حيث يعقد حاليا المؤتمر العالمي الرابع للسلامة الطرقية في مراكش المغربية. ويعتبر استمرارا منطقيا لسلسلة من الاجتماعات رفيعة المستوى حول هذا الموضوع، والتي بدأت في المؤتمر الوزاري العالمي الأول، الذي عقد في موسكو في عام 2009 بمبادرة من روسيا الاتحادية.
ويعد المؤتمر الوزاري مساحة لتلخيص نتائج العقد الثاني من العمل لأجل السلامة الطرقية (2011-2030)، الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة، ويوفر فرصة لممثلي مختلف البلدان لتبادل الخبرات وتحليل النجاحات والإخفاقات، ويمهد للمزيد من تطوير وتكثيف الأنشطة في هذا المجال على جميع المستويات.
يشارك في المؤتمر نحو 2.5 ألف مندوب من 193 دولة على مستوى رؤساء الوزارات والإدارات المسؤولة عن السلامة المرورية، ورؤساء المنظمات الدولية، وممثلي المجتمع المدني، والمجتمع العلمي، ووسائل الإعلام.
يرأس وفد روسيا الاتحادية رئيس الإدارة العامة للسلامة الطرقية بوزارة الداخلية الروسية اللواء ميخائيل تشيرنيكوف. وقد تحدث في أحد الفعاليات الرئيسية للمؤتمر - وهي الطاولة المستديرة الوزارية، التي حضرها أكثر من 100 رئيس وزارة مسؤولة عن السلامة الطرقية في بلدانهم.
حيث يعقد حاليا المؤتمر العالمي الرابع للسلامة الطرقية في مراكش المغربية. ويعتبر استمرارا منطقيا لسلسلة من الاجتماعات رفيعة المستوى حول هذا الموضوع، والتي بدأت في المؤتمر الوزاري العالمي الأول، الذي عقد في موسكو في عام 2009 بمبادرة من روسيا الاتحادية.
ويعد المؤتمر الوزاري مساحة لتلخيص نتائج العقد الثاني من العمل لأجل السلامة الطرقية (2011-2030)، الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة، ويوفر فرصة لممثلي مختلف البلدان لتبادل الخبرات وتحليل النجاحات والإخفاقات، ويمهد للمزيد من تطوير وتكثيف الأنشطة في هذا المجال على جميع المستويات.
يشارك في المؤتمر نحو 2.5 ألف مندوب من 193 دولة على مستوى رؤساء الوزارات والإدارات المسؤولة عن السلامة المرورية، ورؤساء المنظمات الدولية، وممثلي المجتمع المدني، والمجتمع العلمي، ووسائل الإعلام.
يرأس وفد روسيا الاتحادية رئيس الإدارة العامة للسلامة الطرقية بوزارة الداخلية الروسية اللواء ميخائيل تشيرنيكوف. وقد تحدث في أحد الفعاليات الرئيسية للمؤتمر - وهي الطاولة المستديرة الوزارية، التي حضرها أكثر من 100 رئيس وزارة مسؤولة عن السلامة الطرقية في بلدانهم.
BY Ambassade de Russie au Maroc / Посольство России в Марокко
For example, WhatsApp restricted the number of times a user could forward something, and developed automated systems that detect and flag objectionable content. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations. Sebi said data, emails and other documents are being retrieved from the seized devices and detailed investigation is in progress. "Markets were cheering this economic recovery and return to strong economic growth, but the cheers will turn to tears if the inflation outbreak pushes businesses and consumers to the brink of recession," he added. For Oleksandra Tsekhanovska, head of the Hybrid Warfare Analytical Group at the Kyiv-based Ukraine Crisis Media Center, the effects are both near- and far-reaching.
from pl