المكتوم ينهشني من الداخل دون رحمة أو توقف!
فأدركت حينها أن الحياة تمضي بين غضب مستعر وبرود لا يطفئ شيء، نتناسى مرة، ونسخر مرة، ونأسى مرة، ونعفو مرة، مرةً نقول: نحن السبب في هذا الخطأ وأن هذا البُركان كان يومًا من الأيام عبارة عن جمرة صغيرة.
ومرة نقول: هذا هو قدرنا أن نولد داخل فُوهة بُركان ومرة أخري نقول : دعه ينفجر، ما الشيء المذهل في حياتنا لكي نخاف من احتراقه؟! ٢٢ مارس ٢٠٢٢
BY فَــرِيــده🖤
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Official government accounts have also spread fake fact checks. An official Twitter account for the Russia diplomatic mission in Geneva shared a fake debunking video claiming without evidence that "Western and Ukrainian media are creating thousands of fake news on Russia every day." The video, which has amassed almost 30,000 views, offered a "how-to" spot misinformation. In 2018, Russia banned Telegram although it reversed the prohibition two years later. In a statement, the regulator said the search and seizure operation was carried out against seven individuals and one corporate entity at multiple locations in Ahmedabad and Bhavnagar in Gujarat, Neemuch in Madhya Pradesh, Delhi, and Mumbai. Some privacy experts say Telegram is not secure enough But Kliuchnikov, the Ukranian now in France, said he will use Signal or WhatsApp for sensitive conversations, but questions around privacy on Telegram do not give him pause when it comes to sharing information about the war.
from pl