Warning: mkdir(): No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 37
Warning: file_put_contents(aCache/aDaily/post/moussa_al_sadr/--): Failed to open stream: No such file or directory in /var/www/group-telegram/post.php on line 50 فكر الإمام موسى الصدر | Telegram Webview: moussa_al_sadr/652 -
التاريخ: دون تاريخ إلى: رئاسة الوزراء من أجل تطبيق الأوامر الصادرة عن عطوفة رئيس السافاك التي جاء فيها:
يطلب من المديرية العامة الثالثة تنفيذ الإجراءات اللازمة لجهة التحقيق حول أقارب وأصدقاء الدكتور مصطفى شمران في إيران والتأكد من مراقبتهم.
لقد أنجزنا التحقيقات اللازمة وأرسلناها تباعاً، وقد أدرج عليها عطوفة رئيس السافاك الأسئلة التالية: هل أُخرج مصطفى شمران من أميركا؟ هل من المفيد نشر ملفه باللغة العربية بأنه إنسان شيوعي ويدير الميليشيا العسكرية لموسى الصدر؟ وهذا السؤال يستتبع سؤالاً آخر هل موسى الصدر على علاقة مع الإتحاد السوفياتي وهو شيوعي أيضاً؟
نفيدكم بما يلي: لم يُخرج مصطفى شمران من أميركا، بل هو الذي ترك أميركا لقناعته الشخصية بسبب مخالفته للإمبريالية، ولأنه يعتقد بعدم السماح لأميركا أن تستغل أفكارنا وأعمالنا، ووفق تقرير وارد سنة 1350 يوجد وثيقة تتضمن إجازة رسمية "خروج وعودة" إلى أميركا.
يشتهر شمران بمخالفته للشيوعية، ولا يمكن اتهامه بالشيوعية لمجرد إعجابه بجيفارة وأسلوب كفاحه، ووصفه بأنه إنسان شيوعي لن يؤثر عليه. من الأساليب التي يمكن أن تنهي نشاطاته المضرة وصفه بأنه جاسوس إسرائيلي. عندما ننشر بأنه جاسوس إسرائيلي في الوقت الذي يدير الميليشيا العسكرية لموسى الصدر، ويدرب هذه المجموعات تحت إشراف الفلسطينيين، وبأنه يستطيع من خلال ذكائه وفراسته الخاصة التي يتمتع بها استغلال التعاون بين المجموعات الفدائية للصدر مع المجموعات المتطرفة للفلسطينيين، وبأنه سوف يشكل خطراً جدياً ضد إسرائيل في المستقبل، سوف تصبح كافة أنشطته تحت المراقبة، ويمكن أن يصبح احتمال اغتياله بواسطة الموساد الإسرائيلي وارداً جداً.
تبصرة: هذه الوثيقة من أهم وأخطر الوثائق في ملف الدكتور مصطفى شمران حيث تثبت:
علاقة السافاك مع الموساد الإسرائيلي.
قيام السافاك باغتيال المعارضين الإيرانيين في الخارج.
المصدر: أصحاب الإمام الخميني برواية وثائق السافاك، مجموعة الشهيد الدكتور مصطفى شمران، ع11، ص308.
التاريخ: دون تاريخ إلى: رئاسة الوزراء من أجل تطبيق الأوامر الصادرة عن عطوفة رئيس السافاك التي جاء فيها:
يطلب من المديرية العامة الثالثة تنفيذ الإجراءات اللازمة لجهة التحقيق حول أقارب وأصدقاء الدكتور مصطفى شمران في إيران والتأكد من مراقبتهم.
لقد أنجزنا التحقيقات اللازمة وأرسلناها تباعاً، وقد أدرج عليها عطوفة رئيس السافاك الأسئلة التالية: هل أُخرج مصطفى شمران من أميركا؟ هل من المفيد نشر ملفه باللغة العربية بأنه إنسان شيوعي ويدير الميليشيا العسكرية لموسى الصدر؟ وهذا السؤال يستتبع سؤالاً آخر هل موسى الصدر على علاقة مع الإتحاد السوفياتي وهو شيوعي أيضاً؟
نفيدكم بما يلي: لم يُخرج مصطفى شمران من أميركا، بل هو الذي ترك أميركا لقناعته الشخصية بسبب مخالفته للإمبريالية، ولأنه يعتقد بعدم السماح لأميركا أن تستغل أفكارنا وأعمالنا، ووفق تقرير وارد سنة 1350 يوجد وثيقة تتضمن إجازة رسمية "خروج وعودة" إلى أميركا.
يشتهر شمران بمخالفته للشيوعية، ولا يمكن اتهامه بالشيوعية لمجرد إعجابه بجيفارة وأسلوب كفاحه، ووصفه بأنه إنسان شيوعي لن يؤثر عليه. من الأساليب التي يمكن أن تنهي نشاطاته المضرة وصفه بأنه جاسوس إسرائيلي. عندما ننشر بأنه جاسوس إسرائيلي في الوقت الذي يدير الميليشيا العسكرية لموسى الصدر، ويدرب هذه المجموعات تحت إشراف الفلسطينيين، وبأنه يستطيع من خلال ذكائه وفراسته الخاصة التي يتمتع بها استغلال التعاون بين المجموعات الفدائية للصدر مع المجموعات المتطرفة للفلسطينيين، وبأنه سوف يشكل خطراً جدياً ضد إسرائيل في المستقبل، سوف تصبح كافة أنشطته تحت المراقبة، ويمكن أن يصبح احتمال اغتياله بواسطة الموساد الإسرائيلي وارداً جداً.
تبصرة: هذه الوثيقة من أهم وأخطر الوثائق في ملف الدكتور مصطفى شمران حيث تثبت:
علاقة السافاك مع الموساد الإسرائيلي.
قيام السافاك باغتيال المعارضين الإيرانيين في الخارج.
المصدر: أصحاب الإمام الخميني برواية وثائق السافاك، مجموعة الشهيد الدكتور مصطفى شمران، ع11، ص308.
BY فكر الإمام موسى الصدر
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
The account, "War on Fakes," was created on February 24, the same day Russian President Vladimir Putin announced a "special military operation" and troops began invading Ukraine. The page is rife with disinformation, according to The Atlantic Council's Digital Forensic Research Lab, which studies digital extremism and published a report examining the channel. The SC urges the public to refer to the SC’s I nvestor Alert List before investing. The list contains details of unauthorised websites, investment products, companies and individuals. Members of the public who suspect that they have been approached by unauthorised firms or individuals offering schemes that promise unrealistic returns The news also helped traders look past another report showing decades-high inflation and shake off some of the volatility from recent sessions. The Bureau of Labor Statistics' February Consumer Price Index (CPI) this week showed another surge in prices even before Russia escalated its attacks in Ukraine. The headline CPI — soaring 7.9% over last year — underscored the sticky inflationary pressures reverberating across the U.S. economy, with everything from groceries to rents and airline fares getting more expensive for everyday consumers. Channels are not fully encrypted, end-to-end. All communications on a Telegram channel can be seen by anyone on the channel and are also visible to Telegram. Telegram may be asked by a government to hand over the communications from a channel. Telegram has a history of standing up to Russian government requests for data, but how comfortable you are relying on that history to predict future behavior is up to you. Because Telegram has this data, it may also be stolen by hackers or leaked by an internal employee. At the start of 2018, the company attempted to launch an Initial Coin Offering (ICO) which would enable it to enable payments (and earn the cash that comes from doing so). The initial signals were promising, especially given Telegram’s user base is already fairly crypto-savvy. It raised an initial tranche of cash – worth more than a billion dollars – to help develop the coin before opening sales to the public. Unfortunately, third-party sales of coins bought in those initial fundraising rounds raised the ire of the SEC, which brought the hammer down on the whole operation. In 2020, officials ordered Telegram to pay a fine of $18.5 million and hand back much of the cash that it had raised.
from pl