Telegram Group Search
Channel photo updated
"إن كُنت أصبتَ في الساعات التي مضت؛ فاجتهد للساعات التي تتلو، وإن كنتَ أخطأت؛ فكفِّر وامحُ ساعةً بساعة، الزمنُ يمحُو الزمن، والعملُ يغيِّر العمل، ودقيقةٌ باقيةٌ في العمر هي أملٌ كبيرٌ في رحمةِ الله"‏
‏- الرافعي

ٰ
Forwarded from الزِبْرِقان
العِلم ما نَفَع، ليس العلم ما حُفِظ.

الشافعي رحمه الله
Forwarded from سخـاء
لا يمكن أن تعيش عيشة الغرب، وتموت ميتة الصحابة!
‏قال ابن القيم رحمه الله :

"وبالله تزول الهموم، والغموم ، والأحزان ؛ فلا همَّ مع الله."

الداء والدواء (٢٦٩).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from درَءْ!
‏قد ينتشر السرطان في جسد الأم وتتوفى لا قدّر الله، أم لأطفال أصيبت بورم سرطاني وهي بحاجة مآسة لعملية جراحية وجلسات كيماوي مكثفة

‏لثقتهم سلمونا هذه الحالة وأنا أثق أنكم قادرين على تغطيتها خلال ساعات

‏عبر "منصة تبرع الوطنية"
‏أنتم الملاذ الأخير بعد الله🔴
‏⁦ donations.sa/project/30115
Forwarded from درَءْ!
نحتاجكم قبل انتشار السرطان في جسدها

إذا ما عليكم أمر انشروها بقروباتكم بالواتس وبقنواتكم بالتيليجرام لأن الحالة مستعجلة جدًا.
Forwarded from إضاءات |💡
لا تظن أن استغفر الله مجرد كلمة تنطقها!
Forwarded from إضاءات |💡
مصائب الدنيا قد تكون إيقاظًا للإيمان الغافي، ورجعة بالإنسان إلى الله..

‏وإذا كانت هذه هي ثمرة المصائب والبلايا فأنعم بها من نتيجة، فإنها تحوّل الداء دواء، والمحنة مِنحة!
‏وكل مصيبة قادت إلى الله فهي نعمة.
‏وتلك لا ريب أشهىٰ ثمرات اليقين والرضا بما يصنعه ربّ العالمين.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"قيام الليل مفتاح البداية .. بداية إصلاح النفس وتهذيبها، وبداية طمأنينة الروح وأُنسها، وبداية سلوك طريق الصالحين، فهو كالسياج الذي تحرس به القلب من خدوش الذنوب التي تعكر صفاءه".
‏- النَوافلُ تَجبُر نَقص الفَرائض :
"ليس الشأن كثرة متابعيك"

بل الشأن كل الشأن أن ينفع الله بك
ولا ينفع الله بك إلا إذا أخلصت وأحسنت الإتباع .
خواطر في التزكية والسلوك


قد يكون الرجل متقدمًا في العلم،
لكنه مبتدئ في تزكية نفسه وقلبه! وقد يكون مبتدئا في العلم، لكنه متقدم سابق في تزكية نفسه وقلبه!


العلم الشرعي لا يراد لذات المعلومات، بل  يراد ويقصد ويطلب لطهارة القلب وزكاء النفس وصلاح العمل.


إذا كان طالب العلم ينشط عند القراءة والحفظ ويكسل عند الذكر والصلاة والعبادة؛ فثمة خلل في نيّته وإخلاصه.


ينبغي لطالب العلم أن يكون فقيهًا في حق نفسه، يزن الأمور ويرتب الأوقات، لا يطغى عليه الاشتغال بالعلم على حساب إصلاح القلب والعمل.


أذكار اليوم والليلة والصباح والمساء وأوراد قراءة القرآن من أعظم الزاد للمؤمن، فلا يليق بها بأن يكون لها فضلة الأوقات.


“سبحان الله وبحمده” مائة مرة.
و”لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير” مائة مرة.
وإدمان الاستغفار، والصلاة على النبي ﷺ= هذه أذكار فضلها لا يخفى على طلّاب العلم، وأثرها على النفس كبير، فمن يوفق للمحافظة عليها في يومه وليلته؟

﴿  يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا ۝  وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ۝ ﴾.


الأصل أن التزكية تكون بأعمال مستدامة، يأخذ بها المؤمن نفسه، ويحافظ عليها ولو قلّت، حتى تعتاد نفسه الخير، وتستوحش عند فواته.
«ولَكنَّ أحبَّ الدِّينِ إليْهِ ما داومَ عليْهِ صاحبُهُ».


الاشتغال بالفضول أصل في فساد القلب، فضول الكلام والطعام والنوم وغيرها، والبعد عن الفضول عون على إصلاح القلب «من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه».


✍🏻 هذه خواطر متفرقة قيدتها عندي تذكرة لنفسي مع اعترافي  والله بالضعف والتقصير، وهي قابلها للزيادة والنظر والتأمل، وتصلح رؤوس أقلام للمدارسة والمذاكرة.


وأستغفر الله من قول بلا عمل، وتشبع بما لم أعطَ، والله يتولى السرائر.


- الشيخ أحمد السويلم.
https://www.group-telegram.com/AhmadNalSwailem

#استراحة
كابوس عمري الذي أحاذره، وأشتت التكفير إن طرق ذهني - ليس طول الطريق ووعورته وقسوة عقباته وعثراته، فسأُطيل النَفَس فيها لا بأس - وإنما خوفي من انطفاء وهج التعلّم وحب العلم في قلبي!.

أخشىٰ أن يأتي يوم أركب فيه قطار الدنيا المتسارع دون عودة لمحطتي، أن يأخذني سيل الظروف شيئًا فشيئًا حتى أجد نفسي بعيدةً عن العلم، أن تشغلني تفاصيل الحياة حتى إذا أفقت وجدتني في النقطة الأولىٰ لما قبل الطلب.
أخاف أن نهمة التعلّم التي في أيسر صدري ينطفي بريقها ويخفت نورها، فلا أُبصر الطريق بل يموت شعوري الهُمام للسير فيه.
وأخاف أن الهمّ والهمة تجاه ما أرجو والذي كان عُكّازًا اتكأت عليه لليوم - بعد عون اللّٰه - يضمحل في غياهب الجب فلا قافلة العزيز تدلوا بدلوها؛ فيموت قلبي عطشًا وكمدًا وهو يرىٰ أحلامه التي عكف علىٰ سُبل تحقيقها قد باتت ضباب، وقد بات في متاهة ليس له فيها مخرج ولا نور.
أخاف أن أعتاد، فلا يكون لعلمي خشية، ولا لقلبي إخلاص، ولا لعملي أثر!💔.

وما حال لساني في كل حين إلا كما كان يردد بعض السّلف - رحمهم اللّٰه - : اللّٰهمّ لا تعيقنا عن العلم بعائق، ولا تمنعنا عنه بمانع.
2024/10/01 15:37:48
Back to Top
HTML Embed Code: